غالية بنعلي: تعلمت اللهجة المصرية من الأفلام.. وبعشق زينات صدقي (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
تحدثت الفنانة التونسية غالية بنعلي عن حب الجمهور المصري للغناء ورأيها في مطربين مصر، قائلة: «المصريون موال يميلون للبساطة والأصالة والغناء الشعبي».
التونسية غالية بنعلي: ممكن أغني لأم كلثوم لكن صعب لعدويةوتابعت غالية بنعلي حديثها عن الغناء المصري في لقائها مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، قائلة: «ممكن أغني أم كلثوم لكن صعب أغني عدوية لكني أحبه أما أم كلثوم واصلة في تونس، وكبرنا معها منذ الطفولة»، معربة عن سعادتها بغناء أغاني الزمن الجميل مثل أغاني سيد درويش.
وقالت عن تعلمها اللهجة المصرية: «تعلمت اللهجة من الأفلام بعشق زينات صدقي ولي أصحاب مصريين».
وأشارت التونسية غالية بنعلي إلى أن مصر ساهمت في نجاح وشهرة الكثير من النجوم غير المصريين، مؤكدة أن الجمهور المصري سبب نجاحها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أم كلثوم غالية بنعلي زينات صدقي غالیة بنعلی
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تراجع ترامب عن خطة إعمار غزة ناتج عن الجهود المصرية الدبلوماسية|فيديو
أكد الدكتور محمد عبد العظيم الشيمي، أستاذ العلوم السياسية، أن تراجع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن تصريحاته الأخيرة بشأن قطاع غزة جاء نتيجة للتحركات الدبلوماسية المصرية المكثفة، والتي بذلت جهودًا حثيثة خلال الفترات الماضية لمحاولة تعديل الموقف الأمريكي بشأن قضية التهجير والتعامل مع السيناريوهات المطروحة في القطاع.
وأوضح الشيمي، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر لعبت دورًا رئيسيًا في مواجهة السيناريوهات الأمريكية والإسرائيلية المتعلقة بالقطاع، والتي كانت تهدف إلى تحقيق مصالح سياسية واستثمارية في المقام الأول، مؤكدًا أن التحفظات الدولية والإقليمية كان لها دور في التأثير على الموقف الأمريكي، مما دفع ترامب إلى التراجع عن بعض تصريحاته المتعلقة بترحيل سكان غزة.
وأشار إلى أن مصر ستتخذ خطوات كبيرة خلال الفترة المقبلة للتعامل مع المستجدات في هذا الملف، إلا أن مسألة التوافق المصري الأمريكي بشأن الحلول المطروحة لا تزال بحاجة إلى مزيد من الجهد والتنسيق، خاصة أن الجانب الأمريكي لم يصدر تصريحات واضحة تدعم المقترح المصري أو تعبر عن تغيير جذري في موقفه تجاه الأزمة.
كما أوضح أن قضية التهجير، التي كانت مطروحة بقوة في وقت سابق، لم تعد تحظى بالدعم الأمريكي السابق، مؤكدًا أن الضغوط الدولية والموقف المصري الصارم ساهما في كبح جماح هذا الطرح، مما دفع الإدارة الأمريكية إلى إعادة النظر في استراتيجيتها تجاه غزة.