عاجل| الرئيس الفلسطيني وملك الأردن يشددان على ضرورة وقف التصعيد الإسرائيلي بالضفة الغربية
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وملك الأردن الملك عبد الله الثاني، على ضرورة منع التهجير ووقف التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية بما فيها القدس، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
عاجل| مصدر مسئول ينفي وجود مقترح أمريكي بشأن تفتيش النازحين العائدين لغزة عاجل| الرئيس السيسي والعاهل الأردني يتبادلان التهاني بعيد الفطر المباركوأكد الرئيس الفلسطيني وملك الأردن، في اتصال هاتفي على أهمية الإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى قطاع غزة.
كما أكد ملك الأردن، استمرار بلاده في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى ينال حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني الرئيس الفلسطيني الضفة الغربية محمود عباس المساعدات الانسانية الملك عبد الله الثاني إدخال المساعدات التصعيد الاسرائيلي الرئيس الفلسطيني محمود عباس وقف التصعيد الاسرائيلي الفلسطيني محمود عباس فضائية القاهرة الإخبارية إدخال المساعدات الإنسانية المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة مساعدات الإنسانية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تقارير إعلامية: الاحتلال يطلق النار بشكل كثيف بمخيم نور شمس بالضفة الغربية
قالت ولاء السلامين، مراسلة القاهرة الإخبارية من رام الله، إن مناطق شمال الضفة الغربية مازالت تشهد استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية، حيث تطلق قوات الاحتلال النار بشكل كثيف على مخيم نور شمس تزامنًا مع تنفيذ عمليات هدم وتفجير لعدد كبير من المنازل داخل حي المنشية.
وأضافت السلامين، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أننا شهدنا تواجد جرافات ثقيلة لهدم المنازل الفلسطينية بمخيم نور شمس، أما مخيم طولكرم يشهد تجريف عدد كبير من المنازل، منوهة بأن السكان الفلسطينيين الذين لجأوا للمخيم بعد نكبة 1948 ونكسة 1967، الآن يهجرون ويتجهون للقرى والبلدات الفلسطينية، حيث الأقارب والجيران والمعارف.
وأوضحت مراسلة القاهرة الإخبارية، أن العمليات العسكرية الإسرائيلية وصلت ليومها الـ 34 على مدينة طولكرم، أما مدينة جنين نشهد دخول اليوم الـ 40 للعملية العسكرية بالمخيم والمدينة، حيث تقوم قوات الاحتلال بشق الطرق في تلك المنطقة.
وتابعت: إعلام إسرائيلي يتحدث أن قوات الاحتلال تريد تغيير معالم الجغرافيا في تلك المنطقة، وتوسيع الاستيطان، وتصفية قضية اللاجئين، خاصة بشمال الضفة الغربية، والتخلص من ذرائع المقاومة، منوهة بأن أوضاع النازحين صعبة للغاية، فقد وصل عددهم لأكثر من 40 ألف نازح.