الراعي بحث وسليمان بتفلّت الحدود وعرض الأوضاع الأمنية مع اللواء صليبا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي قبل ظهر اليوم في الصرح البطريركي في بكركي، الرئيس السابق ميشال سليمان في زيارة معايدة، لمناسبة عيد الفصح، وتعزية بمقتل منسق حزب "القوات اللبنانية" في قضاء جبيل باسكال سليمان.
وبعد اللقاء قال سليمان: "أتمنى للجميع فطرا سعيدا، وحضرت اليوم لشكر غبطته على دوره في تهدئة الشارع اللبناني، وشكر قيادة القوات اللبنانية وشكر المواطنين اللبنانيين وخاصة الجبيلييّن".
كما استقبل الراعي المدير العام لامن الدولة اللواء طوني صليبا، في زيارة تهنئة لمناسبة الأعياد، كما كانت مناسبة لعرض الأوضاع الأمنية والجريمة التي أودت بحياة باسكال سليمان.
ثم استقبل الراعي رئيس المجلس الاقتصادي الاجتماعي شارل عربيد في زيارة معايدة لمناسبة عيد الفصح وعرض للأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
البحرين تدعو إلى تجنب التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية
أكدت مملكة البحرين ضرورة تجنب التصعيد العسكري على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، والحيلولة دون اتساع دائرة النزاع في المنطقة، حفاظا على أمن لبنان، وذلك في إطار السعي إلى تحقيق الأمن والسلام والاستقرار في الإقليم.
وقالت المملكة إنها وفي إطار رئاستها للقمة العربية الثالثة والثلاثين، تابعت ببالغ القلق تطورات الأحداث والتصعيد العسكري على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، داعية إلى وقف إطلاق النار بين الجانبين والعمل على تطبيق قرار مجلس الأمن رقم 1701، واللجوء إلى الحلول السلمية عبر التفاوض بين البلدين حفاظا على حياة السكان المدنيين وأمن واستقرار المنطقة.
أخبار ذات صلة جهود دولية واسعة لتجنب التصعيد العسكري بين لبنان وإسرائيل «الشراع» يتطلع إلى «الحصاد الوفير» في «دولية البارح»وأكدت المملكة، في بيان أوردته وكالة أنباء البحرين، دعمها للجهود التي يقوم بها في هذا الخصوص المبعوث الأميركي إلى لبنان والمبعوث الفرنسي إلى لبنان، ومساندة مساعيهما لخفض التصعيد والتوتر وتحقيق الأمن والاستقرار على الحدود اللبنانية الاسرائيلية.
وطالبت البحرين، مجلس الأمن الدولي بالتدخل العاجل، وإيلاء الاشتباكات العسكرية على الحدود اللبنانية الإسرائيلية ما تستحقه من اهتمام، وإصدار قرار عاجل بوقف إطلاق النار حرصا على عدم اتساع دائرة الصراع، لما لذلك من تداعيات خطرة على الأمن والاستقرار الاقليمي والدولي.
المصدر: وام