أوضّحت مدينة الملك سعود الطبية مخاطر الإفراط في البخور خلال أيام العيد، مبيّنة أن استنشاق دخان البخور يقلل نسبة الأكسجين التي تصل إلى الدماغ.

وقالت مدينة الملك سعود الطبية في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "أكس" أن مخاطر الإفراط في استخدام البخور تتمثل في:

- استنشاق دخان البخور يقلل نسبة الأكسجين التي تصل إلى الدماغ وقد تصيب بنوبات الصداع والشقيقة ويهدد صحة الأسر.

- حرق البخور في المنازل يلوث الهواء بمواد سامة تتسبب بمشكلات صحية قد تصل إلى الربو.

- التعرض المستمر لدخان البخور له التأثير السلبي نفسه الذي يسببه تدخين التبغ.

- يلحق ضررً بالأطفال الذين تظهر لديهم بوادر حساسية صدرية أو قابلية حيث تؤثر على قدرة الطفل على استنشاق الهواء النظيف الخالي من الرائحة ما ينعكس على تنفسه ويسبب صعوبة فيه.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: البخور سعود الطبية

إقرأ أيضاً:

رائحة الكيذا..من شغف شخصي إلى علامة تجارية عُمانية واعدة

قادها شغفها بالعطور والبخور لتكوين علامتها الخاصة "رائحة الكيذا"، لرائدة الأعمال ميمونة السليمية المتخصصة في صناعة البخور والعطور والمرشات، وتنسيق الهدايا والتوزيعات.

تقول ميمونة عن بدايتها: "تجولت كثيرًا في محلات بيع مواد تصنيع البخور وكنت أسأل كثيرًا عن كيفية صناعة البخور، لكن الإجابات التي حصلت عليها لم تكن يومًا كافية. في يوم من الأيام، وجدت عرضًا مرئيًا لامرأة أعرفها تشرح فيه طريقة تصنيع البخور، كنت سعيدة كمن وجد كنزًا فجأة، أخبرتني أكثر عن الدورات التدريبية المتخصصة وكيفية السبيل إليها، فاشتركت في أول برنامج تدريبي بكل شغف، نهلت منها ومن ورش وبرامج أخرى حتى أصبحت قادرة على صناعة العطور والبخور بكل ثقة."

بدأت ميمونة مشروعها منذ عام 2016 وأطلقت عليه اسم "رائحة الكيذا" لارتباط هذه الشجرة القديمة بولاية سمائل، ولأن الكيذا اسم يرمز للعطور والروائح الطيبة.

في البداية، واجهت رائدة الأعمال ميمونة صعوبة في كيفية التعرف على المواد الخام المناسبة في صناعة البخور، وفي كثير من المرات كانت تفسد عليها الخلطات بسبب عدم معرفتها بالمواد الجيدة في الصناعة، ولكن بعد عدة ورش وبرامج تدريبية وممارسات، تعرفت على أفضل الأنواع من المواد الخام وبمساعدة من أصحاب الخبرة العمانيين.

يقدم المشروع البخور والعطور والمرشات وأدهان العود والمخلطات والمسك، وتنسيق هدايا وتوزيعات من منتجات العطور والبخور المتنوعة.

عملت ميمونة فترة طويلة في المنزل حيث كانت تقوم بصناعة العطور والبخور وبيعها، حيث لم يكن لديها مكان خاص للبيع. كانت تواجه صعوبة في شراء الزبائن المنتجات من المنزل، وتابعت بقولها: "الأمر يتعلق بتجربة المنتج، حيث لا يمكن اختيار البخور والعطور من خلال صورة، الأمر يحتاج إلى حضور مباشر لتجربة المنتج، وبعدما أصبحت لدي منتجات كثيرة وعدد لا بأس به من أنواع البخور والعطور، قررت أن أفتتح محلاً خاصًا بي في ولاية سمائل وأصبح لدي قاعدة زبائن جيدة."

وحول المشاركات المحلية، شاركت ميمونة مرة واحدة فقط في معرض "أناقة" المقام في استراحة الفيحاء بولاية سمائل، وأشارت إلى أن المشاركة مهمة في مثل هذه الفعاليات لأنها تساهم في تعريف الجمهور بالعلامة وتعرف المجتمع والأفراد عليها، كما تتيح الفرصة للجمهور بتجربة المنتجات وكسب زبائن جدد.

تخطط السليمية أن يكون لديها أكثر من فرع في سلطنة عمان وأن يصل "رائحة الكيذا" إلى خارج سلطنة عمان."

مقالات مشابهة

  • مدينة الشيخ شخبوط الطبية تتعاون مع «سكينة» في افتتاح عيادة الذاكرة متعددة التخصصات
  • مهم من الخدمات الطبية حول عطلة العيد
  • صرف معاشات أبريل خلال أيام وزيادة 25%.. هدية الحكومة للمصريين قبل العيد
  • طفل سوري يتغلب على مرض نادر بفضل علاج متقدم في مدينة خليفة الطبية
  • الإفراط في تناول الدهون والسكريات أثناء الحمل يزيد مخاطر إصابة المولود بالتوحد
  • إنقاذ حياة مواطن أربعيني من السعال الدموي بتدخل طبي متقدم في مدينة الملك عبدالله الطبية
  • 5 مخاطر يسببها الإفراط في تناول السكر خلال رمضان
  • رائحة الكيذا..من شغف شخصي إلى علامة تجارية عُمانية واعدة
  • استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة آخرين جراء الغارات الجوية التي شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على محيط مدينة درعا
  • بعد الـ60 مليون صاروخ .. نجاحات الداخلية فى مواجهة تجار البارود قبل أيام من العيد