عمّت أجواء عيد الفطر السعيد بمشاعر الفرح والابتهاج، وترجمة فرحة الأطفال في محافظة رفحاء بمنطقة الحدود الشمالية، وسعادتهم باستقباله، حيث ارتسمت على وجوههم، الفرحة والسرور وهم يوزعون الحلوى في أول أيام عيد الفطر المبارك.

.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: احتفالات عيد الفطر

إقرأ أيضاً:

"البوشّيه" رواية جديدة للكاتبة نوف أنور

تصدر قريبا رواية "البوشّيه"، للكاتبة نوف أنور، عن مؤسسة "الباشكاتب للسيناريو والنشر والسينما".

تتناول الرواية الواقعة في 140 صفحة تقريبا، حكاية عن شبح امرأة غامضة يحيط بامرأة رقيقة -لكنها بائسة- تعافر من أجل إيجاد سلامها النفسي، في وقت تتعرض فيه لابتعاد الحبيب والغربة وخيانة أقرب صديقاتها. فيما تتشكل حولها حكاية صديقتي عمرها، واللتان لا تبدو حياتهما أفضل حالا.
ويقول الناشر، الكاتب المصري منعم زيدان: في روايتها الأولى، تقدم نوف أنور قصة ثلاث فتيات تبدأ في أواخر التسعينيات من القرن العشرين، سحر وحصة وميسون، تربطهن صداقة قديمة بدأت منذ حرب الكويت واستمرت لسنوات مليئة بالتفاصيل والأسرار. سحر، التي تملك حدسًا قويًا، تعيش في فوضى بسبب امرأة غامضة تلاحقها، وتقلب حياتها إلى جحيم مليء بالألغاز. حصة تخفي سرًا كبيرًا يجعلها تبني عالماً من الأكاذيب، بينما ميسون، رغم حياتها الفوضوية وسعيها وراء الرفاهية، تمثل الأمان لصديقاتها.
ومع مرور الوقت، تتشابك أحداثهن، حيث تتداخل خيوط الخوف والحب والصراعات. مما يدفعهن لمواجهة تحديات قاسية، تكشف أسرارًا، وتغير مسار حياتهن إلى الأبد.
جاء على الغلاف الخلفي للرواية: "لا أعرف ما السر المشترك الذي يجمعني بها؟! كنت أشعر بوجودها منذ طفولتي. حاولت أن أُظهِر دهشتي وخوفي عليها مما امر به، ولكني كانت تدرك جيدًا ما اتحدث عنه وما أشعر به كنت خاضعة لرغبتها، ولكن لماذا اختارتني وفضّلت البقاء معي؟!
كانت تعشق صوت الفرح الذي لا يخلو من الأهازيج والأغاني، وتطرب لقرع الدفوف والتصفيق بالأيادي، كانت تدعوني أن أتوسط الحاضرات، وأقوم بتغطية ملامحي وأرقص بخطوات مدروسة..
في تلك اللحظة، كان جسدي حاضرًا أمام الجميع بينما عقلي في غيبوبة. أرى وجوهًا لا يمكنني وصفها، تتخللها وجوه الأحبة من الموتى!
بمجرد استيقاظي من غيبوبتي لحظة توقف النساء عن التصفيق كنت أعود إليهن، كانت تتحكم فيّ بسهولة، تفعل ما تريد دون أن تكون لدي أدنى قدرة على المقاومة؛ فإن استمرت النساء في الإصرار على إكمال الرقص أقع مغشية عليّ. عندها كان الجميع يفسر حالتي بأنها أشبه بالانتشاء تحت تأثير "الزار"، لكني وحدي كنت أعلم الحقيقة".

مقالات مشابهة

  • غزة ستنتصر وأعداؤها سيُهزمون
  • "البوشّيه" رواية جديدة للكاتبة نوف أنور
  • أمير الحدود الشمالية يستقبل محافظ رفحاء المُعين حديثًا
  • صور.. بعد هطول الأمطار.. ضواحي رفحاء تكتسي بالرداء الأخضر
  • للتاريخ وجوه أخرى؟
  • إدارة شباب دكرنس بالدقهلية تحتفل بعيد الطفولة
  • موعد شهر رمضان 2025 وعيد الفطر.. إمساكية الشهر الكريم والإجازات المتاحة
  • ضمن "بداية جديدة".. مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بعيد الطفولة
  • «المحلة الكبرى» تحتفل بعيد الطفولة على مسرح 23 يوليو
  • ضمن «بداية جديدة».. مسرح 23 يوليو بالمحلة يحتفل بعيد الطفولة