بيلوسي: نتنياهو لا يهتم إلا ببقائه
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
#سواليف
قالت رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة نانسي #بيلوسي إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو مهتم فقط ببقائه السياسي.
وفي تصريحات نشرها ديفيد أكسلرود، الذي كان مساعدا للرئيس الأسبق باراك أوباما، والذي استضافها في لقاء في جامعة ولاية أريزونا، أشارت بيلوسي إلى أنها قالت لنتنياهو على مر السنين: “لا أعرف ما إذا كنت لا تعرف كيفية صنع السلام، أو أنك لا تريد صنع السلام، أو أنك خائف من السلام.
واستشهدت بخلفية عائلة نتنياهو، مضيفة: “أعتقد أنه مهتم بشيء واحد، وهو بقائه السياسي، وهذا كل شيء”.
مقالات ذات صلة هآرتس: إسرائيل تائهة ونتنياهو لا يعرف إلى أين يأخذها 2024/04/10وحسب صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” فإن الإشارة إلى خلفية عائلة نتنياهو قد تكون بمثابة إشارة إلى والده، بنزيون نتنياهو، الباحث في محاكم التفتيش الإسبانية، والذي يقال إن آراءه المتشددة وخبرته في الإبادة الجماعية المعادية للسامية قد غرست في رئيس الوزراء حماسة متشددة وتصورا بأن بقاء الشعب اليهودي على المحك باستمرار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بيلوسي نتنياهو
إقرأ أيضاً:
الكشف عن فضيحة تسريبات جديدة من مكتب نتنياهو
#سواليف
هيئة البث الإسرائيلية:
تحريات بشأن قيام شخصين مرموقين في #ديوان_نتنياهو بالحصول على #مواد_حساسة تخص ضابطا رفيعا. المواد استُخرجت من #كاميرات_مراقبة ويُتحرى إن كان الهدف هو ممارسة ديوان نتنياهو ضغطا عبرها. شكوك بعلاقة بين حصول ديوان نتنياهو على صور تخص ضابطا رفيعا وقضية #سرقة_مواد_عسكرية_سرية. ديوان نتنياهو نفى الحصول على مواد تخص ضابطا رفيعا ووصفها بالافتراء على رئاسة الوزراء.كشفت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم عن #فضيحة #تسريبات جديدة من مكتب نتنياهو، مؤكدة أن هناك تحريات بشأن قيام شخصين مرموقين في ديوان نتنياهو بالحصول على مواد حساسة تخص ضابطا رفيعا.
وأكدت الشبكة أن المواد استُخرجت من كاميرات مراقبة ويُتحرى إن كان الهدف هو ممارسة ديوان نتنياهو ضغطا عبرها، مضيفة أن هناط شكوك بعلاقة بين حصول ديوان نتنياهو على صور تخص ضابطا رفيعا وقضية سرقة مواد عسكرية سرية.
مقالات ذات صلة الفدرالي يخفض اسعار الفائدة للمرة الثانية على التوالي 2024/11/07ونفى ديوان نتنياهوالحصول على مواد تخص ضابطا رفيعا ووصفها بالافتراء على رئاسة الوزراء.
يذكرأن، تعرض ديوان نتنياهو لتسريبات أخرى خلال الأيام القليلة الماضية، حيث كشف تقرير صحفى إسرائيلى أن المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء الإسرائيلى، المشتبه بتورطه فى تسريب وثائق سرية للصحافة من دون تصريح، سبق أن طرد من الجيش عندما كان عسكريا احتياطيا فى بداية حرب غزة.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن أليعازر فلدشتاين، المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي أوقف مع 3 أشخاص آخرين منهم أعضاء في أجهزة أمنية، تم تعيينه متحدثا للشؤون العسكرية والأمنية باسم نتنياهو، في الأيام الأولى التي أعقبت هجوم 7 أكتوبر.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا المنصب لم يكن موجودا من قبل.
وخلال الأسبوع الثاني من الحرب، طلب مدير مكتب نتنياهو تعيين فيلدشتاين في مركز قيادة الطوارئ الوطني التابع لوزارة الدفاع، إذ كان وقتها عسكريا احتياطيا.
لكن لمدة 3 أيام في منتصف أكتوبر 2023، عمل فيلدشتاين في مكتب نتنياهو بدلا من تقديم التقارير لمركز مقر قيادة الجيش كما كان مقررا، وفق “يديعوت أحرونوت”.
وبعد أن أدركت وزارة الدفاع أن فيلدشتاين لم يكن يؤدي المهام التي تم تجنيده من أجلها، طلبت إنهاء خدمته الاحتياطية بأثر فوري.