بمناسبة العيد.. البحرين تطلق 1500 سجين بأكبر عفو ملكي منذ 13 عامًا
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
السومرية نيوز-دوليات
في اكبر عفو ملكي في البلاد منذ عام 2001، أفرجت مملكة البحرين عن 1500 سجين بينهم معتقلون سياسيون، وذلك بمناسبة عيد الفطر واليوبيل الفضي لتولي الملك حمد ال خليفة السلطة. وجاء العفو بعد سنوات من الحملات داخل البلاد ومن قبل جماعات حقوق الإنسان الدولية، وقال فرع منظمة العفو الدولية في البحرين: "هذه خطوة مرحب بها، العديد من السجناء لم يكن ينبغي أن يُسجنوا في المقام الأول".
وأصدر عاهل البلاد، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، قرار العفو، تزامنا مع حلول عيد الفطر واليوبيل الفضي لتوليه السلطة، فيما رحبت سفارة الولايات المتحدة في البحرين بهذه الخطوة، وأعربت عن أملها في أن يتم لم شمل جميع المفرج عنهم مع عائلاتهم.
وقال ناشطون إن أكثر من 600 سجين سياسي ما زالوا معتقلين، بعضهم يحتاج إلى مساعدة طبية عاجلة، وقد أدت أعمال الشغب الأخيرة داخل السجون إلى جعل تكلفة إبقاء الكثيرين خلف القضبان عبئا على الدولة، بحسب صحيفة الغارديان البريطانية.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
دورة تدريبية عن تطوير زراعة الفطر بحمص
حمص-سانا
أقامت نقابة المهندسين الزراعيين في حمص دورة تدريبية بعنوان “الفطر الزراعي من الألف إلى الياء”، كأحد المشاريع الصغيرة المدرة للدخل.
وأوضح نقيب المهندسين الزراعيين في حمص المهندس عبد اللطيف بريجاوي في تصريح لمراسل سانا أن الدورة بدأت أمس، وتستمر ثلاثة أيام وهي مجانية، وتنفذ بالتعاون مع مديرية الزراعة وغرفة الزراعة بالمحافظة، وبمشاركة عدد من المهندسين الزراعيين والمهتمين، بهدف التشجيع على زراعة الفطر باعتباره من المشاريع الصغيرة التي تشكل رافداً للاقتصاد المحلي.
ولفت بريجاوي إلى إقبال المواطنين على زراعة الفطر خلال السنوات الأخيرة، بهدف تحسين الوضع المعيشي للأسر الريفية، ولأن زراعته تتطلب إمكانيات بسيطة، منها غرفة صغيرة مظلمة، ودرجة حرارة ورطوبة محددة، ويمكن أن يستخدم للاستهلاك المحلي والبيع.
ونوه نقيب المهندسين بدور المهندسين الزراعيين في تطوير القطاع الزراعي، وأهمية الدورات في رفدهم بالمعلومات العلمية والعملية.
من جهته أشار رئيس غرفة زراعة حمص المهندس طريف منصور إلى أهمية التعاون بين النقابة والغرفة لتحقيق مثل هذه الدورات التدريبية.
تابعوا أخبار سانا على
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا