سواليف:
2024-07-06@02:35:31 GMT

غالانت أبلغ أوستن بأنه لا يوجد موعد لمهاجمة رفح

تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT

#سواليف

أفادت تقارير إعلامية بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف #غالانت أبلغ نظيره الأميركي لويد #أوستن، أنه لا يوجد موعد بعد لشن #هجوم_بري على مدينة #رفح في قطاع #غزة، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».

وتناقضت تصريحات غالانت مع ما أعلنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، حسبما ذكرت صحيفتا «هآرتس» و«تايمز أوف إسرائيل» وموقع «أكسيوس» الإخباري مساء أمس (الثلاثاء)، نقلاً عن مصادر.

ويوم الاثنين، صرح نتنياهو علناً بأنه تم الانتهاء من تحديد موعد الهجوم المخطط له في مدينة رفح على الحدود مع مصر، المكتظة حالياً بمئات الآلاف من اللاجئين.

مقالات ذات صلة وفاة و 3 إصابات إثر حادث مروّع في الشونة الجنوبية 2024/04/10

ومع ذلك، تردد أن غالانت قال في محادثة هاتفية مع أوستن، إن إسرائيل لا تزال تضع اللمسات الأخيرة على خطط لإجلاء السكان المدنيين هناك.

وباعتبارها أهم حليف لها، حذَّرت الولايات المتحدة إسرائيل مراراً من شن هجوم واسع النطاق ضد حركة «حماس» في رفح؛ إلى حيث لجأ أكثر من مليون مدني فلسطيني هرباً من القتال.

ومن المقرر عقد اجتماع مع وفد إسرائيلي الأسبوع المقبل، لمناقشة مخاوف الجانب الأميركي بشأن مثل هذا الانتشار، حسبما قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في واشنطن، أمس.

ويتعرض نتنياهو لضغوط من شركاء اليمين المتطرف في ائتلافه لاجتياح رفح.

وبعد انسحاب القوات الإسرائيلية من خان يونس في جنوب غزة، كتب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير على منصة التواصل الاجتماعي «إكس» (تويتر سابقاً)، يوم الاثنين: «إذا قرر رئيس الوزراء إنهاء الحرب دون هجوم واسع على رفح لهزيمة (حماس) بشكل حاسم، فلن يكون لديه تفويض للاستمرار رئيساً للوزراء».

ورداً على ذلك، قال نتنياهو في المساء، إنه تم تحديد موعد الهجوم. ويوم الثلاثاء، ذهب إلى أبعد من ذلك، وقال -وفقاً لمكتبه- إن «الجيش الإسرائيلي سيدمر جميع كتائب «حماس». وهذا ينطبق أيضاً على مدينة رفح».

وتابع: «لن توقفنا أي قوة في العالم». وأضاف نتنياهو أن هناك «كثيراً من القوى التي تحاول القيام بذلك؛ لكن لا شيء سيجدي».

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غالانت أوستن هجوم بري رفح غزة نتنياهو

إقرأ أيضاً:

هآرتس: رد حماس الأخير أشعل نزاعا حادا بين نتنياهو وقادة الأجهزة الأمنية

قالت صحيفة هآرتس العبرية، اليوم الجمعة، إن رد حركة حماس الأخير بشأن صفقة تبادل الأسرى أشعل نزاعا حادا بين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ، وقادة الأجهزة الأمنية، وكذلك وزير الأمن يؤاف غالانت.

وبحسب الصحيفة العبرية، فإن قادة الأجهزة الأمنية، وغالانت يرون أن هذه فرصة لن تتكرر، وأن فشلها سيعني خسارة مزيد من المختطفين، وكذلك استمرار التصعيد على الجبهة الشمالية، بينما نتنياهو يخشى على مستقبله السياسي، وأن يتم حل الحكومة من قبل اليمين المتطرف، والتوجه لانتخابات مبكرة.

وأضافت، "غالانت والمؤسسة الأمنية يعولون على تحرك الشارع الإسرائيلي وخروج مئات الآلاف للشوارع من أجل الضغط على نتنياهو للقبول بالصفقة المطروحة".

وأشارت هآرتس، إلى أن موافقة نتنياهو على إرسال وفد إلى التفاوض جاء تحت ضغوط كبيرة.

وزادت، " غالانت والمؤسسة الأمنية وفريق التفاوض يرى أنه يمكن سد بعض الفجوات الحالية في الاتفاق المطروح ويمكن التوصل لاتفاق".

ومن جانبها، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، إن مواجهة حادة بين بن غفير ونتنياهو وقعت الليلة خلال جلسة الكابنيت.

بن غفير قال لنتنياهو: "نحن مجرد مزهرية بالنسبة لك وتأخذ قراراتك في جلسات مغلقة مع غالانت وآخرين".

وحذّر بن غفير نتنياهو: "إذا اتخذت القرارات بمفردك، فهذه مسؤوليتك، وستبقى وحدك أيضا، نصف مليون شخص لم ينتخبوني للجلوس في الحكومة مثل المزهرية".

وزيرة المخابرات غيلا جملئيل قالت له هل تهدد، قال بن غفير: أنا لا أهدد، هذا هو الواقع.

وتدخل سكرتير الحكومة يوسي فوكس، وقال لبن غفير: "هناك دائما مجلس أمني مصغر لاتخاذ القرارات الأمنية، فرد بن غفير: إذا لم أكن شريكا في المجلس، فهذا يعني أنك تطرد نصف مليون شخص، وفي النهاية، ستترك وحدك في هذا المجلس".

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • قناة إسرائيلية: نتنياهو منع غالانت من لقاء رئيسي الموساد والمخابرات
  • كيف يعمل نتنياهو لاحباط صفقة وقف حرب غزة ؟
  • انفراجة في مساعي التهدئة بعد رد حماس الأخير
  • هآرتس: رد حماس الأخير أشعل نزاعا حادا بين نتنياهو وقادة الأجهزة الأمنية
  • غالانت: اتفاق غزة أقرب من أي وقت مضى
  • غالانت: اتفاق غزة "أقرب من أي وقت مضى"
  • غضب بالأجهزة الأمنية من محاولات نتنياهو تعطيل الصفقة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: نحن أقرب لاتفاق أكثر من أي وقت مضى
  • نتنياهو يحدد موعد مناقشة "مقترحات حماس" للهدنة
  • هدنة غزة.. نتنياهو يحدد موعد بحث "مقترحات حماس"