هل يستطيع الذكاء الاصطناعي السيطرة على الإنسان؟.. متخصص يجيب
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
قال المهندس روماني رزق الله، استشاري الذكاء الاصطناعى والتحول الرقمي والحكومة، إن حديث أيلون ماسك بخصوص الذكاء الاصطناعى، دائما مثيرة للجدل، مشيرا إلى أنه يريد دائما أن يكون رقم واحد في السوق التكنولوجي لذا استحوذ على "تويتر" وحوله لمنصة "أكس".
عاجل.. تغيير في مواعيد مباريات الجولة 37 من الدوري الإنجليزي 7 لاعبين خارج قائمة الأهلي أمام زد في دوري نايلوأضاف "رزق الله"، خلال حواره ببرنامج "مال وأعمال"، المُذاع على فضائية "إكسترا نيوز"، أن منصة "أكس" لديها نصف مليار مستخدم، ويستطيع استخدامهم في تطبيقات أخرى، منوها بأن تطوير الأجهزة والذكاء الاصطناعي أمر هام لنمو القطاع الصحي وغيرها من القطاعات التي تفيد الإنسان.
وأشاراستشاري الذكاء الاصطناعى والتحول الرقمي والحكومة،إلى أنه لا بد أن يُحجم الذكاء الاصطناعي في الأمور العسكرية، ولا بد أن يتوقف تطوير جزء المشاعر والأحاسيس حتى لا يحاكي الإنسان، فهذا خطر بمعنى الكلمة، ومن يتخلى عن استخدام الذكاء الاصطناعي سيتأخر بشكل كبير في عملية التطوير، مؤكدًا أنه لا بد من العمل من الآن من اجل مواكبة العصر المتسم بالسرعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ايلون ماسك الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الصين تستهدف مكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي
كشفت الهيئة الوطنية الصينية للفضاء السيبراني، عن خطط لتوجيه العمل لمكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي كمحور رئيسي لحملة وطنية لعام 2025، لمعالجة سوء السلوك عبر الإنترنت.
وأضافت الهيئة، أن التدابير المقترحة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، ستُعزز الرقابة على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفرض وضع العلامات الواضحة على المواد الاصطناعية، وفرض عقوبات على استخدام الذكاء الاصطناعي لنشر معلومات مضللة أو التلاعب بالرأي العام، من خلال ما يُعرف بـ"جيش المياه عبر الإنترنت"، الذي يشير إلى مجموعات من مستخدمي الإنترنت الذين يتقاضون رواتبهم مقابل نشر التعليقات عبر الإنترنت.
وأشارت إلى أنه من المقرر أن تطلق الهيئة عملية "تشينغلانغ" لعام 2025، وهي مبادرة سنوية تم إطلاقها في السنوات الأخيرة لتوفير بيئة أنظف وأكثر أماناً عبر الإنترنت.
وتشمل الأهداف الرئيسية الأخرى لعملية 2025، الحد من المعلومات المضللة التي ينشرها المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي، ومكافحة التسويق الضار على منصات الفيديوهات القصيرة، ومعالجة الشائعات التي لم يتم التحقق منها، والتي تضر بالشركات، وحماية القاصرين عبر الإنترنت.