مراكز الشباب تفتح أبوابها لتقديم البرامج الترفيهية في عيد الفطر مجانا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الشباب والرياضة، استقبال مراكز الشباب والهيئات الشبابية والرياضية، ملايين المواطنين من مختلف الفئات العمرية في أول أيام عيد الفطر المبارك، لأداء مناسك صلاة العيد وقضاء إجازة العيد والاستمتاع بالألعاب الترفيهية.
وينفذ اليوم الترفيهي بمراكز شباب، تحت شعار «العيد أحلى بمراكز الشباب»، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، ويتم تنفيذها من خلال الإدارة المركزية لمراكز الشباب الإدارة العامة لمراكز الشباب، بالتعاون مع كل مديريات الشباب والرياضة بالمحافظات.
أكد الدكتور أشرف صبحي أن وزارة الشباب والرياضة تعمل على تكثيف البرامج الترفيهية والرياضية داخل مراكز الشباب على مستوى الجمهورية خلال إجازة عيد الفطر المبارك، واستقبال المواطنين والأسر ورواد وأعضاء مراكز الشباب بالمجان وكل المنشآت الشبابية والرياضية، وفقاً لتوجيهات القيادة السياسية.
فقرات فنية واستعراضية وتوزيع هدايا على الأطفالوتفتح مراكز الشباب أبوابها بالمجان لتقديم البرامج الترويحية خلال أيام عيد الفطر المبارك من فقرات فنية واستعراضية وتوزيع هدايا على الأطفال، بجميع مراكز الشباب يتخللها ممارسة الرواد والأعضاء للخدمات الموجودة بالمراكز، وكذلك تقديم البرامج والفعاليات الرياضية والترفيهية للجمهور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مراكز الشباب العيد أحلى وزير الشباب الشباب والریاضة مراکز الشباب عید الفطر
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة: بدء تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي لدعم المنتخبات الوطنية
بحث الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي في تطوير المنتخبات الوطنية، وذلك خلال اجتماع لمتابعة تنفيذ المشروع، حيث أكد أن التحليلات الجينية تمثل أحد الأساليب الحديثة لتحسين الأداء الرياضي وفق أسس علمية دقيقة.
وتناول الإجتماع، توظيف نتائج الجينوم الرياضي في مختلف الجوانب الرياضية، مثل التغذية، والتأهيل النفسي، وتحديد الأحمال التدريبية، والتحليل الحركي، بما يتوافق مع طبيعة كل رياضي.
وأوضح الدكتور أشرف صبحي أن الوزارة تعمل على تطبيق المشروع على جميع المنتخبات الوطنية في مختلف الألعاب، بالتعاون مع الاتحادات الرياضية، لضمان تحقيق أقصى استفادة من الدراسات الجينية في إعداد الأبطال الرياضيين.
ويسهم مشروع الجينوم الرياضي في تحسين آليات الانتقاء الرياضي، ووضع استراتيجيات تأهيل متخصصة، تضمن تحقيق أعلى معدلات الأداء مع تقليل مخاطر الإصابات، مما يعزز قدرة المنتخبات الوطنية على المنافسة في المحافل الدولية.