الولايات المتحدة تجدد التزامها بالعمل مع جميع الليبيين لبناء المستقبل
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
الولايات المتحدة تجدد التزامها بالعمل مع جميع الليبيين لبناء المستقبل
جددت الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، “التزامها الراسخ” بالعمل مع جميع الليبيين لـ”بناء مستقبل مشرق وتعزيز العلاقات بين الشعبين”، معبرة عن الفخربالشراكة التي تجمعها مع “المجتمع الليبي في الشرق والغرب والجنوب”.
وفي رسالة تهنئة نشرتها على صفحتها بموقع “فيسبوك” بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك قالت السفارة الأميركية لدى ليبيا، : “في هذا الوقت الذي يجتمع فيه الليبيون للاحتفال بهذه المناسبة المهمة مع أسرهم ومجتمعاتهم نود أن نؤكد التزامنا الراسخ بالعمل مع جميع الليبيين لبناء مستقبل مشرق وتعزيز العلاقات بين شعبينا، نحن فخورن بالشراكة التي تجمعنا مع المجتمعات الليبية في كل من الشرق والغرب والجنوب بهدف تحقيق هذه الأهداف”.
وفي رسالة تهنئة نشرتها على صفحتها بموقع “فيسبوك” بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك قالت السفارة الأميركية لدى ليبيا، : “في هذا الوقت الذي يجتمع فيه الليبيون للاحتفال بهذه المناسبة المهمة مع أسرهم ومجتمعاتهم نود أن نؤكد التزامنا الراسخ بالعمل مع جميع الليبيين لبناء مستقبل مشرق وتعزيز العلاقات بين شعبينا، نحن فخورن بالشراكة التي تجمعنا مع المجتمعات الليبية في كل من الشرق والغرب والجنوب بهدف تحقيق هذه الأهداف”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: السفارة الأمريكية تعزيز العلاقات تهنئة عيد الفطر
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تجدد الدعوة للإفراج عن موظفيها المحتجزين لدى الحوثيين
يمن مونيتور/قسم الأخبار
جددت منظمة الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، الدعوة إلى الإفراج عن 23 من موظفيها المحتجزين لدى الحوثيين.
وأفادت المنظمة في بيان إن هذا اليوم المهيب يشكّل تذكيراً بالمخاطر الجسيمة التي يواجهها موظفو الأمم المتحدة والعاملون في المجال الإنساني أثناء أداء مهامهم في بعض من أشد البيئات تعقيداً في العالم”.
وأضاف البيان “في الوقت الراهن، لا يزال ما لا يقل عن 52 موظفاً من موظفي الأمم المتحدة محتجزين حول العالم من بينهم 23 موظفاً تحتجزهم الحوثي في اليمن”.
وحسب البيان، وجّه رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فليمون يانغ، نداءً قوياً يدعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع موظفي الأمم المتحدة المحتجزين، سواء في اليمن أو في أماكن أخرى.
وتابع البيان “في اليمن، لا يزال 23 موظفا من الأمم المتحدة، إلى جانب العديد من العاملين الإنسانيين الآخرين، قيد الاحتجاز – بعضهم لأكثر من ثلاث سنوات، وتوفي عامل إغاثة أممي واحد من برنامج الأغذية العالمي بينما كان في الاحتجاز”.
وقال البيان “كرس زملاؤنا المحتجزون أنفسهم لتعليم الأطفال، وتقديم المساعدة الطبية والغذائية الحيوية للملايين، وتعزيز السلام والحوار. يجب حماية عملهم. أقف متضامنا بشكل تام مع جميع المحتجزين. يجب إطلاق سراحهم وحمايتهم.”
ويأتي اليوم الدولي للتضامن مع الموظفين المحتجزين والمفقودين (25 آذار/مارس) ليسلط الضوء على المخاطر الجسيمة التي يواجهها موظفو الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية، لا سيما في اليمن، حيث يقبع العديد من الموظفين الأمميين رهن الاحتجاز لدى سلطات الأمر الواقع الحوثية منذ 2021، بحسب البيان.