براد بيت يصف أنجلينا جولي بالمنافقة
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وصف براد بيت زوجته السابقة أنجلينا جولي بالمنافقة، لادعائها أنّه يريد استخدام اتفاقية عدم الإفصاح في صفقة كرمهما الفرنسي “للسيطرة” عليها، على الرغم من أنّها “أسكتت” موظفيها باستمرار من خلال عقود مماثلة.
وجاء تعليق بيت بعدما زعمت الممثلة أنّها انسحبت من بيع حصتها من كرم ميرافال إلى بيت، بسبب بند اعتيادي أدرجه في العقد، مدّعية أنّها كانت محاولة “غير معقولة” من شريكها السابق “للسيطرة عليها” بعد انفصالهما.
واتهم بيت جولي بالنفاق، بعدما زعمت أنّه أدرج اتفاق عدم الإفصاح في عقد بيع مصنع النبيذ الفرنسي الخاص بهما لهذا السبب، مشيراً إلى أنّها سبق وأن استخدمت هذا البند في عقود مماثلة أبرمتها مع موظفيها.
وينص الشرط أو البند على أنّه لا يمكن لأي طرف من الاتفاق أن يقول أي شيء سلبي عن الشركة أو منتجاتها أو خدماتها أو مديريها التنفيذيين، في أي شكل من الأشكال.
في المقابل، ادّعى محامو بيت في الدعوى الأخيرة المرفوعة أمام المحكمة العليا في لوس أنجلوس، أنّ اعتراض جولي على اتفاقية عدم الإفصاح كان محاولة “لتبرير” خيانتها للممثل، بعدما باعت حصتها البالغة قيمتها 64 مليون دولار للملياردير الروسي يوري شيفلر في عام 2021.
main 2024-04-10 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
براد بيت مزيف يدمر حياة فرنسية.. طلاق وخسارة 850 ألف دولار
متابعة بتجــرد: تعرّضت امرأة فرنسية للنصب بمبلغ 830 ألف يورو (850 ألف دولار أميركي) من قبل محتالين انتحلوا شخصية نجم هوليوود براد بيت، وأوهموها بأنها تواعده، وأنه بحاجة إلى مساعدة في دفع تكاليف الرعاية الطبية، ممّا أدّى إلى طلاقها من زوجها.
وقد استخدم المحتالون حسابات مزيّفة على مواقع التواصل الاجتماعي وتطبيق واتساب، بالإضافة إلى تقنية إنشاء الصور بالذكاء الاصطناعي لإرسال ما بدا أنه صور شخصية ورسائل من بيت (61 عاماً) إلى المرأة، التي تُدعى “آن”.
وبعد أن أخبرت “آن” المحتالَ بأنها طلّقت زوجها أخيراً، أرسلت كلّ تسوية طلاقها البالغة 775,000 يورو تقريباً (نحو 798,000 دولار)، بعد أن قال بيت المزيف إنه أصيب بسرطان الكلى ويحتاج إلى قرض، لأن حساباته المصرفية مغلقة نتيجة لإجراءات طلاقه الجارية مع أنجلينا جولي.
وأمضت “آن”، وهي مهندسة ديكور داخليّ (53 عاماً)، وتعاني من مشاكل في الصحة العقلية، عاماً ونصف العام وهي تعتقد بأنها تتواصل مع نجم هوليوود، ولم تدرك أنها تعرضت للاحتيال إلا عندما ظهرت أخبار عن علاقة “بيت” الحقيقية بصديقته إينيس دي رامون.
وقد ذكرت صحيفة “ذا تايمز” البريطانية ووكالتا الأنباء الفرنسية “فرانس برس” وتلفزيون “بي إف إم” أن المرأة، التي تمّ تعريفها فقط باسم “آن”، تحدّثت إلى قناة “تي إف 1” الفرنسية، التي أزالت المقابلة من موقعها الإلكتروني بعد موجة من السخرية على الإنترنت التي أثارها التقرير.
وكتب مقدم البرامج في قناة “TF1” هاري روزيلماك، أمس الثلثاء، على حسابه عبر إكس: “لقد أدت القصة التي أذيعت يوم الأحد إلى موجة من المضايقات ضد الشاهدة. لحماية الضحايا، قررنا سحبها من منصاتنا”.
وقالت القناة في وقت بثها إن “آن” كانت تعاني من اكتئاب حادّ، وتلقّت العلاج في المستشفى.
main 2025-01-15Bitajarod