ضبط المتهم بسرقة حسابات فيس بوك وتحويل أموال أصحابها
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
نجحت الداخلية في ضبط أحد الأشخاص لقيامه بسرقة الحسابات الإلكترونية الخاصة بالمواطنين وإنتحال صفتهم فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ من عدد من المواطنين تضرروا خلالها من إضطلاع مجهول بإستخدام طرق وأساليب إحتيالية مكنته من سرقة الحسابات الخاصة بهم بموقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" وإنتحال صفتهم ومطالبة معارفهم بتحويل مبالغ مالية.
أسفرت جهود فريق البحث بمشاركة قطاع الأمن العام والإدارة العامة لتكنولوجيا المعلومات عن تحديد وضبط مرتكب تلك الوقائع (عاطل - مقيم بدائرة قسم شرطة الدخيلة بالإسكندرية) ، وبحوزته (2 هاتف محمول) بفحصهما تبين وجود آثار ودلائل على إرتكابه (5) وقائع بنطاق مديريات أمن (الإسكندرية ، الدقهلية , أسوان ، أسيوط ، قنا) ، وبمواجهته إعترف بمزاولته ذلك النشاط لتحقيق أرباح مادية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقه حسابات الفيس بوك اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
فصيلة دم.. أصحابها أقل عرضة للنوبات القلبية
#سواليف
يمكن أن تكون #فصيلة_الدم المفتاح لتقييم #مخاطر_الإصابة ببعض الحالات الصحية، وخاصة #أمراض_القلب.
وبحسب ما جاء في تقرير نشره موقع CNET، يمكن أن تمنح الاختلافات غير المرئية في الدم بعض الأشخاص أفضلية في تجنب مشاكل القلب والأوعية الدموية، وربما تجعل آخرين أكثر عرضة لها.
فصيلة الدم
مقالات ذات صلةتمثل الأحرف A وB وO أشكالًا مختلفة من جين ABO، الذي يبرمج خلايا الدم بشكل مختلف لتشكيل فصائل الدم المختلفة. على سبيل المثال، إذا كان فصيلة دم الشخص AB، فإن جسمه مُبرمج لإنتاج مستضدات A وB على خلايا الدم الحمراء. أما الشخص ذو فصيلة الدم O فلا يُنتج أي مستضدات.
ويُصنف الدم على أنه “إيجابي” أو “سلبي” بناءً على وجود بروتينات على خلايا الدم الحمراء. إذا كان الدم يحتوي على بروتينات، فيكون الشخص مُوجب العامل الريصي Rh.
يُعتبر الأشخاص ذوو فصيلة الدم O-سلبي “متبرعين عالميين” لأن دمهم لا يحتوي على أي مستضدات أو بروتينات، مما يعني أن جسم أي شخص سيكون قادرًا على قبوله في حالات الطوارئ.
يقول دكتور دوغلاس غوغنهايم، اختصاصي أمراض الدم في كلية الطب بجامعة بنسلفانيا، إن الباحثين لا يعلمون بالضبط سبب وراء وجود فصائل دم مختلفة، ولكن ربما ترجع إلى عوامل مثل أصل أسلاف الشخص والالتهابات السابقة التي حفزت طفرات وقائية في الدم، والتي أدت في نهاية المطاف إلى هذا التنوع. على سبيل المثال، قد يُصاب أصحاب فصيلة الدم O بالكوليرا أكثر، بينما يمكن أن يكون أصحاب فصيلة الدم A أو B أكثر عرضة لمشاكل تخثر الدم. وبينما لا يستطيع الدم مواكبة التهديدات البيولوجية أو الفيروسية المختلفة المنتشرة في الوقت الفعلي، إلا أنه ربما يعكس ما حدث في الماضي.
فصائل دم أكثر عرضة لأمراض القلب
وفقًا لجمعية القلب الأميركية، فإن أصحاب فصيلة الدم A أو B أو AB أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية أو قصور في القلب من أصحاب فصيلة الدم O.
وعلى الرغم من أن الخطر المتزايد ضئيل، فإنه وفقًا لدراسة واسعة النطاق، كان أصحاب فصيلة الدم A أو B أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية بنسبة 8% و10% للإصابة بقصور في القلب، إلا أن الفرق في معدلات تخثر الدم أعلى بكثير. وكان الأشخاص، الذين شملتهم الدراسة نفسها، ممن يحملون فصيلة الدم A وB، أكثر عرضة بنسبة 51% للإصابة بتجلط الأوردة العميقة، وأكثر عرضة بنسبة 47% للإصابة بالانسداد الرئوي.
أسباب زيادة الخطر
ووفقًا لغوغنهايم، يمكن أن يكون أحد أسباب هذه الزيادة في الخطر مرتبطًا بالالتهاب الذي يحدث في أجسام الأشخاص ذوي فصائل الدم A أو B أو AB. تسبب البروتينات الموجودة في فصيلتي الدم A وB مزيدًا من “الانسداد” أو “السماكة” في الأوردة والشرايين، مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالتخثر وأمراض القلب.
عواقب أخرى لفصيلة الدم
يتمتع الأشخاص ذوو فصيلة الدم O بخطر أقل قليلاً للإصابة بأمراض القلب وتجلط الدم، لكنهم ربما يكونون أكثر عرضة للنزيف أو اضطرابات النزيف.
وتوصلت أبحاث أخرى إلى أن الأشخاص ذوي فصيلة الدم AB قد يكونون أكثر عرضة لخطر ضعف الإدراك مقارنةً بالأشخاص ذوي فصيلة الدم O.