بوابة الوفد:
2025-03-17@22:09:45 GMT

منة عرفة تحتفل بعيد الفطر بالحجاب

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

حرصت الفنانة منة عرفة على مشاركة متابعيها صورة جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام خلال خاصية الأستوري.

وظهرت منة عرفة في الصورة بجلباب أسود وطرحه من داخل سيارتها قبل صلاة العيد.

من ناحية أخرى، تنتظر الفنانة منة عرفة، عرض أحدث أعمالها السينمائية الذي يحمل عنوان "أسود ملون" والذي من المقرر عرضه في موسم عيد الفطر المقبل لعام 2024.

شخصية منة عرفة 

تجسد منة عرفة فى الفيلم دور سالي وهي شخصية مركبة وعبرت عن سعادتها بالعمل مع المخرج حسن البلاسي وأن الفيلم سوف يكون مفاجأة للجمهور.

أسود ملون هو فيلم رومانسي لايت كوميدي، ويجسد بيومي فؤاد شخصية طبيب نفسي متخصص في العلاقات العاطفية، بينما تجسد رنا رئيس شخصية منظمة حفلات زفاف ضمن الأحداث.

أبطال الفيلم

وفيلم أسود ملون من إنتاج شركة كينوز فيلم للمنتج أحمد سمير، ويشارك في بطولته بيومي فؤاد، أحمد فتحي، رنا رئيس، منة عرفة، محمد كيلاني، عصام صاصا، ميس حمدان، إبرام سمير، محمود حافظ، صبا الرافعي، طاهر أبو ليلة، من إخراج حسن البلاسي.

آخر أعمال منة عرفة

يذكر أن آخر أعمال الفنانة منة عرفة كان مشاركتها في مسلسل "ليل أم البنات" والذي تم عرضه في الموسم الرمضاني الماضي لعام 2023، وكان من بطولة سهير رمزي، ناصر سيف، فريال يوسف، محمد عبد الجواد، حنان سليمان، حنان يوسف، ياسر علي ماهر، أيمن عزب، سميرة صدقي، مادلين طبر، فاطمة الكاشف، والفنانين الشباب: هاجر الشرنوبي، ديانا هشام، منة عرفة، هايدي رفعت، سيلين عبد العزيز، محمد مهران، محمد أحمد ماهر، أحمد جمال سعيد، حسن عيد، رانيا الخواجة، صوفيا، اكرامي هجرس، ياسمين جمال، محمد طارق، ولاء سلام، وتأليف احمد صبحي، ومن إخراج عبد العزيز حشاد.

قصة المسلسل 

وتدور أحداث ليل أم البنات بطولة منة عرفة حول تكافح الأرملة ليل لكي تربي بناتها الخمسة فريدة، زهرة، عاليا، عبير و نور، حيث تدير مطعم في منطقة شعبية، بينما تحاول حمايتهم من أطماع عمهم راضي، الذي يريد أن يستولى على حقوقهم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منة عرفة صلاة العيد إنستجرام العيد موقع التواصل منة عرفة

إقرأ أيضاً:

برج إيفل بالحجاب.. إعلان تجاري يتحول إلى معركة سياسية

17 مارس، 2025

بغداد/المسلة: أثار إعلان ترويجي لشركة الأزياء الهولندية “مرّاشي” موجة من الجدل في فرنسا، بعدما ظهر فيه برج إيفل مغطى بحجاب إسلامي. الإعلان، الذي انتشر عبر حساب العلامة التجارية على إنستغرام، كان مصحوبًا بتعليق ساخر: “رُصدت: برج إيفل مرتديا أزياء مرّاشي، ما شاء الله! يبدو أنه انضم للتو إلى مجتمع الأزياء المحتشمة”.

الخطوة التي بدت للبعض مجرد دعاية تسويقية، فجّرت جدلاً سياسياً واسعاً، حيث اعتبرها عدد من السياسيين الفرنسيين استفزازًا لقيم الجمهورية وعلمانيتها. في المقابل، رأى آخرون أنها إبداع تسويقي يُسلط الضوء على النقاش المستمر في فرنسا حول حرية اللباس والتعبير الديني.

انتقادات سياسية وردود فعل غاضبة

سرعان ما توالت الانتقادات من أطراف سياسية عدة، وعلى رأسها النائبة عن حزب التجمع الوطني اليميني، ليزيت بوليت، التي كتبت عبر منصة “إكس”: “أمر غير مقبول! لقد اختطفت علامة مرّاشي برج إيفل، رمز فرنسا، وغطته بحجاب إسلامي في إعلان استفزازي”. وأضافت أن “هذا النوع من الحملات يهدد القيم الجمهورية ويشجع على الانفصالية الثقافية”.

تصاعدت حدة الغضب مع تصريحات الخبير الاقتصادي الفرنسي فيليب مورير، الذي دعا إلى مقاطعة “مرّاشي” وإغلاق متاجرها في فرنسا، معتبراً أن الإعلان “محاولة لاستفزاز الفرنسيين ودفعهم إلى القبول بانتشار الأزياء الإسلامية في الفضاء العام”.

في المقابل، انقسم الرأي العام على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر البعض الإعلان مجرد دعاية تجارية غير مقصودة للإساءة، بينما رأى آخرون أنه يسلط الضوء على إشكالية تقييد حرية المسلمات في اختيار ملابسهن، خاصة في بلد يفرض قوانين صارمة على الحجاب في المدارس والأماكن العامة.

تاريخ طويل من الجدل حول الحجاب في فرنسا

يأتي هذا الجدل في سياق حساس داخل فرنسا، التي شهدت على مدار العقود الماضية تقييداً متزايداً على ارتداء الرموز الدينية، خصوصًا الحجاب الإسلامي. فمنذ عام 2004، تم حظر الحجاب في المدارس الحكومية، وتبع ذلك في 2010 قانونٌ يمنع تغطية الوجه بالكامل في الأماكن العامة، وهو قانون استهدف النقاب والبرقع، إلى جانب الأقنعة والخوذات.

في السنوات الأخيرة، استمرت القيود مع قرارات بمنع العباءات والحجاب في المدارس، وصولًا إلى تصريحات وزير الداخلية برونو ريتايو، الذي أكد أن حتى المرافقات المدرسيات خلال الرحلات الدراسية لا يُسمح لهن بارتداء الحجاب، باعتبار أن هذه الرحلات جزء من البيئة التعليمية الخاضعة لقوانين العلمانية.

رغم هذه القوانين، تظل قضية الحجاب أحد أكثر المواضيع إثارة للجدل في فرنسا، بين من يعتبره رمزا للحرية الشخصية وحق المرأة في اختيار ملابسها، ومن يراه تحديًا للقيم العلمانية التي تقوم عليها الجمهورية الفرنسية. وبينما تسعى فرنسا لترسيخ هويتها العلمانية، يبقى التساؤل مطروحًا حول مدى قدرتها على التوفيق بين هذا النهج واحترام التعددية الثقافية والدينية التي باتت جزءًا من نسيجها الاجتماعي.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • برج إيفل بالحجاب.. إعلان تجاري يتحول إلى معركة سياسية
  • أسود الأطلس يتقاطرون على مركب محمد السادس وإبراهيم دياز أول الواصلين
  • «الشباب والرياضة» بالسويس تحتفل بعيد الأم وتكرم الأمهات المثاليات
  • آسر ياسين: شخصية محمد عزت في قلبي ومفتاحه تمثل آخر الرجال المحترمين
  • النجم أحمد أمين فى حوار لـ«البوابة»: أحببت شخصية «النص» أكثر من حقبته الزمنية رغم جمالها.. لا يهم ماذا كنت بل كيف أصبحت اليوم.. لا أريد الحياة في غير زماني سأعيش الحاضر وهذا من قلبي
  • «الداخلية» تحتفل بيوم الطفل الإماراتي بالقرية العالمية
  • رنا رئيس تحتفل بعقد قرانها فى حفل عائلي
  • المخرجة بتول عرفة تشيد بمسلسلي «ولاد الشمس و أثينا»
  • الحلقة الأولى من مسلسل عايشة الدور.. دنيا سمير غانم تنتحل شخصية بنت أختها
  • رد غير متوقع من بطل كاراتيه بعد فوزه بـ 200 ألف جنيه في «مدفع رمضان»