الديوان الملكي الأردني يعلن انتظار أول مولود للأمير الحسين الصبف القادم
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أعلن الديوان الملكي الأردني، اليوم الأربعاء، أن الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، والأميرة رجوة الحسين، ينتظران مولودهما الأول، في صيف العام الحالي.
وهنأ الديوان الملكي الأردني الملك عبدالله الثاني، والملكة رانيا العبدالله، بهذه المناسبة، متمنيًا لهم الذرية الصالحة المعافاة الطيبة.
واختار الديوان الملكي الأردني، اليوم الأول من عيد الفطر، لإعلان هذا الخبر السار بالنسبة للأردنيين والعائلة المالكة.
وتزوج ولي العهد الأردني الأمير الحسين من الأميرة رجوة خالد السيف في قصر زهران بالعاصمة الأردنية عمان في الأول من يونيو الماضي.
وتم بث حفل زفاف ولي العهد البالغ من العمر 29 عامًا والمهندسة المعمارية السعودية البالغة من العمر 29 عامًا، بشكل مباشر على وسائل التواصل الاجتماعي.
وحضر أفراد من العائلات المالكة حول العالم الزواج الملكي، بينهم ويليام أمير بريطانيا وزوجته كيت أميرة ويلز. كما حضر حفل الزفاف السيدة الأميركية الأولى جيل بايدن وابنتها آشلي بايدن.
وبعد انتهاء حفل عقد القران، انطلق موكب الزفاف في مسار احتفالي من قصر زهران إلى قصر الحسينية غربي عمّان، وتمكن آلاف الأردنيين والمقيمين من المشاركة في الاحتفال بموكب العروسين من خلال سبعة مواقع موزعة على طريق الموكب الملكي الأحمر.
وألقى ولي العهد والأميرة رجوة التحية على جموع المواطنين خلال مرور موكبها.
وبحسب ما كشف الحسين أثناء مشاركته في إحدى الجلسات الحوارية، فإن قصة تعارفه على رجوة لم تكن تختلف عن القصص المعتادة، إذ إن صديقة مشتركة كانت وراء هذا التعارف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الديوان الملكي الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني الأمير الحسين والأميرة رجوة الدیوان الملکی ولی العهد
إقرأ أيضاً:
مدير “الحسين للسرطان” يرد على مقولة ( السرطان ليس مرضا)
#سواليف
انتقد الدكتور عاصم منصور، مدير عام مركز الحسين للسرطان، انتشار فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي يحمل مغالطات خطيرة حول مرض السرطان.
وأوضح منصور في منشور له عبر الفيسبوك ، أن الفيديو يظهر فيه شخص يرتدي زيًّا يوحي بانتمائه للقطاع الطبي، ويدّعي أن السرطان ليس مرضًا، بل مجرد رد فعل للجسم لحصر السموم، زاعمًا أن الخزعات الطبية هي السبب في انتشاره، وأنه لو تُرك دون تدخل لما تفاقم.
ووصف منصور هذه الادعاءات بـ “الحماقة المطلقة”، معتبرًا أن مروّجها إما جاهل أو يسعى وراء الشهرة.
مقالات ذات صلةوأكد أن المعلومة الخاطئة تبقى كذلك بغض النظر عن المظهر أو اللقب العلمي لمطلقها، محذرًا من خطورة نشر معلومات طبية مضللة قد تؤثر على صحة المرضى.