10 أبريل، 2024

بغداد/المسلة الحدث: قال الامين العام لعصاب اهل الحق الشيخ قيس الخزعلي، ان نجاح زيارة رئيس الوزراء محمد شياع السوداني إلى واشنطن مرهون بتثبيت خروج القوات الأجنبية من البلاد.

المسلة تنشر لقطات من خطبة الخزعلي خلال عيد الفطر:

– اميركا تدعم الصهاينة بالسلاح كي تقتل الشعب الفلسطيني
– كل من يمتلك عينين عليه أن يعلم ما يجري في الاراضي المحتلة هو باطل
– هناك من يدّعي أن الكيان الصهيوني يدافع عن نفسه
– ما يجري في غزة من ظلم يميّز الحق من الباطل
– الكيان الصهيوني وداعموه في نهاية المطاف هم الظلمة
– المقاومة العراقية مستمرة في ضرب العدو الصهيوني
– قريبا سنرى النصر الكبير على العدو الصهيوني
– هناك بعض السياسيين العراقيين ممن يدافع عن الوجود الاجنبي وهم لا يمثلون الا انفسهم
– رئيس الوزراء كان موقفه واضحا من البداية بأن العراق ليس بحاجة لقوات اجنبية
– داعش أنشئ بإرادة دولية مخطط لها وبتوقيتات معينة
– من يقف وراء داعش هي غايات سياسية ومن اوجده هي اميركا وحلفاؤها الأساسيون
– لا يمكن التهاون في قضية إخراج القوات الاميركية من العراق
– الماكنة الاعلامية الداعمة لامريكا بدأت بالترويج لخطر داعش تزامنا مع قرب زيارة السوداني لواشنطن
– إخراج القوات الامريكية حتمي وإلا سلاح المقاومة حاضر دائما
– بقاء القوات الامريكية غير مقبول والعودة لضرب تلك القوات حاضر
– ندعو رئيس الوزراء الى تحقيق السيادة الاقتصادية من خلال زيارته الى واشنطن
– العراق يشتري الدولار الامريكي مقابل النفط وواشنطن غير متفضلة على بغداد
– نجاح زيارة السوداني لواشنطن يعتمد على تثبيت إخراج القوات الأمريكية من العراق
– امـــرأة بريطانيـــة متبرجــــة تتظاهــــر ضد دعم بلادهـا للكيـان الصهيوني أفضل من ملتحي في الحجاز
– امتلاك العراق لسيادته الاقتصادية وحرية التصرف بأمواله ضرورة مهمة
– أمريكا رأس الازدواجية التي تدعم الكيان الصهيوني بالسلاح كي يقتل الشعب الفلسطيني
– متبرجة بريطانية تتظاهر ضد دعم بلادها للصهاينة أفضل من ملتحٍ في الحجاز يبرر الجرائم في غزة
– لن نقبل ببقاء أي قوات أجنبية في العراق
– من يدعي أن الكيان الصهيوني يدافع عن نفسه مضطر للكذب لأسباب معينة
– ما يجري من ظلم في غزة يميّز الحق من الباطل
– معادلة الانتصار والهزيمة لا تحسب بالخسائر المادية والبشرية بل بتحقيق الأهداف
– الكيان الصهيوني فقد شرعيته المزعومة وخسر التأييد الذي حصل عليه بدعوى “الهولوكوست”
– الصهاينة الذين كانوا يعولون على مظلوميتهم المزعومة اثبتوا أنهم أكبر ظلمة على وجه الأرض
– موقف العراق الواضح والثابت في دعم القضية الفلسطينية يعبر عن كل العراقيين
– عمليات المقاومة الإسلامية ضد الكيان الصهيوني ستستمر إلى حين انتهاء العدوان وتحقيق النصر
– لن نقبل بأي تهاون بإخراج القوات الأجنبية ومن يدعي ضرورة بقائهم لا يمثل إلا نفسه
– موقف رئيس الوزراء والإطار التنسيقي واضح برفض بقاء أي وجود أجنبي عسكري في العراق
– هدنة فصائل المقاومة جاءت للحكومة من أجل القاء الحجة في إخراج القوات الأمريكية
– العمل المقاوم ضروري ولولا وجوده بعد 2003 لكان الاحتلال جاثم على صدورنا إلى اليوم
– نجاح زيارة السوداني لواشنطن يعتمد على تثبيت إخراج القوات الأمريكية من العراق
– داعش صنع بإرادة دولية وهناك دوافع ومصالح سياسية تقف وراء عمليات التنظيم الإرهابي
– أمريكا وحلفائها هم المحرك الأساسي لداعش

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: زیارة السودانی لواشنطن الکیان الصهیونی رئیس الوزراء إخراج القوات نجاح زیارة

إقرأ أيضاً:

الحرب على غزة وصمود المقاومة

 

د. سالم أحمد بخيت صفرار

تقترب الحرب على غزة من نهاية شهرها التاسع والدخول في شهرها العاشر وقد قلبت هذه الحرب غزة إلى دمار نتيجة الكم الهائل من القنابل التي ألقيت فيها والتي تجاوزت ما ألقي على مدينتي هيروشيما وناجازاكي في اليابان في الحرب العالمية الثانية، وهذا لم يحدث بعيدا عن العالم بل شاهد العالم كل هذه الجرائم التي ارتكبها الجيش الجبان لهذا الكيان والذي تجاوز في مدى إجرامه كل الحدود بآليه وعنجهية فاقت كل التصورات وتدوس على كل القيم والأخلاقيات والإنسانية.

كيف لا ولم يترك جيش الكيان الصهيوني جريمة إلا وارتكبها من قتل وتنكيل وتدمير واستهداف المنشآت الممنوعة دوليا حسب القوانين الدولية كالمستشفيات ودور العبادة ومصادر المياه والطواقم الطبية وغيرها، لم ينج منه الأموات فقد جرفت آلياته المقابر تدوس على جثث الشهداء وعاثت خرابا في كل شيء، ووصلت به درجة الإجرام إلى دفن سيارات الإسعاف تحت الركام حتى يخفي جرائمه هذا عوضا عن استهداف المرضى واعتقال الطاقم الطبي واستهدافهم ومنع العلاج وإعاقة حركة مركبات الإسعاف.

بعد تسعة أشهر من الحرب على غزة تبين مدى هشاشة هذا الكيان وجيشه الذي يتغنى به إذ فشل في تقديم أي حقيقة للانتصار، وعوضا عن الفضائح التي مُني بها يصبُ جام غضبه وانتقامه على المدنيين في إبادة جماعية ممنهجة تستهدف النساء والأطفال متذرعاً بوجود المقاومة ويسوق الأكاذيب بلا هوادة بما لا يقبله أي منطق وهو يعلم مدى ما يقدمه من أكاذيب، لا تزال المقاومة تضرب من عدة مواقع في غزة وكل حين يظهر لديها جديد المفاجآت التي أرعبت وأربكت جيش الكيان الصهيوني في تستر كبير على الخسائر البشرية الفادحة من القتلى والجرحى التي تجاوزت الآلاف فضلا عن آلاف حالات الإعاقة النفسية.

الآن هناك تصاعد في وتيرة الأحداث في الشمال بين الكيان الصهيوني وحزب الله والحقيقة الأغرب هنا هل سيفتح هذا الكيان جبهة الشمال مع الهزائم المروعة التي مُني بها في الداخل في غزة وظهور خلافات قادة الكيان لترشح على السطح فهل يعني ذلك أن رئيس وزراء الكيان نتنياهو يعلم ما ينتظره بعد هذا الفشل ولكي ينقذ نفسه سوف يُحاول جرَّ المنطقة إلى حرب إقليمية.

مقالات مشابهة

  • السوداني يؤكد على تعزيز العلاقات مع دولة الإمارات
  • تفاصيل لقاء السوداني والسفير الإماراتي لدى العراق
  • السوداني والبارزاني يؤكدان على سيادة العراق وأمنه
  • رئيس الوزراء: زيارة رئيس الحزب الديمقراطي مهمة إلى بغداد
  • بعد نجاح "مارشميلو".. محمد تامر يفاجئ جمهوره بطرح فيديو كليب "عياط"
  • نائب: السيادة العراقية لا تتجزأ والجميع مسؤول عنها
  • السوداني يترأس الاجتماع الدوري لصندوق التنمية
  • السوداني: دعم القضية الفلسطينية موقف ثابت للعراق
  • الحرب على غزة وصمود المقاومة
  • السوداني يؤكد دعم الحكومة للتنوّع الثقافي والاجتماعي للعراق