توقع “صادم” من إيلون ماسك سيحدث العام المقبل!!
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
#سواليف
توقع الملياردير #إيلون_ماسك، أن يصل تطوير #الذكاء_الاصطناعي إلى الحد الذي يصبح فيه أذكى من أذكى إنسان بحلول العام المقبل أو 2026.
وقال ماسك، في مقابلة مع الرئيس التنفيذي لصندوق الثروة النرويجي نيكولاي تانغن، على تطبيق إكس، إن الذكاء الاصطناعي مقيد بتوفر الكهرباء، وإنه من المتوقع تجربة الإصدار التالي من جروك، برنامج الدردشة الآلي الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي لشركته الناشئة إكس.
تطوير الذكاء الاصطناعي ليصبح أذكى من أذكى إنسان
وأوضح ماسك عندما سئل عن الجدول الزمني لتطوير “الذكاء الاصطناعي العام”، “إذا عرَفت ’إيه.جيه.آي’ (الذكاء الاصطناعي العام) على أنه أكثر ذكاء من أذكى إنسان، فأعتقد أنه من المحتمل أن يكون ذلك في العام المقبل، في غضون عامين”.وفق رويترز
مقالات ذات صلة دول تعلن الخميس أول أيام عيد الفطر 2024/04/10وقال ماسك، الذي شارك أيضا في تأسيس شركة “أوبن إيه.آي” لأبحاث الذكاء الاصطناعي، إن الافتقار إلى الرقائق الإلكترونية المتقدمة يعيق تجربة نموذج الإصدار الثاني من جروك.
وأسس إيلون ماسك شركة إكس.إيه.آي العام الماضي لمنافسة أوبن إيه.آي، التي رفع دعوى قضائية ضدها، متهما إياها بالتخلي عن مهمتها الأصلية المتمثلة في تطوير الذكاء الاصطناعي لصالح البشرية وليس من أجل الربح. بينما تنفي أوبن إيه.آي هذه المزاعم.
وأضاف أنه رغم أن النقص في الرقائق كان عائقا كبيرا أمام تطوير الذكاء الاصطناعي حتى الآن، فإن إمدادات الكهرباء ستكون حاسمة في العام أو العامين المقبلين.
وعن السيارات الكهربائية، أكد ماسك أن شركات صناعة السيارات الصينية هي “الأكثر قدرة على المنافسة في العالم”، وتشكل “أصعب التحديات التنافسية” لشركة تسلا.
وسبق أن حذّر ماسك من أن المنافسين الصينيين سيدمرون المنافسين العالميين إذا لم توضع حواجز تجارية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إيلون ماسك الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی إیه آی
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الناتو
أيد الملياردر الأميركي إيلون ماسك، الذي يرأس إدارة الكفاءة الحكومية، الدعوات إلى انسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومن الأمم المتحدة أيضا.
وأعرب ماسك عن دعمه لهذه الدعوات على منصة "إكس"، السبت، عندما علق بـ"أوافق" على منشور ينص على أنه "حان الوقت لمغادرة الناتو والأمم المتحدة".
ويتماشى تأييد ماسك، أحد الشخصيات البارزة في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مع الدعوات المتزايدة من بعض المشرعين الجمهوريين، لإعادة النظر في التزام الولايات المتحدة بالحلف.
وكان السناتور الجمهوري مايك لي، وهو منتقد قديم للناتو، وصف الحلف بأنه "بقايا الحرب الباردة"، معتبرا أنه "يجب حله".
وقال لي إن "الموارد الأميركية يتم استنزافها لحماية أوروبا (من خلال الناتو)، بينما تقدم القليل من الفوائد المباشرة للأمن الأميركي".
وتأتي تعليقات ماسك وسط مناقشات أوسع داخل إدارة ترامب حول مستقبل دور الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي والتحالفات الدولية الأخرى.
كما تحمل دعوة ماسك أهمية أكبر، كونها تأتي بعد المشادة العنيفة بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، السبت.
وفي حين لم يصرح ترامب صراحة بنيته الانسحاب من الحلف، فقد ضغط مرارا على الدول الأوروبية لزيادة إنفاقها الدفاعي، مشيرا إلى أن بلاده "لا ينبغي أن تتحمل العبء المالي للتحالف بمفردها".