صحيفة أمريكية: إسرائيل لم تشغل معبر «إيرز» وميناء أسدود لدخول المساعدات لغزة
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، أن إسرائيل لم تشغل معبر إيرز وميناء أسدود لإدخال مساعدات لغزة كما تعهدت، ولا مؤشر على تجهيزات لذلك.
صور الأقمار الصناعية تبرز الوضعوتابعت الصحيفة الأمريكية: أن «صور الأقمار الصناعية تظهر أن الطريق المؤدي لمعبر إيرز من جهة غزة لا يزال مسدودا بالأنقاض والحفر».
تعليق وزيرة المواصلات الإسرائيليةفي سياق موازِ، قالت وزيرة المواصلات الإسرائيلية، ميري ريجيف، إن كانت إعادة الفلسطينيين إلى شمال القطاع ضرورية لاستعادة المختطفين فيجب فعل ذلك.
بدأت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في صباح السبت السابع من أكتوبر 2023، بعد تنفيذ الفصائل الفلسطينية، عملية طوفان الأقصى، ردا على اعتداءات الجيش الإسرائيلي المستمرة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، ورد الجيش الإسرائيلي بعملية السيوف الحديدية، التي أسقطت نحو 34 ألف فلسطيني أغلبهم من الأطفال والسيدات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة قطاع غزة المساعدات الإنسانية
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي: اليمن قد يمتلك عنصر المفاجأة ضد القوات الأمريكية أو الإسرائيلية
الثورة نت/..
قالت صحيفة نيويورك تايمز، أمس الخميس، إن قوات صنعاء ربما اكتسبت تقنيات جديدة تصعب اكتشاف طائراتها المسيرة وتساعدها على التحليق لمسافات أبعد من خلال نظام خلية وقود الهيدروجين.
وتنتج خلال وقود الهيدروجين الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة. وتُطلق هذه الخلايا بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاءً قليلة.
ونقلت الصحيفة، في تقرير لها عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله إن “ذلك قد يمنح صنعاء عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا أيًا من هذه الصراعات”.
وقالت: تستطيع طائرات صعاء المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، أن تقطع مسافة 750 ميلًا تقريبًا. لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.
وقال خان إن ذلك قد يمنح قوات صنعاء دفعةً استراتيجية.