الآن .. رابط نتيجة الثانوية العامة بالاسم ورقم الجلوس في الدقهلية
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
يهتم أولياء أمور طلاب الثانوية العامة خلال الساعات القليلة المقبلة، بمحركات البحث على «جوجل» وذلك للبحث عن نتيجة الثانوية العامة 2022/ 2023 في محافظة الدقهلية، ومن المنتظر أن تعلن النتيجة تزامنا مع إعلان الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم، انتهاء أعمال التصحيح والمراجعة وإعلان النتيجة اليو السبت.
أخبار متعلقة
موعد المرحلة الثانية من تنسبق الثانوية العامة 2023 في محافظة قنا (التفاصيل)
مد موعد المرحلة الثانية من تنسبق الثانوية العامه 2023 بالأقصر (تفاصيل)
موعد نتيجة الشهادة الإعدادية في محافظة أسيوط لطلاب الدور الثاني
بالاسم ورقم الجلوس نتيجه الثانويه العامه 2023
ومن المنتظر إعلان نتيجة الثانوية العامة، خلال الساعات المقبلة، عقب اعتمادها من وزير التربية والتعليم، وإعلان أسماء الأوائل في مؤتمر صحفي عبر رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 في محافظة الدقهلية، بالاسم ورقم الجلوس
ويستطيع الطلاب وأولياء الأمور الحصول على نتيجة الثانوية العامة 2023 2023 في الدقهلية من خلال خدمة «المصرى اليوم» التي توفرها للحصول على النتيجة عبر موقعها الإلكتروني فور اعتمادها وإعلانها رسميا بالاسم ورقم الجلوس وبالدرجات والمجموع والعلمي والأدبي.
خطوات الحصول على نتيجة الثانوية العامة 2023 في الدقهلية
بحسب ما أعلنته مديرية التربية والتعليم في محافظة الدقهلية فإن نتيجة الثانوية العامة 2023 ستكون متاحة عقب اعتمادها من وزير التعليم من خلال الخطوات التالية:
الدخول على رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 برقم الجلوس والاسم للحصول على نتيجة الثانوية العامة من هنا .
نسب النجاح في امتحانات الثانويه العامه 2023
أعلن الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى نسب النجاح في امتحانات الثانوية العامة كما يلي:
- نسبة النجاح في امتحان الثانوية العامة في مادة الجيولوجيا بلغت نسبة النجاح بها 91.1%، وبلغت نسبة عدد الطلاب الحاصلين على درجة 95% فأكثر من الدرجة الكلية تبلغ 5.2% من إجمالي عدد الطلاب المتقدمين لامتحان الجيولوجيا.
- نسبة النجاح في امتحان مادة الرياضيات التطبيقية بلغت 88.5%، وبلغت نسبة عدد الطلاب الحاصلين على درجة 95% فأكثر من الدرجة الكلية 8.7% من إجمالي عدد الطلاب المتقدمين لامتحان.
- نسبة النجاح في امتحان مادة علم النفس والاجتماع بلغت 93.9%، وبلغت نسبة الطلاب الحاصلين على درجة 95% فأكثر من الدرجة الكلية 0.1% من إجمالي عدد الطلاب المتقدمين لامتحان المادة.
- نسبة النجاح في امتحان مادة الكيمياء وبلغت 88.9%.
- نسبة النجاح في امتحان مادة التاريخ وبلغت 90.2%.
- نسبة النجاح في امتحان مادة الجغرافيا 91.6%.
- نسبة النجاح في امتحان مادة الفيزياء 91%.
- نسبة النجاح في امتحان مادة اللغة العربية 90%.
- نسبة النجاح في امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية 91% .
وسيتم إعلان مؤشرات النجاح في مواد الأحياء والرياضيات البحتة واللغة الأجنبية الأولى والفلسفة والمنطق بعد عودة وزير التربية والتعليم من الخارج.
توزيع مجموع درجات الثانوية العامة 2023
يأتي توزيع درجات مجموع الثانوية العامة 2023 لشعبة علمي علوم، وعلمي رياضة، والأدبي كما يلي:
توزيع درجات الشعبة الأدبية
يبلغ مجموع درجات الثانوية العامة لطلاب القسم الأدبي 410 درجات وتوزيعها كما يلي:
اللغة العربية 80 درجة
اللغة الأجنبية الأولى 50 درجة
اللغة الأجنبية الثانية 40 درجة
الفلسفة والمنطق 60 درجة
الجغرافيا 60 درجة
علم النفس والاجتماع 60 درجة
توزيع درجات مواد شعبة علمى
يبلغ مجموع درجات الثانوية العامة لطلاب علمي علوم 410 درجات وتوزيعها كما يلي:
مواد شعبة علمي علوم
اللغة العربية 80 درجة
اللغة الأجنبية الأولى 50 درجة
اللغة الأجنبية الثانية 40 درجة
الكيمياء 60 درجة
الفيزياء 60 درجة
الأحياء 60 درجة
الجيولوجيا والعلوم البيئية 60 درجة
توزيع درجات علمى رياضة
يبلغ مجموع درجات الثانوية العامة لطلاب علمي رياضة 410 درجات وتوزيعها كما يلي:
اللغة العربية 80 درجة
اللغة الأجنبية الأولى 50 درجة
اللغة الأجنبية الثانية 40 درجة
الكيمياء 60 درجة
الفيزياء 60 درجة
الجبر والهندسة الفراغية 30 درجة
التفاضل والتكامل 30 درجة
استاتيكا 30 درجة
ديناميكا 30 درجة
عدد طلاب الثانوية العامة 2023
أدى طلاب الثانوية العامة 2023 امتحانات المواد الأساسية للدور الأول للعام الدراسى 2022/ 2023، وبلغ عدد طلاب الثانوية العامة 2023 نحو 783 ألفًا و25 طالبًا وطالبة أدوا الامتحانات في 2098 لجنة على مستوى الجمهورية.
وأعلنت وزارة التربية والتعليم أنه على الطلاب أن يجيبون عن 55 سؤالًا، مجموع درجاتها 80 درجة، وعدد الأسئلة المقالية 4 أسئلة، مخصصة لها 10 درجات، وعدد الأسئلة الموضوعية 51 سؤالًا مخصص لها 70 درجة، مشيرة إلى أنه تقدم لأداء امتحانات الثانوية العامة 276 ألفًا و211 طالبًا بالشعبة الأدبية، و391 ألفًا و671 طالبًا بالشعبة العلمية «علوم»، و98 ألفًا و658 طالبًا بالشعبة العلمية «رياضيات».
نتيجه الثانويه العامه في الدقهلية
رابط نتيجة الثانوية العامة 2023
يمكن معرفة نتيجة الثانوية العامة فور الإعلان عنها من موقع وزارة التربية والتعليم، عبر:
رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 على موقع وزارة التربية والتعليم
نتيجه الثانويه العامه 2023 نتيجه الثانويه العامه في الدقهلية رابط نتيجه الثانويه العامه في الدقهلية محافظة الدقهلية محافظة الدقهلية اليوم اخبار محافظة الدقهلية اليوم اخبار الدقهلية اليوم الدقهليه اليوم الدقهليه محافظة الدقهلية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نتيجة الثانوية العامة محافظة الدقهلية رابط نتيجة الثانوية العامة 2023 الدقهلية نتيجة الثانوية العامة 2023 2023 نتيجة الثانوية العامة 2023 محافظة الدقهلية محافظة الدقهلية زي النهاردة رابط نتیجة الثانویة العامة 2023 نسبة النجاح فی امتحان مادة وزیر التربیة والتعلیم طلاب الثانویة العامة بالاسم ورقم الجلوس محافظة الدقهلیة فی الدقهلیة عدد الطلاب العامه 2023 فی محافظة
إقرأ أيضاً:
طلاب غزة يأملون اجتياز الثانوية العامة رغم الحرب وتدمير مدارسهم
غزة– داخل خيمة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يُذاكر الشاب محمود أبو حصيرة دروسه، للتقدم لامتحان الثانوية العامة "التوجيهي الفلسطيني"، وسط ظروف بالغة القسوة.
وتسببت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، التي بدأت في أكتوبر/تشرين الأول 2023، في ضياع العام الدراسي الماضي (2023-2024) بالكامل على "محمود" وأقرانه، ويخشى أن يفقد العام الدراسي الحالي أيضا.
وأنعش إعلان وزارة التربية والتعليم (مقرها رام الله) نيتها تنظيم امتحان لطلاب "التوجيهي" خلال عام 2025 آمال محمود في اجتياز هذه المرحلة.
لكنّ الوزارة لم تحدد كيفية تنظيم الامتحانات في ظل استمرار الحرب، مفضّلة الانتظار لحين اتضاح الصورة، من دون أن تستبعد إمكانية عقدها "إلكترونيا".
جميع مدارس غزة التي سلمت من التدمير تحوّلت إلى مراكز إيواء ولم تعد صالحة للتعليم (الجزيرة) "شبه مستحيلة"ونظرا لعدم وجود مدارس، فإن على الطلبة الاعتماد على أنفسهم بشكل كامل، والدراسة الذاتية في الأماكن التي يعيشون فيها أو نزحوا إليها.
وتختزل الخيمة، بمساحتها الضيقة، بالنسبة لمحمود، كل معاني الشقاء، حيث تتكالب عليه كل الظروف كي تمنعه من الدراسة، حسبما يقول.
ففي فترة النهار، تكون الخيمة مثل فرن مشتعل بعد أن حوّلتها أشعة الشمس إلى ما يشبه الدفيئة الزراعية، لكنها في الليل باردة كثلاجة.
أما الذباب الذي تجذبه الخيام الدافئة، فكأنه جيش لا يكلّ ولا يملّ، حيث تدور أعداد لا تُحصى منه في الهواء، تحط على الوجه واليدين، تلتصق بالكتب المستعملة التي حصل بالكاد عليها. وبسبب الحرب، لا تتوفر الكتب، ولا القرطاسية اللازمة للعملية الدراسية.
وفي ليل نوفمبر/تشرين الثاني، الخريفي الطويل، يشعر محمود بأن الظلام بسواده الثقيل يتآمر مع بقية العوامل على سرقة بقية ساعات اليوم المتبقية، فلا توجد إنارة ولا تدفئة تساعدانه على المذاكرة.
وداخل الجدران القماشية، كان محمود يواجه صعوبة أخرى، من ضجيج الحديث والسمر، حيث يعيش مع أسرته المكونة من 6 أفراد، الذين أصواتهم تعلو وتتناقص، يتحدثون عن الحرب، عن الموت، عن الذكريات التي لم يعد لها مكان.
ومع غياب الكهرباء والإنارة، لا يتمكن محمود من الدراسة سوى ساعات محدودة من اليوم، تتمثل في ساعات الصباح الباكر، وما قبل الغروب.
نقابة الصحفيين تقدم حصصا تعليمية بالمجان لأبناء منتسبيها لمساعدتهم على التحصيل العلمي (الجزيرة) معاناة شاملةتُعد الطالبة آية العرقان محظوظة، لأنها لا تُقيم في خيمة، بل في غرفة كانت في الماضي صفا تعليميا، بمدرسة تحوّلت إلى مركز إيواء.
لكنّ معاناة آية مع الدراسة لتقديم امتحان "التوجيهي" غير يسيرة أيضا، كما تقول، حيث تعيش مع عائلتها الكبيرة المكونة من أسرة أبيها وأُسر أعمامها الأربعة.
ووسط ضجيج الأطفال والأمهات، وانقطاع الكهرباء والإنترنت، يجب على آية الاستعداد للامتحان. وفي الليل، وبعد أن ينام الجميع، تنزوي في ركن الغرفة وتُشعل شمعة كي تدرس على نورها الخافت.
ومن أهم المشاكل التي تعاني منها آية غياب المدارس والقرطاسية والكتب، واعتمادها على نفسها، بالإضافة إلى بعض الدروس الخاصة المُكلفة.
وأطلقت وزارة التربية والتعليم مدارس افتراضية عبر الإنترنت لجميع الصفوف الدراسية، لكنّ الدراسة الإلكترونية "غير عملية"، كما تقول آية، إذ إنها تعتمد على توفر الإنترنت والكهرباء المفقوديْن منذ بداية الحرب.
وتشكو آية كثيرا من نفقات الدراسة، التي تبدأ من شراء الشمع للإنارة، ودفع تكاليف شحن الهاتف اليومي بغرض الدراسة، وشراء بطاقات إنترنت يومية تُقدم خدمة رديئة للغاية، ودفع ثمن بعض الدروس الخصوصية، وشراء قرطاسية ومَلازم بأسعار باهظة.
تحصل آية العرقان على دروس ضمن مبادرة مجانية لمساعدتها على اجتياز امتحان التوجيهي (الجزيرة) بين المطرقة والسندانيشعر فؤاد عطية، المشرف التربوي في مديرية غرب مدينة غزة بالحزن الشديد على الحال التي وصل إليها طلبة "التوجيهي" بالقطاع. ويرى أن من أهم العقبات التي تواجههم هي "عدم الشعور بالأمن والأمان على الإطلاق وحركة النزوح المتكررة وغياب الاستقرار".
كما ذكر عطية أن غياب المدارس وانعدام التواصل بين الطالب والمعلم، تزيد من ضعف التحصيل العلمي للطلاب وتضاعف مشاكلهم، مضيفا "لا مرجعية واضحة للطالب، يراجعها ويستفسر منها حول المشاكل التي تواجهه".
وأضاف أن "الطالب يعيش حالة من التشوّش والضبابية الكاملة هو وأهله، وحتى الأهالي الذين يرسلون أولادهم لأخذ دروس خصوصية في بعض المراكز، يخشون ألا يعودوا أحياء بسبب العدوان".
وأبدى عطية تشاؤمه حول إمكانية عقد امتحان التوجيهي لهذا العام، لأن الواقع يشير إلى غير ذلك، حيث يضيف "الحرب مستمرة، والعدوان لا يتوقف". وختم عطية حديثه بالقول إن "طالب التوجيهي وقع بين المطرقة والسندان".
طلبة التوجيهي يدرسون ذاتيا دون الذهاب إلى مدارسهم التي تحولت إلى مراكز إيواء (الجزيرة) تسخير كل الإمكاناتيقول الناطق باسم وزارة التربية والتعليم الفلسطينية صادق الخضور إن الوزارة جنّدت مقدراتها لمساعدة طلاب قطاع غزة، خاصة "التوجيهي" وتنظيم الامتحانات لهم.
وذكر في هذا الصدد أن الوزارة طورت رُزما تعليمية تغطي كافة المباحث (مع اختصارها والتركيز على النقاط المهمة مراعاة لظروف الطلبة) علاوة على اعتماد مدارس افتراضية عبر شبكة الإنترنت، والبدء في التحضير لعقد دورة خاصة لمن لم يتمكنوا من تقديم التوجيهي العام الدراسي الماضي، كما أطلقت منصات تعليمية تضم الدروس كافة "مُسجلة".
ويضيف أن نحو 31 ألف طالب توجيهي في غزة ملتحقون حاليا بالمدارس الافتراضية، كما تم شمولهم بالمادة التعليمية عبر منصة "وايز سكول" (wise school) بالتعاون مع جامعة العلوم الإسلامية العالمية.
وذكر الخضور أن الطلبة الذين لم يتمكنوا من تقديم الامتحان العام الدراسي الماضي (مواليد 2006) سيتقدمون للامتحان نهاية فبراير/شباط 2025 القادم، أما طلاب العام الدراسي الجاري (مواليد 2007) فسيتقدمون للامتحان في يونيو/حزيران القادم. ولم تقرر الوزارة شكل الامتحان حتى الآن، نظرا لاستمرار الحرب.
وقال الخضور في هذا الصدد إن "شكل الامتحان غير واضح بسبب استمرار الحرب، والخيار الأول هو عقده وجاهيا، وإذا تعذر، فسيعقد إلكترونيا، وإذا تعذر، فلدينا خطط طوارئ من ضمنها إنشاء بنك أسئلة عبر منصات خاصة كي يتقدم الطلبة للامتحان في أوقات متعددة وليس في وقت موحد".
وأشاد الخضور بتجربة المدارس الافتراضية، عادا إياها خطوة رائدة، مضيفا أن "الأعداد الملتحقة غير قليلة، كما أن مدى التفاعل بين المعلمين والطلبة يعبر عن أن هذا التعليم أعاد الأمل للطلبة".
واستدرك "صحيح أن هناك تفاوتا في الحضور يوميا بسبب الوضع الميداني، لكن أن يناهز عدد الحضور الإجمالي ربع مليون طالب فهذا إنجاز".
وحسب المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، فإن عدد الطلاب الذين حُرموا من تقديم امتحان الثانوية العامة "التوجيهي" بسبب الحرب بلغ 39 ألف طالب. كما ذكر في بيانات سابقة أن الاحتلال دمر خلال الحرب 117 مدرسة وجامعة بشكل كلي، و332 بشكل جزئي.