وزارة الشؤون: زيارة دور الرعاية بالأعياد والمناسبات عادة سنوية لأننا أسرة واحدة
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أكد وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية بالإنابة عبدالعزيز المطيري أن زيارة الآباء والأمهات والأبناء نزلاء قطاع الرعاية والتواجد معهم في الأعياد والمناسبات كافة عادة سنوية لأننا أسرة واحدة.
جاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به المطيري اليوم الأربعاء خلال زيارته إلى مجمع الرعاية الاجتماعية شملت مركز فرح للمسنين والحضانة العائلية والأحداث لتهنئة النزلاء بعيد الفطر السعيد وتقديم العيادي لهم والوقوف على احتياجاتهم ومتطلباتهم في الفترة الحالية.
وأعرب عن تهانيه لمقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح بمناسبة العيد السعيد وإلى وزير الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة الشيخ فراس سعود الصباح وإلى جميع النزلاء والعاملين في الوزارة داعيا الله أن يحفظ الكويت واهلها والأمتين العربية والإسلامية من كل مكروه.
وذكر أن هذه الزيارة تأتي بتوجيهات من وزير الشؤون الاجتماعية وحرصه على التواجد في كل المناسبات مع الآباء والامهات والأبناء نزلاء قطاع الرعاية لمشاركتهم فرحة العيد وتلمس احتياجاتهم. وبين أن قطاع الرعاية من أهم القطاعات الحيوية في الوزارة وواجهتها في العمل الاجتماعي والانساني إذ يتميز دائما بالتطور وتحقيق الإنجازات مثمنا الدور الكبير الذي يقوم به العاملون جميعا في القطاع.
المصدر كونا الوسومعيد الفطر وزارة الشؤونالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: عيد الفطر وزارة الشؤون
إقرأ أيضاً:
الصحة تطلق حملة (شفاء) لتقديم الرعاية الطبية والجراحية المجانية للفئات الأشد حاجة في مختلف المحافظات
دمشق-سانا
بمشاركة أكثر من 100 طبيب سوري مغترب.. أطلقت وزارة الصحة حملة (شفاء) بالتعاون مع التجمع السوري في ألمانيا (SGD) ومنظمة الأطباء المستقلين (IDA) تحت شعار (يداً بيد لأجل سوريا)، وتهدف الحملة تقديم الرعاية الطبية والجراحية المجانية للفئات الأشد حاجة في مختلف المحافظات.
وأكد وزير الصحة الدكتور مصعب العلي خلال إطلاق الحملة: المبادرة هي بمثابة رمز للتضامن والتكافل بين أبناء الوطن الواحد، سواء في الداخل أو الخارج، والأطباء المشاركون جاؤوا ليسهموا في تحقيق الأمل لمئات من المرضى السوريين، الذين يحتاجون إلى رعاية صحية متخصصة.
ولفت الوزير العلي إلى أن: حملة (شفاء) ليست فقط إجراءً طبياً بل هي أيضاً رسالة أمل للشعب السوري، مفادها أن أبناء سوريا في الخارج لا ينسون وطنهم، وأنهم مستعدون دائماً لتقديم يد العون.
وأضاف الوزير العلي: كل عملية تجري هنا اليوم هي خطوة نحو الشفاء، والروح الوطنية التي يظهرها الأطباء المشاركون نموذج يحتذى به في التضامن والعمل الإنساني.
وبين الوزير العلي: وزارة الصحة ستواصل العمل على توفير جميع الإمكانيات والتسهيلات وتنسيق العمل مع مديريات الصحة، وكل الجهات المعنية، لضمان أفضل النتائج لاستقبال الفرق الطبية السورية والدولية المتطوعة من الخارج.