بوابة الوفد:
2025-03-31@09:19:01 GMT

إيرادات فيلم "ع الماشي" في أول أيام عرضه

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

حقق فيلم ع الماشي، في أول أيام عرضه إيرادات بلغت 134،121 جنيه، ما جعله في المركز الثالث ضمن الأعمال المشاركة في موسم عيد الفطر المبارك.

أبطال فيلم ع الماشي 


فيلم ع الماشي، بطولة الفنان علي ربيع، كريم عفيفي، آية سماحة، صلاح عبد الله، انتصار، عبد الله مشرف وعدد من نجوم الكوميديا، من تأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز وهدير الشريف وإخراج محمد الخبيري.

قصة فيلم ع الماشي 

وتدور أحداث الفيلم، حول (هادي هادي عبد الهادي)، الشاب الكسول الذي يبلغ من العمر ثلاثين عامًا ويعيش مع والده، وتنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يُشخَّص بحالة نادرة تستلزم منه الحركة المستمرة لتجنب جلطات الدم القاتلة، فيبدأ رحلة كوميدية من المشي الدائم.

العرض الخاص لفيلم ع الماشي

أقيم العرض الخاص لفيلم "ع الماشي" في إحدى سينما الشيخ زايد، بحضور فريق العمل وعدد من رجال الصحافة والإعلام.

وقال الفنان علي ربيع، إن الفيلم قصته ممتعة للغاية فهي تدور في إطار كوميدي فانتازي، حيث تبدأ أحداثه مع شاب يدعى هادي والذي يجسد شخصيته، يواجه أزمة صحية في حياته، تجبره على المشي دائما، بعدما يصاب بمرض نادر يجعله مجبر على الحركة والسير، وتبقى حياته في خطر شديد إذا توقف لـ لحظة.

وأضاف ربيع، أن الجمهور سوف يرى كوميديا جديدة لم يقدمها من قبل من خلال الفيلم، والذي ستجعله من أهم أفلام عيد الفطر المبارك.
وأكد ربيع،  إن التحضيرات للفيلم أخذت سنة بالكامل، والدور صعب لإنه يعتمد على الحركة طوال الوقت فكانوا يصورون حوالي ١٤ ساعة في اليوم وأكثر.

وأضاف أن  الشخصية صعبة ولها تحولات كثيرة كما أن التصوير كان مرهق للغاية ولكن الكواليس كوميدية مثل قصة الفيلم بالظبط.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موسم عيد الفطر عيد الفطر فيلم ع الماشي على ربيع كريم عفيفي آية سماحة صلاح عبد الله انتصار عبد الله مشرف أحمد عبد الوهاب كريم سامي كيمز محمد الخبيري فیلم ع الماشی

إقرأ أيضاً:

زكريا، ابن آسفي يفقد حياته خلال محاولته الوصول إلى سبتة سباحة تاركا عائلته مكلومة بعد أمل في العثور عليه حيا

تمكن الحرس المدني الإسباني من التحقق من أن المواطن المغربي، الذي كانت أسرته تبحث عنه، هو نفسه الشخص الذي تم العثور على جثته يوم الأحد الماضي من قبل فرق الإنقاذ البحري.

من الأمل إلى الصدمة

كان زكريا زيتوني شابًا يحب كرة القدم، كما كان يقضي وقتًا ممتعًا مع عائلته، التي وصفته بأنه شخص « ودود وطيب القلب ». لكنه لم يعد إلى منزله منذ 20 مارس، مما دفع عائلته إلى إطلاق نداء للبحث عنه. وبعد نشر صورته، أكد الحرس المدني أن ملامحه تطابق جثة الشخص الذي تم العثور عليه، كما تطابقت بياناته مع الوثائق التي كانت بحوزته.

ما بين الأمل في العثور عليه حيًا، والحقيقة المؤلمة بوفاته، أصبح كل ما تتمناه أسرته الآن هو أن يُدفن في وطنه.

شاب من آسفي يعمل في الحرف اليدوية

كان زكريا ينحدر من مدينة آسفي، وعمل في مهن مرتبطة بالحرف اليدوية، مثل صناعة الألمنيوم والزجاج. وكغيره من الشباب، قرر أن يسلك طريق البحر بحثًا عن مستقبل أفضل في الضفة الأخرى، عبر رحلة محفوفة بالمخاطر عبر الحواجز الصخرية البحرية.

ورغم كثرة حالات الغرق والاختفاء، إلا أن ذلك لم يمنع تدفق الشباب على هذه الطريق، التي لا تزال تحصد أرواح الكثيرين. وإذا كانت عائلة زكريا قد عرفت مصيره المؤلم، فإن هناك عائلات أخرى ما زالت تجهل مصير أبنائها، ومن بينهم أطفال كثر لا يُعرف عنهم أي شيء حتى اليوم.

عندما تم العثور على جثة زكريا، لم يكن قد مر على وفاته سوى بضع ساعات، وكان يرتدي بدلة غوص، وعند فحصه، تبين أنه خبّأ وثائقه الشخصية داخلها، ما مكّن الحرس المدني من التحقق سريعًا من هويته. كما قامت عائلته بتأكيد ذلك بعد إبلاغها رسميًا بهذه المأساة.

ملفات أخرى عالقة

تعمل فرق مختبر الأدلة الجنائية التابع للحرس المدني بجدية لتحديد هوية الأشخاص الذين يتم العثور عليهم متوفين في البحر. وفي بعض الحالات، يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، لكنه يتحقق في النهاية.

والإبلاغ عن حالات الاختفاء، وتقديم عينات DNA، تعد من الإجراءات الأساسية التي تساهم في تحديد هوية الضحايا. وقد ساعدت هذه الإجراءات بالفعل في التعرف على بعض المهاجرين الذين دُفنوا في مقبرة سيدي مبارك، ما يفتح المجال أمام عائلاتهم للمطالبة باستخراج رفاتهم وإعادتهم إلى أوطانهم.

لكن، للأسف، لا يتمكن الحرس المدني دائمًا من التعرف على هوية جميع المفقودين، فكثير من ضحايا الهجرة غير الشرعية لا تترك رحلاتهم الخطيرة خلفها أي أثر يدل على هويتهم.

وإذا كان لعائلة زكريا الفرصة لمعرفة ما حدث له، فإن هناك عائلات أخرى، خاصة عائلات أطفال مفقودين، لم تحصل على أي معلومات عن مصير أبنائها.

هناك أطفال اختفوا تمامًا في طريق الموت بين المغرب وسبتة، لم يُعثر عليهم، ولم يتواصلوا مع ذويهم، مما جعل عائلاتهم تعيش في حالة من الحيرة والقلق المستمر.

مأساة مستمرة.. والمزيد من الوفيات

لا تزال حوادث الغرق والاختفاء مستمرة، حيث سُجلت ما يقارب 10 وفيات منذ بداية العام الجاري، في حين أن عدد المفقودين الحقيقي قد يكون أكبر بكثير، لكن لا يتم تسجيل جميع الحالات رسميًا أو إعلام الرأي العام بها.

وما زال عمل فرق البحث مستمرًا، رغم أن هذه المأساة الإنسانية تتكرر دون توقف.

عن (إل فارو) كلمات دلالية إسبانيا المغرب سبتة لاحئون هجرة

مقالات مشابهة

  • أبطال فيلم نجوم الساحل يحضرون عرضه مع الجمهور في السينما
  • ارتفاع إيرادات فيلم Snow White خلال 10 أيام من عرضه
  • 2مليون جنيه.. إيرادات فيلم سيكو سيكو في وقفة العيد
  • البابا تواضروس الثاني ناعيًا الأنبا باخوميوس: كرس حياته إلى لله والكنيسة
  • رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
  • علي ربيع يحتفل بالعرض الخاص لفيلمه الجديد «الصفا ثانوية بنات» صور
  • أجواء خاصة ومفاجآت.. علي ربيع يحتفل بعيد ميلاده في عرض «الصفا ثانوية بنات»|شاهد
  • انتعاش الحركة الشرائية بعسير مع اقتراب عيد الفطر
  • زكريا، ابن آسفي يفقد حياته خلال محاولته الوصول إلى سبتة سباحة تاركا عائلته مكلومة بعد أمل في العثور عليه حيا
  • خطيب الجامع الأزهر ناعيا المحرصاوي: كرس حياته للعلم والدين والوطن