الوطن:
2025-04-05@06:23:59 GMT

فرص عمل تناسب جميع المؤهلات.. تعرف على الشروط

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

فرص عمل تناسب جميع المؤهلات.. تعرف على الشروط

كشف موقع توظيف مصر «فرصنا»، توافر عدد من الوظائف، منها مسؤولي مبيعات، وموظفي حجز، في إحدى الشركات الخاصة، مقابل الحصول على عدة مميزات، ورواتب مجزية تصل إلى أكثر من 5 آلاف جنيه. 

وظائف مسؤولي مبيعات داخلية

ومن أجل التقدم لتلك الوظيفة، فإن هناك عددا من الشروط كالتالي:

- خبرة متوسطة من سنة إلى ‎3 سنوات.

- الجنس المطلوب: ذكر.

- اللغة الإنجليزية: مستوى جيد.

- السن المطلوب: من 22 إلى 27 سنة.

- الحاسب الآلي: جيد.

- المؤهل المطلوب: مؤهل عالي.

- مايكروسوفت أوفيس: جيد.

- الراتب الأساسي: يتراوح بين 4500-5500 جنيه.

- نوع الوظيفة: يوم كامل.

- الحصول على تأمينات صحية وتأمينات اجتماعية.

المهام المطلوبة من الموظف:

- يروج للمنتجات داخل الفرع لبيع المنتجات وتلبية اجتياجات العملاء.

- يحدث أسعار المنتجات وكارت المواصفات الخاص بالمنتجات لضمان المعرفة.

- يستبدل المنتجات التي بها عيوب تصنيع، لضمان مستوى خدمة يدعم رضاء العملاء.

- يرد على استفسارات العملاء ويتابع حل مشكلات العملاء، بما يساهم فى تحقيق رضاء العملاء.

- يتابع مع مشرف الفرع العروض الترويجية للمنتجات وآخر سعر للمنتجات بما يدعم العملية البيعية.

- يخطر مشرف الفرع بطلب الطلبيات اللازمة من المنتجات من المخازن لتوفير المنتجات بالفرع لإتمام الصفقات البيعية. 

للتقدم إلى الوظيفة من هنــــــا.

وظائف موظف حجز

يقع مقر العمل في هذه الوظيفة في رمسيس بالقاهرة، وشروطها كالتالي:

- السن المطلوب: من 21 سنة. 

- إجادة القراءة والكتابة بلا شهادة. 

- الراتب الأساسي يتراوح بين 3000-3500 جنيه.

- نوع الوظيفة: يوم كامل.

- يُحتسب الوقت الإضافي، مع وجود تأمينات صحية.

- للتقديم على الوظيفة من هنــــــــا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة وظائف خالية

إقرأ أيضاً:

العملاء ولعنة “أبا رغال”؟

 

 

 

قد نختلف ونتفق مع أنصار الله، فهذه عادة وسنة إلهية لا يمكن لأحد أن يتجاوزها، المهم أنه مهما بلغ الاختلاف ومهما كانت درجته فإنه لا يُجيز أبداً لأي طرف مختلف مع الطرف الآخر أن يتآمر على الوطن أو أن يقبل باستدعاء الأجنبي لضربه أو انتهاك قدسيته واستقلاله، أقول هذا الكلام وأنا أستمع إلى تصريحات جوقة العملاء الموجودين في بلاد الشتات وهم يتغنون بصدور منشرحة وأفواه فاغرة بالعدوان الأمريكي البريطاني الصهيوني السافر على اليمن.

لا يتوقفون عند هذا الحد لكنهم يحاولون أن يدلِّوا عبر شاشات التلفزيون ومواقع التواصل الاجتماعي- لا أقول الاجتماعي بل المواقع القذرة، لأن كلمة الاجتماعي لفظة حضارية لا تتناسب مع الكلمات والعبارات المشينة التي تتردد في هذا الموقع أو ذاك، المهم يحاولون أن يدلوا المعتدي الغادر على مواقع يجب أن تصل صواريخه إليها.

قال أحد المزارعين وهو لا يقرأ ولا يكتب: هذا فعل الإنسان العاجز غير القادر على معرفة ذاته أو الدفاع عن نفسه، يتمنى على الآخرين أن ينصروه ويعيدوا مجده الغابر إن كان له مجد، وأنا أؤكد على مثل هذا الكلام وأضيف عليه عبارات لأول مرة تنطق بها لساني لأنها لا تقال إلا في أشد الحالات، كما أباح لنا ذلك الخالق سبحانه وتعالى في قوله تعالى: (لا يحب الله الجهر بالسوء إلا من ظُلم) صدق الله العظيم.

وأي ظلم أكثر من هذا نحن نتحدث عن استهداف الأطفال والنساء وحظائر الحيوانات، وهم أي جوقة العملاء المجرمين السفلة يتحدثون عن استهداف القادة ومخازن الأسلحة، ماذا أقول لكم أيها السادة؟! في يوم العيد بالذات كنت أنا وأطفالي وإخواني عابرين بسياراتنا من قرية القابل إلى صنعاء، وفي الطريق هبطت أربعة صواريخ في وقت واحد على حوش بداخله هنجر صغير تأويه الكلاب ليس إلا، من المفارقات العجيبة أنني وصلت إلى المنزل وفتحت قناة الحدث الأكبر لأجدها تتحدث عن استهداف منازل قيادات حوثية، المكان المستهدف ليس فيه منازل ولا يوجد بداخله إلا الحارس، الذي كما قيل كان يغط في نوم عميق ولم يتنبه لقوة الضربة إلا حينما جاء المسعفون لإنقاذه ليجدوه نائماً لم يشعر بشيء، مع ذلك قالت قناة الحدث وقنوات الدفع المسبق إن ما حدث أدى إلى استهداف منازل قادة حوثيين -حسب وصفها-، لا أدري هل هذه الكلاب عندهم قادة؟! وهل وصلوا إلى هذه المرحلة من الاستهانة بالنفس وتقديس حتى الكلاب؟! هنا لا يسعنا إلا أن نقول ما قاله المثل السائد: «وكل إناءٍ بالذي فيه ينضحُ».

هذه هي ثقافتهم وهذا هو ديدنهم، لأنهم فقدوا حتى الكرامة والاعتزاز بالنفس، وأصبحوا دُمى يتسلى بها الأمريكيون والبريطانيون كيفما شاءوا ووقتما شاءوا، كما قُلنا يا أخوة عودوا إلى الصواب قد نختلف أو نتفق، لكن هذا الاختلاف والاتفاق يجب أن يكون له سقف وفي حدود لا تجيز أبداً التطاول على الوطن أو الاستهانة بكرامة أبنائه، هذا إذا كان بداخلكم إحساس الانتماء إلى هذا الوطن، أما إذا قد فقدتم الشعور بالإحساس أو الشعور بالانتماء لهذا الوطن، فعليكم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.

وتذكروا دوماً قصة أبي رغال رغم أنه لم يرتكب ذنباً يصل إلى حد الفاحشة، كما تعملون أنتم، فما قام به هو أنه دل أبرهة الحبشي على الطريق المؤدي إلى الكعبة المشرفة، ومع ذلك تحولت هذه الجريمة إلى لعنة أبدية تُلاحقه منذ أن نطق بتلك العبارات القذرة حتى اليوم، وأصبح المثل الصارخ للخيانة والغدر، مع أنه قال العبارة قبل بعثة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، إلا أنه تحول إلى خائن للوطن وللأمة، أي أنه في تلك الأثناء خان الانتماء للوطن والإحساس الصادق بهذا الانتماء، واليوم ها أنتم تستدعون الأجنبي بكل صلافة ووقاحة لكي يستهدف الوطن وأطفاله ونساءه وكل شيء فيه، فهل بقيت لديكم ذرة من حياء أو خجل أو كرامة؟! يبدو أن هذا الأمر أصبح غير وارد، وأنكم على استعداد لبيع كل شيء حتى الوطن.. إنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، والله من وراء القصد…

 

 

 

مقالات مشابهة

  • أطعمة خفيفة وسهلة ولذيذة تناسب ارتفاع درجات الحرارة
  • الصين تفرض رسوماً جمركية بنسبة 34% على جميع المنتجات الأمريكية اعتباراً من 10 أبريل
  • وزير الخارجية: لا مساعدات للبنان قبل تطبيق المطلوب منه دولياً
  • العملاء ولعنة “أبا رغال”؟
  • البطالة تدمرك بصمت!.. كيف يحول فقدان الوظيفة جسدك إلى فريسة للأمراض؟
  • مستضيفة نتنياهو المطلوب.. إعلان مهم من المجر حول الجنائية الدولية
  • محفوظ: المطلوب في الاعلام اللبناني الالكتروني تعزيز الوحدة الوطنية
  • العملاء ولعنة “أبا رغال”؟
  • صدمة رواتب في العراق.. موظفون جدد يتركون الوظيفة لـعدم الاستفادة
  • تعرف على أغلى وأرخص المنتجات في إسطنبول لشهر مارس