ليبي أم مصري؟.. جدل بمواقع التواصل الاجتماعي حول جنسية زوج ابنة بيل غيتس (صور)
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور زعموا أنها تعود لشاب ليبي سيعقد قرانه على ابنة الملياردير الأمريكي ومؤسس شركة "مايكروسوفت" بيل غيتس.
وذكرت وكالة "أ ف ب" أن الصور في الحقيقة تعود للمصري المقيم في أمريكا وائل نصار وهو متزوج من جينيفر غيتس ابنة الملياردير الأمريكي.
وتضمن المنشور مجموعة صور لشاب وفتاة وجاء في التعليق المرافق "الشاب الليبي رشيد الشابي، هاوي الخيل، يخطف قلب بنت سادس أغنى رجل في العالم بيل غيتس وستتم مراسم حفل الزفاف الشهر المقبل".
وحظيت الصور بمئات المشاركات من صفحات ليبية عدة إلا أن ما جاء في المنشورات غير صحيح، حيث قال البحث عن الصور إنها تعود لزوج ابنة بيل غيتس، المصري نائل نصّار.
View this post on InstagramA post shared by Nayel Nassar (@nayelnassar)
وتزوّج نصار من جينيفر غيتس عام 2021 وهما محترفان في رياضة ركوب الخيل.
View this post on InstagramA post shared by Nayel Nassar (@nayelnassar)
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الزواج طرابلس بیل غیتس
إقرأ أيضاً:
رئاسه الشوؤن الدينية تنفي وجود مواقع للأئمة والخطباء في وسائل التواصل الاجتماعي
نفى المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ/ عبد الله بن حمد الصولي، وجود حسابات باسم أصحاب الفضيلة أئمة وخطباء الحرمين الشريفين في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي. و حذّر من المواقع المنتحِلَة والوهمية التي تبث محتوى غير صحيح، و تعمل مقاطع صوتية مركبة على لسان أصحاب الفضيلة من خلال المقاطع المصطنعة بما يعرف بالذكاء الاصطناعي، كما أوضح أن أي محتوى لا يصدر من موقع الرئاسة الرسمي فهو غير معتبر ولا يمت لأئمة الحرمين الشريفين بصِلة. هذا وشدد (الصولي) على أهمية أخذ المحتوى من المصادر الموثّقَةِ لجهاز الشؤون الدينية، وأكد أن الرئاسة عازمة على اتخاذ الإجراءات الرسمية حيال تطبيق قوانين الجرائم المعلوماتية لكل من يسيء لأئمة وخطباء الحرمين الشريفين. الشيخ/ عبدالله نبّه إلى ضرورة تحري الدقة نحو مصدر ما يُسمع ويُشاهد ويُتداول عن أئمة الحرمين الشريفين وخطبائهما، كما دعا جميع المهتمين بأخبار ومنجزات ومحتوى رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، دعاهم إلى الحذر من الانسياق وراء هذه الحسابات الوهمية والمغرضة التي تسعى إلى اختراق الأمن الفكري والمجتمعي، وخلق لبسٍ ديني وخلط علمي ومعرفي.