100 مشارك في البطولة الكروية بمسقط
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
توج فريق بيت المدبغة بطلًا لبطولة المدبغة الرمضانية لكرة القدم بعد الفوز على فريق البرشا بهدفين مقابل هدف واحد في نهائي البطولة الذي أقيم برعاية داود بن أحمد بن على الرئيسي، حيث انتهت المباراة بتعادل الفريقين بهدف لكل منهما ليحتكم الفريقان إلى ضربات الجزاء التي رجحت كفة فريق بيت المدبغة وبالتالي تتويجه بطلًا للبطولة.
وكانت البطولة الرمضانية الثانية لكرة القدم التي نظمتها حلة المدبغة بولاية مسقط شارك فيها ١٠٠ لاعب يمثلون عشرة فرق وتم تقسيم هذه الفرق إلى مجموعتين، حيث ضمت المجموعة الأولى فرق باب المثاعيب وغزة وبيت المدبغة وصقور مسقط ونجوم مسقط، بينما ضمت المجموعة الثانية فرق البرشا وأبوعبيدة وميسيو وفريق المرحوم جاسم وشباب مسقط.
وصعد من المجموعة الأولى فريقا بيت المدبغة وباب المثاعيب، بينما صعد من المجموعة الثاني فريقا البرشا وأبوعبيدة، وفي لقاءات نصف النهائي لعب فريق بيت المدبغة مع فريق أبوعبيدة وفاز المدبغة بضربات الترجيح ٣/ ٢، وفي المباراة الثانية فاز فريق البرشا على فريق باب المثاعيب ٤/ ٢.
وبعد انتهاء المباراة قام راعي الحفل بتكريم اللاعبين المُجيدين في البطولة، حيث حصل عبدالرحيم البلوشي من فريق بيت المدبغة على جائزة أفضل لاعب، كما تم تسليم فريق البرشا ميداليات المركز الثاني، وفريق بيت المدبغة ميداليات المركز الأول.
وعن البطولة ونجاحها قال يعقوب بن عبدالرحيم البلوشي مدير البطولة: إن البطولة حققت نجاحا كبيرا في دورتها الثانية وشهدت إثارة وندية في مبارياتها في الأدوار الأولى وكذلك في الدور نصف النهائي ووصلت إلى قمة الإثارة في المباراة النهائية من خلال الأداء الفني الكبير الذي قدمه اللاعبون وكذلك الحضور الجماهيري الكبير الذي شاهد وتابع المباراة النهائية. وأضاف: أشكر كل الفرق التي شاركت واللاعبين الذين أظهروا تعاونهم وأداءهم الجيد وانضباطهم داخل الملعب والشكر لأعضاء اللجنة المنظمة الذين قدموا جهودا كبيرة من أجل إنجاح البطولة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
مغني: “ضحّيت بمسيرتي الكروية من أجل الجزائر”
اعترف لاعب “الخضر” السابق، مراد مغني، بأنه ضحّى بمسيرته الكروية، من أجل المنتخب الجزائري، إلا أنه أكد في المقابل، بأنه غير نادم تماما على ما قام به.
وكان مغني، قد شارك مصابا في مباراة المنتخب وكوت ديفوار، سنة 2010، الأمر الذي جعله يرهن مسيرته الكروية. بسبب تعقد إصابته على مستوى الركبة. والتي حرمته من المشاركة رفقة “الخضر” في مونديال جنوب إفريقيا.
وبعدها غاب مغني، الذي لقبه الفرنسية بـ “زيزو” الجديد، عن الميادين لأزيد من سنة كاملة، ووجد صعوبات في استعادة مستوياته.
ليغادر لازيو، صيف 2011 نحو أم صلال القطري. ومن ثم نحو الخور فالدحيل. قبل أن يتوقف لفترة طويلة ويعود إلى الميادين من بوابة شباب قسنطينة ما بين 2015 و2017.
وعن مشاركته مصابا مع المنتخب، قال مغني، في مقابلة مع ” Kobiliann”، التيكتوكر، الفرانكو جزائري: “وضعت مسيرتي جانبا من أجل الجزائر، ولكن بالنسبة لي الأمر عادي، ولم أقم بأي شيء مميز”.
كما أوضح مغني، بأن الجزائريين احتضنوه ويكنون له حبا كبيرا، مشيرا في السياق ذاته، إلى أنه ما يزال إلى حد اللحظة يتلقى رسائل تشجيعية من طرف الشعب الجزائري.
Mourad Meghni parle de l’amour qu’il reçoit de la part des algériens ????????❤️ pic.twitter.com/zLCVGKR2fW
— Ilian (@kobiliann) January 26, 2025
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور