بوابة الوفد:
2025-05-01@21:39:07 GMT

عبير صبري بيبجامة العيد وخصر مكشوف (صور)

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

خضعت الفنانة عبير صبري لجلسة تصوير جديدة في أول أيام عيد الفطر المبارك تميل للجرأة، وهذا ما جعلها تتصدر انتباه رواد السوشيال ميديا.

وبدت عبير صبري بإطلالة جريئة تكشف عن شخصيتها المتمردة المحبة لتغيير بشكل دائم بين مختلف الأوقات، حيث ارتدت بيجامة كشفت عن نحافة خصرها، صممت من الساتان الأسود مزينه بإطار أبيض ناعم.

وتزينت ببعض المجوهرات المرصعة بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها ونسقت حقيبة يد صممت من الجلد الطبيعي باللون الأبيض.

أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة كعكه لأعلى ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه لتعكس جمال ملامحها.

والجدير بالذكر ان انتهت عبير صبرى من  تصور مشاهدها الأخيرة من مسلسل "حدوتة منسية" المقرر عرضه يوم السبت الموافق 27 يناير على قناة CBC، ضمن أعمال الموسم الشتوى موضحة أنها تجسد شخصية شعبية تدعى دهب ومتزوحة من هشام إسماعيل وتدخل في مشاكل عائلية مع حماتها سوسن بدر خلال أحداث العمل.

عبير صبري 
عبير صبري من مواليد 14 مارس 1971، ممثلة ومقدمة برامج مصرية.

عن حياتها 
درست الحقوق في جامعة عين شمس لكنها لم تمارس المحاماة لم تدخل مجال الفن إلا بعد وفاة والدها، وعندما علمت والدتها بذلك طردتها من المنزل لمدة عام كامل لكنها أقتنعت ى حقا بدايتها كانت في تقديم البرامج حينها وقع عليها اختيار المخرج «علي عبد الخالق» عندما كانت تقدم برنامج السينما والصيف انطلاقتها في التمثيل كانت من خلال السينما في فيلم «الناجون من النار» من إخراج «علي عبد الخالق» مع «عمرو عبد الجليل» و «طارق لطفي» سنة 1994.

الاعتزال والعودة
عام 2002 أعلنت اعتزالها المؤقت وارتدائها الحجاب بسبب زواجها الأول، واتجهت وقتها لتقديم البرامج حيث وقعت عقداً مع قناة «اقرأ» الفضائية لتقديم برنامج ديني في رمضان، وبقيت على قرارها لمدة ثلاث سنوات ولكنها عادت بعدها عن قرراها بعد انفصالها عن زوجها وكان أول أعمالها بعد نزع الحجاب فيلم أيام الخادمة أحلام عام 2005  تزوجت من المحامي الفلسطيني «أيمن البياع»، أستاذ القانون الدولي، في القنصلية المصرية بدبي.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفنانة عبير صبري عبير صبري رواد السوشيال ميديا قناة cbc هشام إسماعيل مارس جامعة عين شمس السينما عبیر صبری

إقرأ أيضاً:

إيران اليوم ليست كما كانت

30 أبريل، 2025

بغداد/المسلة:

وليد الطائي

في عالم تحكمه موازين القوى لا المبادئ، تتجلى المفاوضات الأمريكية الإيرانية كصورة حيّة للصراع بين مشروعين: مشروع الهيمنة الغربية، ومشروع الاستقلال والسيادة الذي تمثله الجمهورية الإسلامية في إيران.

منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي عام 2018، بدا واضحًا أن واشنطن لا تبحث عن حلول دبلوماسية حقيقية، بل تسعى لفرض شروطها عبر سياسة “الضغط الأقصى”، ظنًا منها أن الحصار الاقتصادي سيُجبر إيران على الركوع. لكن الجمهورية الإسلامية، بقيادتها الحكيمة وموقفها الشعبي الصلب، أثبتت أن الكرامة الوطنية لا تُشترى، وأن السيادة لا تُفاوض عليها.

إيران… ثبات في الموقف لا يُكسر

إيران لم ترفض التفاوض كمبدأ، بل رفضت أن تكون المفاوضات غطاءً للابتزاز. دخلت طاولة الحوار من موقع القوي، لا الخاضع، وأكدت مرارًا أن أي اتفاق لا يضمن مصالح الشعب الإيراني ويرفع العقوبات الجائرة بشكل فعلي ومضمون، فهو مرفوض.

لم تكن إيران يومًا الطرف المتعنت، بل الطرف الذي يلتزم بالاتفاقات، كما أثبتت الوكالة الدولية للطاقة الذرية مرارًا. أما الطرف الذي نكث عهده وخرق القانون الدولي، فهو الولايات المتحدة، التي انسحبت من الاتفاق دون أي مبرر قانوني، متجاهلة كل التزاماتها الدولية.

أمريكا… سياسة ازدواجية في الرداء الدبلوماسي

تتناقض الولايات المتحدة في مواقفها: تفاوض من جهة، وتفرض عقوبات وتصعّد في المنطقة من جهة أخرى. تحاول واشنطن استخدام أدوات الحرب النفسية والإعلامية والمالية لإجبار إيران على تقديم تنازلات. لكن هذه الأساليب فشلت أمام “الصبر الاستراتيجي” الإيراني، الذي لم يكن خنوعًا، بل حسابًا دقيقًا للردع، والقدرة، والتوقيت المناسب.

المعادلة تغيّرت… وإيران لاعب إقليمي لا يُتجاوز

إيران اليوم ليست كما كانت قبل عشرين عامًا. أصبحت قوة إقليمية ذات نفوذ سياسي وأمني، وصاحبة حلفاء استراتيجيين في محور المقاومة من لبنان إلى اليمن. هذا العمق الجيوسياسي جعل من طهران رقماً صعبًا في أي معادلة تخص المنطقة، وجعل من واشنطن مجبرة على التفاوض، لا منّة منها بل اعترافًا بواقع جديد.

مفاوضات على قاعدة الندّية لا التبعية

إن الدعم لإيران اليوم، هو دعم لمشروع السيادة في وجه الغطرسة، ودعم لحق الشعوب في امتلاك قرارها ومقدّراتها. فكما رفضت إيران أن تتحول إلى دولة وظيفية خاضعة، أثبتت أن الكرامة قد تُحاصر، لكنها لا تُهزم.

المفاوضات ستستمر، لكن من موقع قوة متكافئة، لأن إيران أثبتت أن من يملك الإرادة… لا يساوم على كرامته.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أخيرا خلصت.. هند صبري تنشر صورا جديدة لها
  • بنيكران يستغرب لذبح أخنوش 60 خروفا في "أكوراي" بينما الملك أعفى المغاربة من ذبح أضحية العيد
  • موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى 2025.. «باقي كام يوم على العيد»
  • بعد ارتدائها الحجاب مجددًا.. حلا شيحة توجه نصيحة للجمهور:اذهب إلى الله
  • رئيس مجلس السيادة يهنئ رئيس جنوب إفريقيا بمناسبة ذكرى العيد الوطني لبلاده
  • المركزي يطلق خطة لتعزيز السيولة والدفع الإلكتروني قبيل العيد
  • هل يمكن أن يعود حظر الحجاب إلى الجامعات التركية؟
  • إذا كانت فيك هذه الصفة فلا تتعجبي من صمت زوجك!
  • إيران اليوم ليست كما كانت
  • مبسوطة جدًا.. هند صبري عن تكريمها في مهرجان بيروت الدولي