صحيفة عاجل:
2025-03-12@05:07:43 GMT

"المرو" يوضح خطوات إسقاط المركبات التالفة

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

أعادت الإدارة العامة للمرور التذكير بخطوات إسقاط المركبات المهملة أو التالفة إلكترونياً عبر منصة أبشر.

إسقاط المركبات التالفة عبر أبشر

جاء توضيح المرور بعدما تلقت استفساراً من أحد المستفيدين عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: "ما هي خطوات إسقاط المركبات التالفة؟".

وجاء رد إدارة المرور مستعرضاً خطوات إسقاط المركبات التالفة عبر منصة أبشر، وذلك من خلال اتباع الآتي:

- زيارة موقع أبشر.

-  الضغط على خيار إسقاط المركبات.

-  اختيار المنطقة لعرض المراكز المتاحة.

 - التوجه إلى المنشأة وإعطاء ممثل المركز رمز التحقق المستلم على الجوال.

شروط إسقاط المركبة عبر المراكز المعتمدة

1- يجب أن يكون مالك المركبة على قيد الحياة.

2- يجب ألا يكون على المركبة طلب اسقاط قيد الإجراء.

3- يجب على مالك المركبة، تسليم رمز التأكيد إلى منشأة بيع المركبات الملغي تسجيلها «التشليح» ومكابس الحديد.

4- يجب ألا يكون على المركبة أي مستحقات مالية من رسوم مقرّرة وغرامات تأخير إن وجدت، ما لم يكن هناك استثناء نظامي صادر بهذا الشأن.

5- يجب أن تكون رخصة سير المركبة سارية المفعول، ما لم يكن هناك استثناء نظامي صادر بهذا الشأن.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: إدارة المرور إسقاط المركبات التالفة إسقاط المرکبات التالفة

إقرأ أيضاً:

الإمارات تقود الابتكارات المتطورة في مجال المركبات ذاتية القيادة

حققت الإمارات تقدماً في مجال التنقل الذاتي والابتكارات المتطورة في مجال المركبات ذاتية القيادة وذلك بفضل البرامج التجريبية الناجحة التي طبقتها والتزامها الراسخ بالابتكار في هذا القطاع.

وأشار التقرير الصادرعن "آرثر دي ليتل"، شركة الاستشارات الإدارية العالمية، إلى أن دولة الإمارات تعمل على بناء منظومة فعالة للتنقل تتسم بالتوازن بين الكفاءة التشغيلية وأهداف الاستدامة.

 

وأكد التقرير أن الإمارات تبوأت مكانة رائدة في هذا المجال، حيث حولت مدنها إلى مراكز للتميز في مستقبل قطاع النقل، ورسخت معياراً يحتذى به في تبني الأنظمة ذاتية القيادة عن طريق دمج البنية التحتية المتقدمة مع الشراكات الاستراتيجية.

 

ولفت التقرير إلى بروز التنقل الذاتي بشكل سريع كقوة تحولية على مستوى أنظمة التنقل العالمية خلال العقد المنصرم، إلا أن التوسع في استخدام هذه التقنيات لتلبية احتياجات الواقع لا يزال يواجه تحديات كبيرة نظراً لتعقيدات البنية التحتية والعقبات التنظيمية والتكاليف التي أدت إلى إبطاء وتيرة التقدم على المستوى العالمي.

 

وقال سمير عمران، الشريك في قسم ممارسات قطاع السفر والتنقل والضيافة لدى شركة "آرثر دي لتل" الشرق الأوسط، إن الإنجازات التي حققتها دولة الإمارات تجسد  في مجال التنقل الذاتي رؤيتها الطموح التي تجمع بين الابتكار والتنفيذ الناجح ،وتبين بوضوح كيف أن الأُطر التنظيمية الاستشرافية والاستثمارات في البنية التحتية تعد عنصرا حيوياً في بناء منظومة تنقل مستقبلية متكاملة سواء من خلال أُطرها التنظيمية المتقدمة أو استعدادها لتبني التقنيات الحديثة، مؤكداً أن تقدم الإمارات يعد نموذجاً يحتذى به في كيفية تحويل التنقل الذاتي إلى واقع ملموس.

 

أخبار ذات صلة مساهمات حملة "وقف الأب" تصل إلى 3.3 مليار درهم أمسية رمضانية في العين حول السنع الإماراتي

من جانبه أوضح توني هان الرئيس التنفيذي لشركة "وي رايد" أن العوامل الأساسية لنجاح تطبيق المركبات ذاتية القيادة تتمثل في توفر الربط اللوجستي، والتقنية المتطورة، والتمويل الكافي، والقدرة على التسويق، والأُطر التنظيمية المناسبة.

 

وقال إن مدينتي دبي وأبوظبي تحولتا إلى ساحتين رئيسيتين لاختبار تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة ،ففي دبي، قادت هيئة الطرق والمواصلات، بالتعاون مع شركة "كروز"، سلسلة من التجارب الناجحة لمركبات الأجرة ذاتية القيادة، وهو ما يثبت إمكانية دمج هذه التقنيات في البيئات الحضرية المعقدة ، فيما أكدت أبوظبي على الابتكار في مجال النقل العام مع حافلات "وي رايد" ذاتية القيادة، التي أدت دوراً محورياً في مواجهة تحديات الربط اللوجستي وتخفيف حدة الازدحام المروري.

 

وأكد حسن خيرت مدير مشروعات لدى "آرثر دي لتل" الشرق الأوسط أن مبادرات الإمارات في هذا القطاع لا تقتصر على كونها إنجازات محلية فحسب، وإنما تساهم إسهاماً فعالاً في تطوير حلول التنقل الذكي على مستوى العالم، منوهاً بأن تركيز الإمارات على اختبار التقنيات الحديثة وإقامة شراكات مع رواد الابتكار العالميين يعزِز من مكانتها الريادية في رسم ملامح مستقبل قطاع النقل.

 

ويبشر التنقل الذاتي في منطقة الشرق الأوسط بتحقيق مكاسب اقتصادية وبيئية كبيرة حيث من شأن التقنيات المستخدمة في هذا المجال المساهمة في الحد من الازدحام المروري وما يترتب عليه من تأخير بنسبة 60 بالمائة، كما يتماشى تبني الأنظمة ذاتية القيادة مع أهداف التنمية المستدامة لدولة الإمارات المتمثلة في خفض الانبعاثات الكربونية وتعزيز الكفاءة الحضرية.

 

وتؤدي الأُطر التنظيمية التجريبية التي تتبناها الإمارات دوراً محورياً في تحقيق هذه التطورات، إذ توفر بيئة تعاون مثمرة تجمع بين المبتكرين من القطاع الخاص مع الجهات الحكومية لتجربة هذه التقنيات الجديدة.

 

 

 

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • الإمارات تقود الابتكارات المتطورة في مجال المركبات ذاتية القيادة
  • شرطة أبوظبي و” أبشر ياوطن” توزعان المير الرمضاني على الأسر
  • ” أبشر” تكشف عن رسائل مزيّفة تستهدف المستخدمين
  • بالخطوات.. إصدار هوية تابع مقيم إلكترونيًا عبر منصة أبشر
  • عبر "أبشر".. كيف تلغي تأشيرة الخروج والعودة المنتهية للعمالة المنزلية؟
  • أبشر‬⁩ تحذّر من التجاوب مع الرسائل المزيّفة
  • احذر مخالفة مرورية.. تعرف على كيفية تجنب سحب رخص المركبة بالطرق
  • تحذير رسمي: “أبشر” تكشف عن رسائل مزيّفة تستهدف المستخدمين
  • الأنبار.. توجيهات بالحذر الشديد لسائقي المركبات
  • أوكرانيا تعلن إسقاط 73 طائرة روسية دون طيار