يُعرض صيف 2024.. تركي آل الشيخ يطرح البرومو الرسمي لفيلم «ولاد رزق 3» (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
طرح المستشار تركي آل الشيخ، البرومو الرسمي لفيلم «ولاد رزق 3»، بطولة أحمد عز، وعمرو يوسف، والمقرر عرضه في صيف 2024.
وشارك آل الشيخ، البرومو الرسمي للفليم، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام».
View this post on InstagramA post shared by TURKI ALALSHIKH تركي آل الشيخ (@turkialalshik)
وظهر خلال برومو فيلم ولاد رزق 3، عودة ولاد رزق، رضا وربيع، وشقيقهما الأصغر، الذي يؤدي دوره الفنان كريم قاسم، ويشهد هذا الجزء عودتهم لعمليات النصب مرة أخرى، وما زال رضا رزق يردد جملته الشهيرة قبل كل عملية: دي آخر مرة.
تدور أحداث فيلم ولاد رزق 3، في إطار تشويقي أكشن حول بعد خروج المعلم صقر في الجزء الثاني، يتعاون مع شربيني، بينما يقرر الشايب الانتقام من أولاد رزق بعدما أصبحوا مجرمين محترفين وتتوالى الأحداث.
فيلم ولاد رزق 3أبطال فيلم ولاد رزق 3ويضم فيلم ولاد رزق 3 عددا كبيرا من النجوم، ومن أبرزهم: أحمد عز، عمرو يوسف، كريم قاسم، آسر ياسين، محمد ممدوح، ماجد الكداوني، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان، ويحمل اسم العمل القاضية.
اقرأ أيضاًآسر ياسين يكشف كواليس فيلم ولاد رزق 3 «صورة»
تفاصيل مشاركة كريم عبد العزيز في فيلم ولاد رزق 3
أحمد داود يكشف سبب غيابه عن فيلم «ولاد رزق 3» (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تركي آل الشيخ ولاد رزق ولاد رزق 3 فيلم ولاد رزق فيلم اولاد رزق فيلم اولاد رزق 3 تصوير ولاد رزق 3 كواليس ولاد رزق تصوير ولاد رزق في الرياض فيلم أولاد رزق 3 فیلم ولاد رزق 3
إقرأ أيضاً:
الشيخ نعيم قاسم يحدد برنامج عمل حزب الله للمرحلة المقبلة ويؤكد استمرار المقاومة
الثورة /
شدّد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، على أنّ «مساندة غزة كانت عملاً نبيلاً وراقياً، وهو واجب علينا وعلى كل العرب والمسلمين».
وأشار في خطاب متلفزة، ألقاه مساء أمس، إلى أنّ حزب الله كان يتوقع أن يحصل عدوان إسرائيلي في أي لحظة، «لكن توقيته لم يكن معلوما، وهذا ليس له علاقة بإسناد غزة بل بالمشروع التوسعي الإسرائيلي».
وأضاف الشيخ قاسم بأنّ العدو الإسرائيلي استطاع اغتيال «قادة حزب الله وعلى رأسهم سماحة السيد الشهيد، وقام بجرائمه الوحشية بحق المدنيين، لكنه لم يتمكن من كسر عرين المقاومة»، إذ أن المجاهدين تمكنوا «من إيلام العدو وقتاله، وجرح مئات من جنوده، ومنعه من تحقيق هدفه بكسر المقاومة».
وتحدّث الشيخ نعيم قاسم عن «3 عوامل من القوة والصمود جعلت حزب الله ينتصر؛ أولها صمود المقاومين الأسطوري في الميدان، والعامل الثاني دماء الشهداء وعلى رأسهم دماء السيد نصر الله، والعامل الثالث هو الإدارة السياسية المتكاملة والفعّالة مع إدارة مقاومة أولى البأس».
وعن الخروقات الإسرائيلية المستمرة، اعتبر الشيخ قاسم أنّ الحكومة اللبنانية، واللجنة المعنية بمتابعة الاتفاق تتحملان مسؤولية متابعة تلك الخروقات.
وقال إنّ المقاومة صبرت «خلال هذه الفترة على مئات الخروقات الإسرائيلية من أجل المساعدة على تنفيذ الاتفاق ولكشف العدو ووضع كل المعنيين أمام مسؤولياتهم».
وأكّد ضرورة الاستمرار بالمقاومة التي منعت العدو «مع جيشها وشعبها من التوسع في لبنان».
وحدد الأمين العام لحزب الله، برنامج عمل الحزب في الفترة القادمة، والمتمثل بـ5 نقاط على الشكل التالي: تنفيذ الاتفاق في جنوب نهر الليطاني، إعادة الإعمار، انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية، الحوار الإيجابي حول القضايا الإشكالية ومنها «ما هو موقف لبنان من الاحتلال الإسرائيلي لأرضه؟ وكيف نقوّي الجيش اللبناني؟ بالإضافة إلى ماهية استراتيجية الدفاع اللبنانية.
أما في ما يتعلق بالأحداث الأخيرة في سوريا، أكد الشيخ قاسم أن حزب الله دعم سوريا لأنها في الموقع المعادي لإسرائيل، و«ساهمت في تعزيز قدرات المقاومة عبر أراضيها للبنان وفلسطين». وأضاف أنّ الحكم على القوى الجديدة لا يمكن إلا «عندما تستقر وتتخذ مواقف واضحة وينتظم وضع النظام في سوريا».
وتمنى الشيخ قاسم «أن يكون الخيار للنظام الجديد وللشعب السوري هو التعاون بين الشعبين وبين الحكومتين في لبنان وسوريا على قدر المساواة وتبادل الإمكانات»، كما تمنى أن تعتبر هذه الجهة الحاكمة الجديدة «إسرائيل» عدواً وأن لا تطبع معها.
وفي السياق، قال الشيخ قاسم إن حزب الله «خسر في هذه المرحلة طريق الإمداد العسكري عبر سوريا، ولكن هذه الخسارة تفصيل في عمل المقاومة، حيث أنه يمكن أن يأتي النظام الجديد ويعود هذا الطريق بشكل طبيعي، ويمكن أن نبحث عن طرق أخرى».
وأكد مرونة المقاومة التي لا تقف عند حد معين، وهي قادرة على استبدال الأساليب والطرق بهدف ضمان استمراريتها. وأضاف: «على المقاومة أن تتكيف مع الظروف لتقوية قدراتها، والمهم أن تبقى مستمرة وتعمل على معالجة متطلباتها بطرق مختلفة».
وتابع الشيخ قاسم «نحن لا نعتقد أن ما يجري في سوريا سيؤثر على لبنان، بل بالعكس»، مشيراً إلى أن «الوضع العام في المنطقة إجمالاً ضاغط، وأن أمريكا وإسرائيل تتحكمان بمسارات كثيرة في المنطقة.