بينها مليون طلقة بندقية.. قائمة بحزمة مساعدات عسكرية ألمانية جديدة لأوكرانيا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أعلنت ألمانيا تقديم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا تتضمن قذائف وقناصات وعربات لإزالة الألغام ووسائط مضادة للمسيرات الجوية ومسيرات استطلاع وكاميرات تعمل بالأشعة تحت الحمراء.
زيلينسكي يستجدي الكونغرس الأمريكي للمصادقة على حزمة المساعدات الجديدة لأوكرانياوتضمنت الحزمة الألمانية الجديدة:
6 آلاف قذيفة عيار 155 مليميتر.طائرات بدون طيار للاستطلاع بما في ذلك مسيرات RQ-35 Heidrun لمهام المراقبة والاستطلاع من على ارتفاعات منخفضة. أكثر من 800 بندقية، بما في ذلك 680 بندقية هجومية من طراز Haenel MK556 و50 بندقية قنص من طراز Haenel HLR338.مليون طلقة ذخيرة للأسلحة الخفيفة.عربتان لإزالة الألغام من طراز WiSENT 1، و3 شبكات لشباك الجر، و11 نظاما متنقلا لإزالة الألغام.30 مجموعة من الوسائط المضادة للطائرات بدون طيار.مركبة Warthog مجنزرة الصالحة لجميع أنواع التضاريس.5 آلاف جهاز تفجير عن بعد و70 كاميرا تعمل بالأشعة تحت الحمراء.
تجدر الإشارة إلى أن صحيفة "بيلد" كتبت في وقت سابق أن المستشار الألماني أولاف شولتس بالغ بشكل كبير في الحجم الفعلي للمساعدات العسكرية لأوكرانيا.
وفي سياق متصل، أكد نائب المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي، يوم أمس، أن روسيا طلبت عقد اجتماع جديد لمجلس الأمن في 12 أبريل الجاري بشأن موضوع إمدادات الأسلحة الغربية إلى كييف.
وأوضح: "مرة أخرى، من أجل عدم كسر التقاليد وعدم السماح للغربيين بنشر رواياتهم بحرية، طلبنا عقد اجتماع منفصل حول توريد الأسلحة الغربية لنظام كييف في الساعة 10.00 (17.00 بتوقيت موسكو) في 12 أبريل".
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية أولاف شولتس الأمم المتحدة الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا برلين طائرة بدون طيار كييف موسكو وزارة الدفاع الروسية الأزمة الأوكرانية حلف الناتو مجلس الأمن الدولي
إقرأ أيضاً:
بينها الأسلحة الكيماوية.. دولة تعرض مساعدة سوريا في شيئين مهمين
أعرب وزير الخارجية القبرصي كونستانتينوس كومبوس اليوم السبت، عن استعداد بلاده للمساعدة في القضاء على مخزون الأسلحة الكيماوية المتبقي في سوريا.
كما أعلن استعداد بلاده كذلك في تقديم العون، في البحث عن الأشخاص الذين لا يزال مصيرهم مجهولًا، بعد أكثر من عقد من الحرب.الأسلحة الكيماوية في سورياوأوضح "كومبوس" أن العرض القبرصي يستند إلى خبرة الجزيرة الماضية، في مساعدة سوريا على التخلص من الأسلحة الكيماوية قبل 11 عاما.
وكذلك خبرتها في البحث الحالي والمستمر منذ عقود عن المئات من الأشخاص الذين اختفوا وسط القتال، بين القبارصة الأتراك والقبارصة اليونانيين في ستينيات القرن الماضي.
واستضافت قبرص في عام 2013 قاعدة الدعم لمهمة أديرت، المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة منع انتشار الأسلحة الكيماوية لإزالة الأسلحة الكيماوي من سوريا والتخلص منها.مستقبل سورياوتابع كومبوس قائلًا: "بوصف قبرص دولة مجاورة على بعد 65 ميلا فقط من سوريا، لدينا مصلحة راسخة في مستقبل سوريا.
وأضاف: التطورات هناك سوف تؤثر مباشرة على قبرص، سيما فيما يتعلق بتدفق الهجرة المحتمل الجديد وخطر الإرهاب والتطرف.
ولفت إلى "مخاوف عميقة" بين نظرائه في المنطقة بشأن أمن سوريا في المستقبل، خاصة فيما يتعلق بالظهور المحتمل للجماعات المتطرفة مثل داعش في مجتمع مجزأ ومستقطب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مواقع الأسلحة الكيميائية في سوريا - pubaffairs bruxellesتحذيرات من الأسلحة الكيماويةوفي تصريحات قبل أيام، كان حذر المدير العام لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية فرناندو أرياس، من أن ضرب مواقع أسلحة كيميائية في سوريا ينطوي على مخاطر تلوث وإتلاف أدلة قيمة.
وذكر أنه لا معلومات لدى المنظمة بشأن ما إذا هناك مواقع متضررة، مضيفًا حينها: "نتابع من كثب تقارير تتصل بغارات جوية استهدفت منشآت عسكرية في سوريا".
وأضاف: "لا نعلم بعد ما إذا طاولت هذه الضربات مواقع مرتبطة بأسلحة كيميائية، إن غارات جوية كتلك يمكن أن تنطوي على خطر تلوث".
وأكد أن هناك خطر حقيقي آخر يكمن في إتلاف أدلة قيمة لتحقيقات هيئات دولية مستقلة عدة، على صلة باستخدام سابق لأسلحة كيميائية".
وشدد على أهمية الأخذ في الاعتبار مخاطر فقدان أي أسلحة كيميائية أو تجهيزات، خارج أي سيطرة.