عبير صبري بيبجامة العيد وخصر مكشوف (صور)
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
خضعت الفنانة عبير صبري لجلسة تصوير جديدة في أول أيام عيد الفطر المبارك تميل للجرأة، وهذا ما جعلها تتصدر انتباه رواد السوشيال ميديا.
وبدت عبير صبري بإطلالة جريئة تكشف عن شخصيتها المتمردة المحبة لتغيير بشكل دائم بين مختلف الأوقات، حيث ارتدت بيجامة كشفت عن نحافة خصرها، صممت من الساتان الأسود مزينه بإطار أبيض ناعم.
وتزينت ببعض المجوهرات المرصعة بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها ونسقت حقيبة يد صممت من الجلد الطبيعي باللون الأبيض.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة كعكه لأعلى ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه لتعكس جمال ملامحها.
والجدير بالذكر ان انتهت عبير صبرى من تصور مشاهدها الأخيرة من مسلسل "حدوتة منسية" المقرر عرضه يوم السبت الموافق 27 يناير على قناة CBC، ضمن أعمال الموسم الشتوى موضحة أنها تجسد شخصية شعبية تدعى دهب ومتزوحة من هشام إسماعيل وتدخل في مشاكل عائلية مع حماتها سوسن بدر خلال أحداث العمل.
عبير صبري
عبير صبري من مواليد 14 مارس 1971، ممثلة ومقدمة برامج مصرية.
عن حياتها
درست الحقوق في جامعة عين شمس لكنها لم تمارس المحاماة لم تدخل مجال الفن إلا بعد وفاة والدها، وعندما علمت والدتها بذلك طردتها من المنزل لمدة عام كامل لكنها أقتنعت ى حقا بدايتها كانت في تقديم البرامج حينها وقع عليها اختيار المخرج «علي عبد الخالق» عندما كانت تقدم برنامج السينما والصيف انطلاقتها في التمثيل كانت من خلال السينما في فيلم «الناجون من النار» من إخراج «علي عبد الخالق» مع «عمرو عبد الجليل» و «طارق لطفي» سنة 1994.
الاعتزال والعودة
عام 2002 أعلنت اعتزالها المؤقت وارتدائها الحجاب بسبب زواجها الأول، واتجهت وقتها لتقديم البرامج حيث وقعت عقداً مع قناة «اقرأ» الفضائية لتقديم برنامج ديني في رمضان، وبقيت على قرارها لمدة ثلاث سنوات ولكنها عادت بعدها عن قرراها بعد انفصالها عن زوجها وكان أول أعمالها بعد نزع الحجاب فيلم أيام الخادمة أحلام عام 2005 تزوجت من المحامي الفلسطيني «أيمن البياع»، أستاذ القانون الدولي، في القنصلية المصرية بدبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنانة عبير صبري عبير صبري رواد السوشيال ميديا قناة cbc هشام إسماعيل مارس جامعة عين شمس السينما عبیر صبری
إقرأ أيضاً:
رئيس الأعلى للإعلام ووزير الثقافة يناقشان مستقبل العمل الإعلامي مع «المتحدة والرقابة وصناعة السينما»
اجتمع المهندس خالد عبد العزيز، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بمقر المجلس بماسبيرو، مع الدكتورة درية شرف الدين، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس النواب ووزير الإعلام الأسبق، وطارق نور، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، لمناقشة سبل تعزيز التعاون بين المؤسسات الثقافية والإعلامية، ودور الإعلام في نشر الوعي الثقافي والفكري وتعزيز الانتماء الوطني.
تناول اللقاء آليات وضع وتنفيذ استراتيجية للحفاظ على الهوية الوطنية وترسيخها وفق خطط ثقافية عادلة، إلى جانب ترسيخ القيم الإنسانية كنمط حياة يحقق المواطنة الفعالة ويعزز نبذ العنف وخطابات الكراهية والتوعية المستمرة بأخطارهما.
وتمت مناقشة دور قصور الثقافة في تقديم الأنشطة الثقافية، وإطلاق مبادرات قومية لرعاية وتدريب المواهب، وتنفيذ عروض فنية بالمحافظات المختلفة، إضافة إلى التوسع في المسابقات الثقافية والمهرجانات التراثية بين الأقاليم المصرية.
وبحث الحضور سبل قيام وسائل الإعلام بتغطية تلك الأنشطة، وزيادة البرامج والمساحات الثقافية عبر القنوات الفضائية والمواقع الإلكترونية والصحف، بما يسهم في إيصال الرسالة الثقافية والفنية إلى أوسع شريحة من الجمهور.
وأكد المهندس خالد عبد العزيز، أهمية الوعي الثقافي والإعلامي، مؤكدًا أنه ليس مسئولية جهة واحدة فقط، بل هو التزام مشترك بين جميع الجهات الحكومية والخاصة، مشيرًا إلى أهمية القوى الناعمة، التي تعد من أهم الأدوات الاستراتيجية الفعالة في سياسة الدولة المصرية.
وأضاف رئيس الأعلى للإعلام، أن مصر تتمتع بإرث حضاري وثقافي تاريخي، مما يجعلها مركزًا ثقافيًا كبيرًا يؤثر في جميع الشعوب العربية، كما أن لها دورًا محوريًا في نشر الهوية الثقافية العربية في العالم أجمع.
وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو أهمية التعاون المشترك بين جميع الجهات المعنية لضمان تكامل الجهود في دمج قضايا الثقافة والأنشطة والفعاليات الثقافية في المحتوى الإعلامي، بما يساهم في تحقيق نهضة ثقافية شاملة تسهم في بناء الوعي المجتمعي وتعزز الانتماء الوطني.
وشدد وزير الثقافة على أن التكامل بين المؤسسات الثقافية والإعلامية يعد ضرورة ملحة في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم في مجالات الاتصال ونشر المعرفة، مؤكدًا أن الإعلام هو الوسيلة الأكثر تأثيرًا في نشر الوعي الثقافي وترسيخ الهوية الوطنية، ومن ثم فإن التعاون بين الوزارة ووسائل الإعلام بمختلف أشكالها هو خطوة محورية لتعزيز الدور الثقافي في المجتمع.
شارك في اللقاء الإعلامي عصام الأمير، وكيل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والمخرج خالد جلال، رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي، والكاتب عبد الرحيم كمال، مساعد وزير الثقافة لشؤون الرقابة على المصنفات الفنية، والمخرج هشام عبد الخالق، رئيس غرفة صناعة السينما، والدكتورة إيمان يونس، عميد المعهد العالي للسينما والرئيس غير التنفيذي للشركة القابضة للاستثمار في المجالات الثقافية والسينمائية.
رئيس الأعلى للإعلام ووزير الثقافةوضم الاجتماع أيضًا الأستاذ سامي عياد سمور، مستشار وزير الثقافة للهوية البصرية والتصميمات الإبداعية، والأستاذ أحمد عبيد، مستشار وزير الثقافة للتسويق والاستثمار، والمخرج هشام عطوة، رئيس الإدارة المركزية للبيت الفني للمسرح، والناقدة الفنية ماجدة موريس، رئيس لجنة الدراما بالمجلس، والأستاذة رضوى هاشم، المستشار الإعلامي لوزارة الثقافة، ومن الشركة المتحدة أحمد طارق وأحمد سعيد.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يطالب «الأعلى للإعلام» بمنع المسلسلات المسيئة للقيم المجتمعية
برئاسة الناقدة ماجدة موريس.. «الأعلى للإعلام» يعيد تشكيل لجنة الدراما