عاجل.. جانتس: القتال مستمر في قطاع غزة بدرجات تختلف حسب الضرورة والاحتياج
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أكد عضو مجلس الحرب الإسرائيلي بيني جانتس، أن القتال مستمر في قطاع غزة بدرجات تختلف حسب الضرورة والاحتياج، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية “القاهرة الإخبارية”.
عاجل| إعلام فلسطيني: بايدن وإدارته يمنحان الاحتلال الضوء الأخضر والسلاح للإبادة الجماعية لشعبنا عاجل| الرئيس الفلسطيني وملك الأردن يشددان على ضرورة وقف التصعيد الإسرائيلي بالضفة الغربيةوأضاف "جانتس"، أنه إذا تطلب الأمر قد نوسع الحرب في الشمال والدولة اللبنانية ستدفع ثمن ذلك.
وأردف عضو مجلس الحرب الإسرائيلي،: "سندخل رفح الفلسطينية وسنعود إلى خان يونس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قطاع غزة خان يونس مجلس الحرب الإسرائيلي الدولة اللبنانية رفح الفلسطينية قطاع غزة ب الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعدل مناهج التاريخ.. ماذا عن حرب 1973؟
أصدرت وزارة التربية والتعليم في دولة الاحتلال الإسرائيلي تعليمات جديدة تُحمّل مصر المسؤولية الكاملة عن اندلاع حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973، متجاهلةً بذلك دور الاحتلال الإسرائيلي لسيناء كسبب رئيسي للحرب.
ووفقًا لتقارير إعلامية إسرائيلية، فإن هذه التعديلات في المناهج الدراسية تأتي بتوجيهات من يوآف كيش، المقرب من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، والذي يشغل أيضًا منصب وزير التعليم.
وكشف تحقيق صحفي نشرته صحيفة "هاآرتس" العبرية أن التعليمات الصادرة عن لجنة تطوير مناهج التاريخ تنص على منع طلاب المرحلة الثانوية من الإجابة بأن الاحتلال الإسرائيلي رفضت مبادرات السلام المصرية قبل الحرب.
وبدلاً من ذلك، سيتم تعليم الطلاب أن الحرب اندلعت بسبب "إصرار مصر على انسحاب إسرائيل من سيناء"، وليس بسبب رفض الاحتلال الإسرائيلي الانسحاب من الأراضي المحتلة.
وجاء في توجيهات الدكتورة أورنا كاتس أتار، المشرفة على دراسات التاريخ بالوزارة: "لن نقبل إجابات تزعم أن إسرائيل رفضت عرض السلام المصري".
وتستند هذه التعديلات إلى كتاب المؤرخ يوآف جيلبر، الذي ادعى في كتابه "راحاف" الصادر عام 2021 أن مصر لم تصغِ لاقتراحات السلام، متجاهلاً وثائق وأبحاثًا أخرى تثبت أن الاحتلال الإسرائيلي، بقيادة جولدا مائير، رفضت مبادرات السلام المصرية.
وأشارت "هاآرتس" إلى أن هذه التغييرات تهدف إلى تعزيز صورة الاحتلال كـ"ضحية دائمة"، وتجاهل أي تحليل نقدي لأسباب الحرب. كما لفتت الصحيفة إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار محاولات نتنياهو وكيش لتغيير الرواية التاريخية، ليس فقط لتشكيل المستقبل، بل أيضًا لإعادة كتابة الماضي.
وخلصت الصحيفة إلى أن هذه التعديلات تثير تساؤلات حول ما إذا كانت كل الحروب التي خاضها الاحتلال "عادلة وضرورية"، وما إذا كانت الضحايا سقطوا دفاعًا عن الدولة أم من أجل الاحتفاظ بالأراضي المحتلة.