يمانيون:
2024-07-03@21:02:25 GMT

حتى لا ننسى.. “الصهاينة” ليسوا يهوداً..!

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

حتى لا ننسى.. “الصهاينة” ليسوا يهوداً..!

حتى لا ننسى.. “الصهاينة” ليسوا يهوداً..!.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان

إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
الميليشيا دي ما عندها صديق

يعني هم قالوا مشكلتهم مع الجلابة بتاعين الشمالية ونهر النيل وانهم بقاتلو من أجل أبناء دارفور المهمشين بعد شويه بتلقاهم مشو عملو مجازر في الجنينة وشردوا أهلها و دفنوهم أحياء،بعد شويه بتلقى مكوناتهم القبلية الأساسية ما سلمت منهم زي ما حصل في نيالا و ما حصل في بليلة و ما حصل في بابنوسة،بتلقى انو بني جلدتهم زاتهم ما ريحوهم،تعال لكيكل هو جاب الميليشيا الجزيرة وفرحان بانو بقى قائد الفرقة المتوهمة حقتهم و بالمقابل أهله وخاصة أهله ما سلموا من المجازر و الاغتصاب و النهب،والبيشي جابهم بعض محليات ولاية سنار وعارف هو مسبقا ما سيحصل لأهله وبني عمومته لكنه لا يبالي،فالناس ديل ما عندهم صديق ودعامي سلوك قبل أن يكون قبيلة
إجرامهم ده ما حيستثني زول نهائي

سواء كنت شايقي فوراوي زغاوي رزيقي مسيري بني عمراوي شكري بيجاوي
ما حيفرقو بين مكان ومكان الناس ديل همهم النهب و الإجرام
ما دخلوا قرية إلا أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة
فالحل الناس تقيف مع الجيش بكل السبل

حتى لو في معالجات المفروض يعملها الجيش ناس أي مدينة يكونوا لجنة من كبار القوم و عليتهم و يمشوا يقابلو القائد بتاع فرقتهم أو الوالي و يورو المطالب عشان يتقدمو و ينتهو من العدو ده و ما يخلو حقهم أبدا
الناس ما تنتظر لحدي ما العدو يجي يهجم حتى بعد داك يكتشفو النواقص شنو
و ما حيقدرو يعملو حاجه حينها

الناس تقيف مع الجيش يا أخوانا ماف حل إلا الجيش بعد الله عزوجل
البقدر
يقدم أي شي يقدمو
بنفسو
بمالو
بكلمته
بشعره
بأي شي
ثم
الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كي لا ننسى "الباحثين عن عمل"
  • حتى لا ننسى غزة
  • حتي لا ننسى.. نص البيان التاريخى فى 3 يوليو
  • جعجع: طباخو البروباغاندا في هذه الأيام ليسوا بشطارة من سبقوهم
  • اليوم الـ 270.. القسام يجهز على عدد من الجنود الصهاينة
  • إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
  • عشرات الصهاينة يستبيحون الأقصى المبارك
  • عشرات جنود الاحتياط يرفضون أداءها مئات الضباط الصهاينة يرغبون في التخلص من الخدمة العسكرية