#سواليف

قال القيادي في حركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس ) أحمد مرداوي إن #الوسطاء الدوليين قاموا بمجهودات كبرى للتوصل إلى #اتفاق بين #الفلسطينيين والإسرائيليين، مؤكدا أن “البنود التي بين أيدينا لا تجيب عن الأسئلة الكبرى للشعب الفلسطيني”.

وأضاف مرداوي في لقاء مع المسائية على قناة الجزيرة مباشر، الثلاثاء، أن “المقترح الحالي والمقترحات السابقة بعيدة عن حقوق #الشعب_الفلسطيني، ولم نقترب بعد من الأساس الذي يمكنه أن يشكل قاعدة لاتفاق مرتقب”.

وكانت تسريبات إسرائيلية قد تحدثت عن مقترح أمريكي ينص في بعض بنوده على أن تحل قوات مصرية محل جيش الاحتلال في تفتيش النازحين الفلسطينيين الذين ينتقلون إلى شمال #غزة.

مقالات ذات صلة في ظهور علني نادر.. زعيم طالبان يؤم صلاة عيد الفطر في قندهار 2024/04/10

وأكد مرداوي أن “أي قوة خارج الأجهزة الأمنية الفلسطينية أو تخضع لاعتبارات وطنية لا يمكن القبول بها”.

وأضاف “أي مقترح يأتي في سياق أمريكي إسرائيلي حتى لو كانت النوايا من الطرف العربي صادقة، نرفضها رفضا قاطعا لأنها تمس بالسيادة الوطنية للشعب الفلسطيني”.

وتابع “فرض أي قيادة تتماهي مع روح #الاحتلال والمنظومة الأمريكية في المنطقة هو احتلال جديد”.

وشدد القيادي في حماس قائلا “دون انسحاب جيش الاحتلال ودون وقف إطلاق النار ودون العودة الكاملة للنازحين، فإننا سنظل بعيدين عن أي اتفاق”.

وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت قد أوضح أن هذا هو التوقيت المناسب لإبرام صفقة مع دخول #الحرب في غزة شهرها السابع، في حين أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أنه تم تحديد موعد لشن هجوم على رفح لكنه لم يذكره.

وقال نتنياهو في بيان عبر الفيديو “الأمر سيحصل، تم تحديد موعد”، وكرر أن “الانتصار على مقاتلي #حماس يتطلب دخول #رفح” حيث لجأ نحو 1.5 مليون فلسطيني هربا من #معارك أكثر حدة في أنحاء أخرى من القطاع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف المقاومة الإسلامية حماس الوسطاء اتفاق الفلسطينيين الشعب الفلسطيني غزة الاحتلال الحرب نتنياهو حماس رفح معارك

إقرأ أيضاً:

حماس: مشاركة السلطة الفلسطينية في العدوان الصهيوني على جنين جريمة بحق شعبنا

الثورة نت/
ادانت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الاربعاء، مشاركة أجهزة السلطة الفلسطينية في هجوم العدو الصهيوني على مخيم جنين مؤكدها انها جريمة بحق شعبنا وتنكر لدماء الشهداء.
واستنكرت “حماس” في تصريح صحفي، بأشد العبارات تواصل نزيف الدم الفلسطيني على يد أجهزة السلطة في الضفة الغربية، والتي كان آخرها إصابة الشاب محمد شادي الصباغ من مخيم جنين، إلى جانب محاصرة مستشفى الرازي وملاحقة المقاومين، واعتقال المصابين، في سلوك يتجاوز كل الخطوط الحمراء والأخلاق الوطنية.

وشددت على أن مشاهد محاصرة المستشفى وإطلاق النار داخله وملاحقة المطاردين للاحتلال الإسرائيلي من قبل أجهزة السلطة، سلوكيات خارجة عن الصف الوطني، وجريمة بحق أبناء شعبنا وتنكر لدماء الشهداء.
وأوضحت أن تزامن هذه الانتهاكات الخطيرة مع عدوان الاحتلال على جنين، لا يدع مجالا للشك في أن التنسيق الأمني بين السلطة والاحتلال وصل إلى مستويات كارثية، وهو نهج مرفوض من كافة مكونات شعبنا الفلسطيني وفصائله المقاومة.

ودعت “حماس” كافة الفصائل والشخصيات الوطنية والمجتمعية في الضفة الغربية إلى الخروج بكل قوة من أجل وضع حد لتجاوزات السلطة الخطيرة، ومواجهة عدوان الاحتلال واستهدافه للمقاومين في جنين، عبر تصعيد الاشتباك في كافة نقاط التماس وعند الحواجز العسكرية والمستوطنات بالضفة.
كما دعت لتنسيق الجهود الوطنية لمجابهة استهداف المقاومين، وتوسع عدوان الاحتلال في الضفة الغربية، والنهوض بالعمل المقاوم لتدفيع المحتل ثمن استمرار جرائمه وتصاعدها بشكل غير مسبوق.

مقالات مشابهة

  • حماس: مشاركة السلطة الفلسطينية في العدوان الصهيوني على جنين جريمة بحق شعبنا
  • تحديد موعد الدفعة الثانية من تبادل الأسرى ورئيس أركان جيش الاحتلال يقدم استقالته
  • حماس: تطالب بالضغط على الاحتلال لوقف عدوانه المستمر على جنين
  • حماس تبارك تحرير الدفعة الأولى من الأسرى من سجون الاحتلال
  • حماس: ما جرى أمس يجسد الفارق بين أخلاق المقاومة وهمجية الاحتلال
  • أول بيان من حماس بعد الإفراج عن الفلسطينيات من سجون الاحتلال
  • جيش الاحتلال بعد المرحلة الأولى لتبادل الأسرى: 94 رهينة لا تزال بأيدي حماس
  • حماس: صفقة التبادل تم انتزاعها وتعكس إصرار شعبنا على تحرير الأسرى
  • نتنياهو تحت ضغط كبير مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ
  • متحدث القسام: ندعو الوسطاء إلى إلزام العدو بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة