عاجل.. "الحوثيون": نفذنا 4 هجمات على سفن بخليج عدن
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أعلن الناطق العسكري باسم جماعة الحوثي يحيى سريع، الأربعاء، استهداف 4 سفن في خليج عدن، مشيرا إلى أنه تم استهداف سفينتين أمريكيتين، وسفينتين تابعتين لكيان الاحتلال الاسرائيلي.
هل يستطيع الذكاء الاصطناعي السيطرة على الإنسان؟.. متخصص يجيب في أول أيام عيد الفطر.. مصرع طالب غرقا بالمنياوقال إنه تم استهداف سفينة حربية أمريكية في خليج عدن بطائرات مسيرة، لافتا إلى أن عمليات الحوثي في البحر الأحمر والمحيط الهندي مستمرة حتى نهاية العدوان على غزة.
كما قالت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن، اليوم الجمعة، إن عدوانا أمريكيا بريطانيا استهدف العاصمة صنعاء، مشيرا إلى أن العدوان الأمريكي البريطاني استهدف العاصمة اليمنية بـ5 غارات.
وكانت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن قالت، أمس الأول الأربعاء، إن قصفا أمريكيا بريطانيا استهدف منطقة "الكثيب" غربي مدينة الحديدة.
وكانت القوات المسلحة الأمريكية قالت إنها نفذت ضربات تندرج ضمن الدفاع عن النفس ضد طائرات مسيرة وصواريخ وحاويات تخزين أسلحة في مناطق اليمن التي تسيطر عليها جماعة الحوثي المسلحة المدعومة من إيران أمس الأول الاثنين.
وذكرت القيادة المركزية الأمريكية أنها "اشتبكت بنجاح ودمرت سبعة صواريخ مضادة للسفن وثلاث طائرات مسيرة وثلاث حاويات لتخزين الأسلحة في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن دفاعا عن النفس".
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان: "تقرر أن هذه الأسلحة تمثل تهديدا وشيكا للسفن التجارية وسفن البحرية الأمريكية في المنطقة".
وتعهدت الجماعة المسلحة بمهاجمة السفن في البحر الأحمر المرتبطة بإسرائيل. ويقول الحوثيون إنهم يريدون فرض حد للهجمات الإسرائيلية في قطاع غزة، التي أعقبت هجمات حركة حماس في إسرائيل في 7 أكتوبر.
وبسبب الهجمات الحوثية المستمرة، تتفادى شركات شحن كبرى أقصر مسار بحري بين آسيا وأوروبا على نحو متزايد، وتبحر حول رأس الرجاء الصالح.
وشنت عدة دول غربية، بينها الولايات المتحدة وبريطانيا، عمليات لحماية السفن في المنطقة ردا على هجمات الحوثيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خليج عدن استهداف 4 سفن
إقرأ أيضاً:
الخزانة الأمريكية تصدر رخصة جديدة بشأن الاتصالات في اليمن
أصدر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية الرخصة العامة رقم 23A، التي تُجيز بعض المعاملات المتعلقة بالاتصالات، البريد، وبعض الخدمات الإلكترونية عبر الإنترنت في اليمن، رغم العقوبات المفروضة على الحوثيين بموجب لوائح العقوبات على الإرهاب العالمي (GTSR) ولوائح العقوبات على المنظمات الإرهابية الأجنبية (FTOSR).
وشمل ذلك العمليات المتعلقة باستقبال أو إرسال خدمات الاتصالات في اليمن، بما يشمل البريد والخدمات الرقمية، وتبادل الاتصالات عبر الإنترنت، مثل: المراسلة الفورية والبريد الإلكتروني، وسائل التواصل الاجتماعي، المدونات، مشاركة الصور والأفلام، خدمات التعاون عبر الإنترنت، الاجتماعات عبر الفيديو، والمكالمات عبر بروتوكول الإنترنت (VoIP)، منصات التعلم الإلكتروني، والترجمة الآلية.
وتفيد الرخصة بعدم السماح في بيع أو تأجير معدات وتقنيات الاتصالات، وبيع أو تأجير قدرات شبكات الاتصالات، مثل الأقمار الصناعية والبنية التحتية. ومنع أي معاملات مالية أو تعاملات مع أفراد أو كيانات محظورة بموجب العقوبات الأمريكية، ما لم يتم السماح بها بشكل منفصل.
يشار إلى أن الرخصة لا تلغي العقوبات بالكامل، لكنها تتيح استثناءات معينة تهدف إلى تسهيل تدفق المعلومات والتواصل داخل اليمن، مع ضمان عدم استفادة الكيانات المحظورة منها