ننشر قائمة أسعار المكرونة والدقيق والزيوت والجبن والالبان بعد التخفيض
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
اعلن الاتحاد العام للغرف التجارية برئاسة احمد الوكيل التزام السلاسل التجارية بمبادرة تخفيض الأسعار "الفورى"الذى أعلن عنها الأسبوع الماضي
وقال فى بيان ان هناك وفرة واضحة لكافة السلع أساسية وغير اساسية بعد الافراجات الكبيرة التي حدثت، وبدأت المنافسة بين المنتجين والمستوردين سواء من خلال خفض الأسعار او الإعلانات مع العلم أن حجم إعلانات رمضان هذا العام ضعف العام الماضي
واوضح استمرار انخفاض أسعار الجملة لكافة السلع الأساسية والذي تجاوز 25% في العديد من السلع (وعادت الى متوسط منتصف 2023 "جدول 1") وسيظهر الانخفاض تدريجيا في أسعار التجزئة في الفترة القصيرة القادمة.
وأوضح البيان ان كبار منتجى السلع الأساسية قاموا بإصدار قوائم أسعار جديدة بعد لقاء رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولى حيث تم خفض الأسعار بها مقارنة بأسعار ما قبل التعويم بنسب تراوحت من 10% الى 25% وقامت السلاسل التجارية الكبرى بخفض الأسعار بناء على تلك القوائم المرفقة.
وأشار البيان إلى انه رغم بدء الانخفاض فى السلاسل التجارية الا ان هذا الانخفاض لم يظهر فى بعض أسواق التجزئة الصغرى "البقالين" بنفس سرعة الانخفاض حتى الان نظرا لشرائهم للأرصدة الحالية بالأسعار السابقة، ومتوقع بدء الانخفاض التدريجي بها خلال الفترة القصيرة القادمة. وشهدت غالبية السلع سواء الاساسية وغيرها انخفاضا مقارنة بأسعار ما قبل التعويم تراوح من 5% الى 25% حسب نسبة المكون الأجنبي بها متضمنا الحديد وبعض السلع الهندسية والسيارات.
ومن اهم السلع التى انخفضت أسعارها القمح المستورد الروسي بنسبة ١١.٥ % والاوكرانى بنسبة ١٢.٥ % وزيت الصويا وعباد الشمس وزيت اولين والذرة الصفراء والدقيق والارز والالبان والجبن
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد العام للغرف التجارية احمد الوكيل ا السلاسل التجارية مبادرة تخفيض الاسعار الأسبوع الماضي
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار المنتجات الأميركية بسبب الحرب التجارية التي أطلقها ترمب
الأحد, 16 مارس 2025 6:17 م
بغداد/المركز الخبري الوطني
بدأت انعكاسات الحرب التجارية التي أطلقها الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في الظهور بوضوح، حيث شهدت أسعار المنتجات المستوردة من الولايات المتحدة، وعلى رأسها الألبان والدواجن واللحوم، ارتفاعًا ملحوظًا. يرجع ذلك إلى الرسوم الجمركية المتبادلة بين واشنطن وشركائها التجاريين، مما أدى إلى زيادة تكلفة الاستيراد. ويثير هذا الارتفاع مخاوف المستهلكين والتجار على حد سواء، وسط توقعات بمزيد من التقلبات في الأسعار مستقبلاً.