إحتفالاً بعيد الفطر «حياة كريمة» تنشر البهجة والسرور بتوزع الهدايا والحلوي بمطروح
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
شارك متطوعي حياة كريمة بمطروح فرحة الاهالي من الكبار والمراة والاطفال بمناسبة عيد الفطر المبارك، منذ الساعات الأولي من صباح اليوم الأربعاء بتوزيع الهدايا والبالونات على الاسر من الكبار والفتيات والأطفال، وذلك عقب صلاة عيد الفطر المبارك
وقال العقيد احمد نجم مدير قطاع المناطق الحدودية بمؤسسة حياة كريمة بأن المتطوعين شاركوا الأهالي بإدخال البهجة على قلوب المصريين في الشارع بتوزيع الشيكولاتة، والحلوى، والبالونات، على الأطفال، وسط "تكبيرات العيد"، بالساحات والمساجد لعيد الفطر المبارك، في إطار مشاركة المؤسسة فرحة الاهالي في المناسبات الوطنية الرسمية والاعياد.
ومن جانبه أكد الدكتور عبد الجليل خيرت منسق عام حياة كريمة بمطروح علي انتشار متطوعو مؤسسة حياة كريمة امام المسجد الكبير بمدينة مرسى مطروح في الساحات بمراكز بالمحافظة بالتزامن مع صلاة عيد الفطر لتوزيع الهدايا والحلوي والبلونات عليها شعار " حياة كريمة " لرسم البهجة وادخال السرور علي وجوه المواطنين وسط تفاعل الاهالي مع المتطوعين بالتقاط الصور التذكارية الجماعية.
وقد سادت حالة من الفرحة علي وجوه المواطنين في الساحات خاصة الأطفال بمشاركتهم مع متطوعي مؤسسة حياة كريمة، وتفاعلهم مع توزيع الحلوى على الأهالي عقب أداء صلاة عيد الفطر المبارك، وسط تواجد الخدمات الامنية لتأمين صلاة العيد بانتشار قوات الشرطة بمحيط المساجد والساحات بمطروح
وأشار منسق حياة كريمة أن المؤسسة تستهدف توسيع دائرة منظومة الحماية الاجتماعية بمراكز المحافظة، للتخفيف عن كاهل المواطنين بتوفير المساعدات العينية من السلع الغذائية، حيث تم توزيع 8 آلاف كرتونة رمضان في الشهر الكريم وتوفير مصادر دخل بإقامة مشروعات صغيرة للأسر الأولي بالرعاية، بالإضافة إلي خدمات الرعاية الصحية والاجتماعية بقاعدة بيانات يتم تحديثها أول باول للبحث عن الاسر التي تستحق والاكثر احتياجا، وذلك في اطار توجهات القيادة السياسية للمبادرة الرئاسية حياة كريمة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صور حياة كريمة صلاة مساجد الأطفال رمضان جوائز العيد هدايا سرور عيد سعيد فرحة عيد فطر مبارك بهجة تذكارية حیاة کریمة عید الفطر
إقرأ أيضاً:
ما حكم المتكاسل عن الصلاة والذي يصلي ويقطع؟ أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حسام أشرف سيد من محافظة المنيا، حول ما حكم المتكاسل عن الصلاة والذي يصلي ويقطع؟.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، "اعلم أن الصلاة هي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة، فمن حافظ عليها فقد أفلح، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع".
وأضاف أن النبي ﷺ قال: «العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر»، مشيرًا إلى أن الصلاة هي العبادة الوحيدة التي اختلف فيها الفقهاء حول تركها، هل يُكفِّر الإنسان بذلك أم لا، وهو ما يدل على عِظَم شأنها.
وأكد أن التهاون بالصلاة غالبًا لا يكون جحودًا - كما يفعل البعض ممن يقولون "أنا أتكاسل" أو "أحيانًا أصلي وأحيانًا لا" - وهذا خطر كبير، فالشباب اليوم يتأثرون ببيئتهم، فإذا رأى الابن أمه تصلي مع الأذان أو أباه يذهب للمسجد أو يصلي في البيت، سيتعلم ويحاكي، لأن "أعين الأبناء مرهونة بأفعال الأهل".
وتابع: "كسلك في الصلاة سينعكس على أولادك، فتراهم يتكاسلون مثلَك، وربما يرتكبون الحرام، إلا أن يشاء الله، لذلك، نوجه لكل شاب وفتاة: حافظوا على صلاتكم، فإنها تحفظ الإنسان من المعاصي، وتجعله بارًا بوالديه، وتحببه في الحلال وتبعده عن الحرام.. الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي عماد الدين، وهي قسط التأمين الأول لحياتك وآخرتك".
اقرأ أيضاً«دار الإفتاء المصرية» تحدد مقدار زكاة الفطر 2025.. من هي الفئات المستحقة؟
مقدار زكاة الفطر دار الإفتاء المصرية.. اعرف موعد إخراجها
دار الإفتاء المصرية: التشدد في منع التوسل بالنبي والأولياء تضييق على الناس
ما الفرق بين زكاتي الفطر والمال؟ الإفتاء توضح