رغم قرار النقابة.. ترافيس سكوت يحيي حفلًا بجوار الأهرامات ليلًا رفقة أصدقائه (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
فاجأ مغني الراب ترافيس سكوت، الجميع بفيديو نشره من منطقة بجوار الأهرامات، وهو يغني في الظلام ويرقص رفقة أصدقائه، تحت إضاءة الهاتف المحمول.
أخبار متعلقة
هاني شاكر يكشف عن موقفه من إلغاء حفل ترافيس سكوت في الأهرامات (فيديو)
طارق الشناوي يهاجم مصطفى كامل بعد إلغاء حفل ترافيس سكوت.. ما القصة؟
ريهام عبدالغفور ومحمد العدل: إلغاء حفل ترافيس سكوت «كارثة وانتحار سياحي»
ونشر ترافيس سكوت الفيديو عبر حسابه الرسمي بـ«تويتر»، وعلق عليه قائلًا: «خلال حفل الأهرامات»، وظهر ترافيس، وهو يقف في منتصف أصدقائه، والبعض يرتدي «التيشرات» وأخرون لا يرتدونه، وظهر الجميع وهم يرقصون ويغنون من أغاني المطرب الشهيرة.
THREW A PARTY AT THE PYRAMIDS pic.twitter.com/vtrZwMUted
— TRAVIS SCOTT FAN PAGE (@RodeoTheAlbum) July 28, 2023
أي أن ترافيس سكوت زار مصر، بالرغم من قرار إلغاء حفلته الذي كشفت عنه نقابة المهن الموسيقية، برئاسة الفنان مصطفى كامل، وتفاعل كثيرين مع القرار البعض بالرفض وآخرون بالموافقة.
كانت كشفت نقابة المهن الموسيقية كواليس إلغاء حفل مغني الراب الأمريكي ترافيس سكوت، الذي كان مقررا الجمعة المقبل أمام سفح الأهرامات بالجيزة، بعد إعلان الشركة المنظمة إلغاء الحفل رسميًا.
وقال الدكتور محمد عبدالله، المتحدث الرسمي لنقابة المهن الموسيقية في بيان صحفي: «قرار نقابة المهن الموسيقية بالغاء حفل ترافيس سكوت من حق النقابة؛ لأنها الجهة المسؤولة عن هذا الأمر. النقابة قوية، وكنا نخشى على جمهورنا من حدوث أي خطأ من الممكن أن يحدث في الحفل، يجب أن تقف النقابة بجانب الشعب المصري وجمهور الحفل وتقول النقابة رأيها بكل بشجاعة».
ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت ترافيس سكوت في الأهرامات حفل ترافيس في الأهرامات حفل الأهرامات حفل ترافيس سكوت في مصر إلغاء حفل ترافيس سكوتالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نقابة المهن الموسيقية نقابة المهن الموسيقية ترافيس سكوت حفل ترافيس سكوت ترافيس سكوت في الأهرامات حفل ترافيس في الأهرامات حفل الأهرامات حفل ترافيس سكوت في مصر إلغاء حفل ترافيس سكوت زي النهاردة إلغاء حفل ترافیس سکوت المهن الموسیقیة
إقرأ أيضاً:
نقابة أطباء مصر تدين تكرار التعدي على الطواقم الطبية
تعرض فريق طبي في مستشفى زايد آل نهيان، التابع لأمانة المراكز الطبية المتخصصة في محافظة القاهرة، للاعتداء مجددا.
وتأتي هذه الحادثة لتضاف إلى سلسلة من الاعتداءات التي تتعرض لها المستشفيات والطواقم الطبية في البلاد، في ظاهرة وصفها نقيب أطباء مصر، أسامة عبد الحي، بأنها "مشينة".
في بيان أصدرته النقابة العامة لأطباء مصر الجمعة، أوضحت أن نقيب الأطباء، أسامة عبد الحي، يتابع حادث اعتداء ارتكبه أقارب مريضة كانت تتلقى العلاج في قسم الرعاية المركزة بسبب إصابتها بجلطة دماغية. وقد أسفر الاعتداء عن إصابة طبيب وأضرار في القسم.
وأكدت النقابة أن عبد الحي تواصل مع رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة وعدد من المسؤولين لضمان تحرير محضر اعتداء باسم المنشأة الطبية.
كما توجه، برفقة الأمين العام المساعد للنقابة، خالد أمين، إلى مستشفى الشيخ زايد آل نهيان للاطمئنان على حالة الطبيب المعتدى عليه وتقديم الدعم اللازم له.
وفي بيانها، أكدت النقابة العامة لأطباء مصر أن نقيب الأطباء، قد كلف المستشار القانوني للنقابة بتوفير الدعم القانوني للطبيب المعتدى عليه، بالإضافة إلى متابعة سير التحقيقات المتعلقة بالحادثة المؤسفة التي وقعت في المستشفى.
ونقلت النقابة عن عبد الحي قوله، إن "الدولة لم تنجح حتى الآن في القضاء على ظاهرة الاعتداء على الأطباء والمنشآت الطبية"، مشدداً على أهمية تعاون جميع الأجهزة المعنية للقضاء على هذه الظاهرة المؤسفة.
وأكد عبد الحي، وفقاً لبيان النقابة، أن "ظاهرة الاعتداء على الأطباء والمنشآت الطبية تُعتبر سلوكاً مشيناً وهمجياً، ويجب معاقبة مرتكبيها بأقصى العقوبات وبشكل فوري ليكونوا عبرة لغيرهم".
وشدد على ضرورة "تغليظ العقوبة على الاعتداءات التي تطال المنشآت الطبية والعاملين فيها"، وتصنيفها كـ "جرائم لا تقبل التصالح بأي حال من الأحوال".
وحذر نقيب أطباء مصر من أن استمرار هذه الاعتداءات قد يؤدي إلى "توقف تقديم الخدمات الطبية للمرضى في المستشفى"، مما "يمكن أن يهدد حياة بعضهم، كما سيدفع الأطباء المتبقين إلى البحث عن فرص عمل في الخارج بحثاً عن بيئة آمنة"، مما "يشكل تهديداً لاستقرار النظام الصحي بالكامل".
سياسة ممنهجة
في سياق متصل، كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة الإسكندرية، إحدى أبرز الجامعات في مصر، عن زيادة ملحوظة في نسبة العنف ضد الأطباء من منظور الطب الشرعي.
وذكرت الدراسة أن 88% من الأطباء تعرضوا لعنف لفظي، و42% لعنف جسدي، و13.2% لتحرش جنسي.
وقد استطلعت الدراسة، التي نُشرت في دورية "ساينتفك ريبورتس" العلمية، آراء 250 طبيباً من 13 محافظة مصرية خلال الفترة من كانون الثاني/ يناير إلى نيسان/ أبريل 2023، مُركزةً على تجاربهم مع العنف في بيئة العمل.
وأضافت الدراسة، التي نُشرت أيضاً في وسائل إعلام مصرية في أيار/ مايو الماضي، أن 75.2% من المعتدين استخدموا أجسادهم في تنفيذ الاعتداءات، بينما لجأ 29.5% منهم إلى استخدام أدوات حادة، و1.9% استخدموا أسلحة نارية.
وفيما يتعلق بأساليب الاعتداء الأكثر شيوعاً، أشارت الدراسة إلى أن "الدفع أو السحب" سجلت نسبة 44.8%، و"رمي الأشياء" بنسبة 38.1%، و"الاعتداء بالقبضات" بنسبة 30.5%. كما تم الإبلاغ عن "حالات طعن" بنسبة 4.8%، و"جروح ناتجة عن أدوات حادة" بنسبة 2.9%.