يعود لاعب كرة القدم الإيطالي السابق فرانشيسكو توتي إلى الملاعب في كأس العالم للملوك، وهي مسابقة تقدمها شركة (كوزموس) المملوكة للإسباني جيرارد بيكيه، والتي ستقام في المكسيك بين 26 مايو و9 يونيو، بمشاركة 32 فريقًا.
وتحت اسم "ستاليونز" سيلعب الفريق الإيطالي الذي سيقوده بطل العالم نسخة 2006 إلى جانب اليوتيوبر الشهير، تومبلور، أحد أشهر مقدمي المحتوى في إيطاليا والذي لديه أكثر من 2.
وقال اللاعب في مقطع فيديو نشره عبر شبكة التواصل الاجتماعي (إكس) إنه "فريق عظيم لا يلعب، بل يفوز".
لابورتا يعلق على مواجهة برشلونة وباريس سان جيرمان اليوم بدوري أبطال أوروباوجاء الإعلان عبر شبكات التواصل الاجتماعي من خلال "سكيشت" حيث أعطى بيكيه تمبلور شارة الكابتن ويطلب منه أن يعطيها إلى "الأسطورة"، توتي، الذي يضعها على ذراعه اليسرى، حيث كان يحمل لسنوات عديدة شارة قيادة فريق روما.
وستقام المسابقة في المكسيك، بمرحلة أولى بالصيغة السويسرية، بـ40 مباراة مباشرة، ومرحلة خروج المغلوب من دور الـ16 إلى النهائي، لحصد اللقب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فرانشيسكو توتي مايو يعود اجتماعي أوروبا برشلونة
إقرأ أيضاً:
جهود الداخلية لمواجهة الشائعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواجه مصر شأنها شأن العديد من الدول تحدي انتشار الشائعات والأخبار الزائفة عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة تلك التي تنشرها جماعة الإخوان الإرهابية بهدف زعزعة الاستقرار وتشويه صورة الدولة. ولقد بذلت وزارة الداخلية المصرية جهودًا كبيرة لمواجهة هذه الحملة الشرسة، ويمكن تلخيص أهم هذه الجهود فيما يلي:
رصد وتتبع الشائعات: قامت الوزارة بإنشاء فرق عمل متخصصة لرصد وتتبع الشائعات والأخبار الزائفة التي يتم نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتحديد مصادرها ودوافعها.
الرد السريع والحاسم: تقوم الوزارة بالرد السريع والحاسم على هذه الشائعات، وذلك من خلال نشر الحقائق والأرقام، وتفنيد الادعاءات الكاذبة، وتوضيح الصورة الحقيقية للأحداث.
التعاون مع وسائل الإعلام: تعمل الوزارة بشكل وثيق مع وسائل الإعلام المختلفة لنشر الحقائق وتوعية الرأي العام بخطورة الشائعات وآثارها السلبية.
التوعية المجتمعية: تبذل الوزارة جهودًا كبيرة لتوعية المواطنين بخطورة الشائعات وكيفية التعامل معها، وذلك من خلال الحملات الإعلامية وبرامج التوعية المختلفة.
التعاون الدولي: تتعاون الوزارة مع الدول الأخرى والمنظمات الدولية في مجال مكافحة الشائعات والأخبار الزائفة.
أهداف هذه الجهود:
حماية الأمن القومي: من خلال منع انتشار الشائعات التي تهدف إلى زعزعة الثقة في الدولة والمؤسسات.
الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي: من خلال التصدي للشائعات التي تهدف إلى إثارة الفتن والاضطرابات.
حماية السمعة الدولية لمصر: من خلال تصحيح المعلومات المغلوطة ونشر الحقيقة حول الأوضاع في البلاد.
أهمية هذه الجهود:
تعتبر هذه الجهود حربًا حقيقية ضد الإرهاب الفكري، حيث تسعى جماعة الإخوان إلى استغلال وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الفوضى والتشويش على الرأي العام. ولذلك فإن نجاح هذه الجهود يساهم بشكل كبير في الحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر.
التحديات المستقبلية:
تطور أساليب نشر الشائعات: يستخدم مروجو الشائعات أساليب جديدة ومتطورة لنشر أخبارهم، مما يتطلب من الأجهزة الأمنية تطوير قدراتها لمواجهة هذه التحديات.
انتشار الأخبار المضللة: يزداد انتشار الأخبار المضللة بشكل كبير، مما يجعل من الصعب تمييز الحقيقة من الزيف.
ختامًا، فإن جهود وزارة الداخلية المصرية في مواجهة شائعات جماعة الإخوان تمثل خطوة مهمة في الحفاظ على أمن واستقرار البلاد، ولكنها تتطلب تضافر الجهود من قبل جميع مؤسسات الدولة والمواطنين.