روبليف يودّع دورة مونتي كارلو للتنس
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
كان اللاعب الروسي قد فاز بلقبه الأول في دورات الماسترز للألف نقطة في موناكو العام الماضي
أنهى اللاعب الروسي أندري روبليف، الحامل للقب والمصنف سادساً عالمياً، مشاركته في دورة مونتي كارلو لماسترز الألف نقطة للتنس بعد الخسارة في مباراته ضد الأسترالي أليكسي بوبيرين، بنتيجة 6-4 و6-4، في الدور الثاني.
اقرأ أيضاً : بداية مميزة لدجوكوفيتش في بطولة مونتي كارلو للتنس
يواجه بوبيرين، المصنف 46 عالمياً، الفائز من مباراة الأسترالي أليكس دي مينور والهولندي تالون خريكسبور في الدور المقبل، مع فرصة محتملة لمواجهة الصربي نوفاك دجوكوفيتش في ربع النهائي.
وتواصلت سلسلة نتائج اللاعب الروسي روبليف (26 عاماً) السيئة هذا العام، حيث خرج من مونتي كارلو بعد هزيمته في مباراته الافتتاحية أمام التشيكي توماش ماخاتش في ميامي، ومن ثم أمام اللاعب الروسي ييري ليهيتشكا في إنديان ويلز.
وكان اللاعب الروسي قد فاز بلقبه الأول في دورات الماسترز للألف نقطة في موناكو العام الماضي بفوزه على الدنماركي هولغر رونه في النهائي.
وبالرغم من أن روبليف حاول كسر إرسال بوبيرين والتقدم 2-0 في المجموعة الأولى، إلا أن بوبيرين استطاع كسر إرساله وتقدم 3-1، وبالرغم من محاولات روبليف للتعويض، إلا أن بوبيرين حسم الفوز في النهاية بفوزه في المجموعة الثانية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تنس اللاعب الروسی مونتی کارلو
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز العربي الأسترالي: زيارة بلينكن للعراق تخص ملف سوريا
علق أحمد الياسري، رئيس المركز العربي الأسترالي، من بغداد، على زيارة وزير الخارجية الأمريكية أنتوني بلينكن غير المعلنة للعراق، موضحًا أنها تخص ما يحدث في سوريا.
مناقشة الملف السوريوأوضح «الياسري»، خلال مداخلة عبر الإنترنت على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك نقاطاً مشتركة بين الولايات المتحدة الأمريكية والعراق بشأن الملف السوري، نظراً لأن البلدين قادا معركة مشتركة ضد تنظيم داعش، مضيفًا أن هناك خطرين يواجهان الداخل السوري، أولهما احتمال وصول فصائل تتبنى فكرًا متشددًا إلى السلطة، حيث بدأت هذه الفصائل تغيير خطابها والاستثمار في رغبة الشعب السوري في التغيير، متابعًا: «دعوة أبو محمد الجولاني السوريين إلى النزول إلى الشارع هي خطة منه لكسب الشرعية وإرسال رسائل للعالم بأنه يحظى بدعم شعبي، بهدف الحصول على الدعم الدولي».
زيارة بلينكن للعراقوأكد «الياسري» أن الوضع في سوريا لا يبعث على الارتياح عالميًا، حيث لم يتم رفع الجولاني والفصيل الخاص به من قائمة الإرهاب، في حين يراقب الجميع ما يجري هناك. وتابع: «الولايات المتحدة والعراق يخشيان هروب قيادات داعش من السجون السورية وإطلاق سراحهم في شمال شرقي سوريا، لما قد يترتب على ذلك من تداعيات خطيرة تؤثر بشكل مباشر على العراق».
وتابع: «زيارة بلينكن للعراق شملت إعادة ترتيب الأوراق الأمنية بين البلدين، والترتيب بشأن قضية الفصائل».