"ما مطروقة".. سيف نبيل يطرح فيديو كليب أغنيته الجديدة | فيديو
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أطلق الفنان العراقيّ سيف نبيل، فيديو كليب أغنية "ما مطروقة" كأول عمل يصوره من ألبومه المنتظر "ألله يعلم".
الأغنية من كلمات عباس قاسم محمد، وتُعبّر عن مشاعر الحب والغرام الشديد الذي يشعر به تجاه حبيبته ذات العيون السود الجذابة.
ووصف الجمهور هذه الأغنية بأنها نموذجًا لأغاني الغزل العربية التي تُركز على وصف جمال المرأة العربية.
ويصف سيف نبيل في الأغنية حبيبته بأنّها مخلوقة من الجنة، ويؤكد على أنّها لا تهدأ أبدًا، ولا يهدأ هو أيضًا عندما ينظر إليها.
تم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب تحت إشراف المخرج "فهد الخالد"، حيث تتناول قصة فريدة على غرار أفلام التشويق والأكشن، تدور أحداثها حول عملية سرقة لعقد الماس ثمين خلال عرض أزياء عالميّ، ويكون سيف نبيل هو الرأس المدبر للعملية.
يذكر أنه الفنان سيف نبيل يستعد لطرح ثاني أعماله من البوم الله يعلم يوم 15 أبريل تحت عنوان "أحلى وحدة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيف نبيل الفنان سيف نبيل المرأة العربية مشاعر الحب سیف نبیل
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد فليسوف البسطاء.. كيف رسم صلاح جاهين البهجة رغم حزنه؟ (فيديو)
في 25 ديسمبر 1930 ولد فليسوف البسطاء محمد صلاح الدين بهجت، الذي حفر لنفسه تاريخا كبيرا في عالم الفن، حتى أصبح رمزا ثقافيا عربيا تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في تقرير لها، بعنوان «صلاح جاهين.. رمز ثقافي عربي تنوعت مواهبه بين الشعر والرسم».
لماذا لقب جاهين بفليسوف البسطاء؟وأشار التقرير إلى أنّ الفنان صلاح جاهين لُقب بفيلسوف البسطاء، نظرا لقدرته على التعبير بشعره وأعماله الفنية عن البسطاء بصورة سلسة، إذ نقل أحزانهم وأفراحهم، وجعلهم جزءا أصيلا من أعماله التي لازالت تعيش بيننا حتى يومنا هذا.
صلاح جاهين صاحب مواهب متعددةويعد صلاح جاهين من أهم وأكبر شعراء العامية في مصر، يمتلك مواهب متعددة، إذ أنه الفنان المثقف والشاعر والممثل ورسام الكاريكاتير، وعلى مدار سنوات طويلة استطاع رسم البهجة بمختلف أعماله على وجوه محبيه.
وعلى الرغم من رحيل صلاح جاهين عن عالمنا منذ أكثر من 35 عاما إلا أنه مازال يعيش بيننا بأعماله، فما زال الربيع يستقبل أصوات الفنانة الراحلة سعاد حسني بكلماته الشهيرة «الدنيا ربيع».
8 أمور تعهد ترامب بتنفيذها في اليوم الأول له بعد التنصيب.. إليكم ما هي