الجولة الختامية لبطولة الظفرة لصيد الكنعد تنطلق الخميس
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
الظفرة (وام)
برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، تنطلق يوم الخميس منافسات الجولة الختامية لبطولة الظفرة الكبرى لصيد الكنعد للرجال والنساء، والتي تقام بتنظيم هيئة أبوظبي للتراث، وتستمر على مدار 3 أيام على شاطئ مدينة المغيرة بمنطقة الظفرة.
وتمثل البطولة مسابقة اجتماعية ترفيهية، يشارك فيها المواطنون والمقيمون وزوار الدولة، لصيد أكبر سمكة كنعد من ناحية الوزن، وفق شروط ومتطلبات محددة.
وتسهم المسابقة في تعزيز مكانة الصيد البحري في الدولة، وتشجيع المشاركين على خوض تجربة مثيرة، تحمل روح التنافس بين المهتمين من المحترفين والهواة لصيد الأسماك، وإبراز أهمية المسابقات البحرية التي تعبر عن تراث الإمارات البحري، وتسهم في الحفاظ على السلامة والاستدامة البحرية من الصيد الجائر وتنظيم صيد الكنعد بحسب قوانين الدولة.
أخبار ذات صلة الإمارات والأردن تنفذان عملية الإسقاط المشتركة الـ14 للمساعدات الغذائية على شمال قطاع غزة ألونسو لا يفكر في «ليلة الفرح»
وتقام البطولة في إطار موسم صيد الكنعد في أبوظبي، سعياً إلى الحفاظ على المسابقات التقليدية التراثية التي تُعبِّر عن تراث الإمارات البحري، وإعادة إحياء التراث البحري المحلي، والتعريف بسواحل الظفرة وجزرها، وإيجاد فرصة للهُواة لممارسة صيد السمك التقليدي، وتنشيط هواية صيد الأسماك ونشرها، وإحياء روح التنافس بين هواة صيد الأسماك، واستقطاب مشاركة واسعة من عشّاق الصيد، وجعل المسابقة موسمية.
وتتضمن الدورة الخامسة من بطولة الظفرة الكبرى لصيد الكنعد جائزة جديدة، هي جائزة «بطل الموسم» التي تعتمد على نظام النقاط في المراحل الثلاث «السلع، المغيرة، الظفرة الختامية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: صید الکنعد
إقرأ أيضاً:
مخاطرة بملايين.. شاب يؤسس شركة لصيد العقارب واستخلاص سمومها وتصديرها
عرض برنامج “صباح الخير يا مصر” المذاع عبر فضائية “الأولي” تقريرا بعنوان، مخاطرة بملايين.. شاب يؤسس شركة لصيد العقارب واستخلاص سمومها وتصديرها.
ووفقا للتقرير، قال محمد حمدي بشتة، صاحب مشروع إستخرام سم العقارب، إنه بدأ فى مجال إستخلاص السموم منذ عام 2015، وما كانت إلا معلومة كانت سبب فى تغيير مسار حياته بشكل كامل، وهي عبارة عن السموم أن السموم سعرها أغلي من جرام الذهب ويتم تصديرها لدول العالم.
وتابع: “بدأت فى البحث عن العقارب والثعابين، لأنها كائنات خطرة بالنسبة للمجتمع، وربما كانت هذه مخاطرة، وبدأت البحث لإستخراج السموم لتحقيق المكاسب المادية القوية منها، وكانت هناك صعوبة فى خروج السم من العقارب”.
وأشار: “عملية إستخلاص السموم التي مريت بها كانت عبارة عن خروج تلك السموم بالدخول بجزء معملي وتصل للأطباء الذين يعملون بها داخل مصر، وإستخدامها للأبحاث العلمية، ولدينا تميز كبير من الكائنات السامة من العقارب والثعابين التي تتواجد فى مصر”.