انطلق موسم عيد الفطر السينمائى بعرض 3 أفلام أمس فى وقفة العيد حيث تنافس على العيدية كل من "شقو وعالماشى وفاصل من اللحظات اللذيذة ".

شقو

وجاء فى المركز الأول فيلم شقو والذى حقق إيرادات بلغت قيمتها مليون و188 ألف و399 جنيه.

فيلم «شقو» من بطولة عمرو يوسف ودينا الشربيني في سادس تعاون بينهما بعد أن قدما معا مسلسل «عشم إبليس» ضمن موسم دراما رمضان 2017 وفيلم «كدبة كل يوم» ومسلسل «المواطن اكس» ومسلسل «طرف تالت» وفيلم «هيبتا».

ويشاركهما البطولة يسرا وأمينة خليل ومحمد ممدوح ووليد فواز وعباس أبو الحسن ومحمد جمعة من تأليف وسام صبري و انتاج احمد السبكى وإخراج كريم السبكي.

فاصل من اللحظات اللذيذة

أما فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة جاء فى المركز الثانى حيث حقق إيرادات إيرادات بلغت قيمتها 617.472 جنيه.

وعلق هشام ماجد على الانتقادات التى واجهها بسبب فيلمه الجديد "فاصل من اللحظات اللذيذة" بأنه يتشابه مع فيلم "باربى".

وقال هشام ماجد فى برنامج et بالعربى : بنقدم أدوار شخصيتين في عالم موازي، والفيلم ملوش علاقة بباربي بس فعلا هنا الزاهد شبه باربي، عشان كده الناس ربطت بين العملين، والناس لما تشوف هتفهم قصة الفيلم.  

عالماشى

وتذيل القائمة فيلم عالماشى والذى حقق إيرادات بلغت قيمتها 134.121 جنيها.  

فيلم “عالماشي” بطولة علي ربيع، وكريم عفيفي، وآية سماحة، وصلاح عبد الله، وانتصار، وعبد الله مشرف، وعدد من نجوم الكوميديا.

العمل من تاليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامي كيمز وهدير الشريف، وإخراج محمد الخبيري

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: امينة خليل هشام ماجد دينا الشربيني فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم شقو فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة من اللحظات

إقرأ أيضاً:

الشرارة.. فيلم يوثق اللحظات الأولى للثورة السورية في درعا

درعا – عُرض في مبنى المركز الثقافي بمدينة درعا، اليوم الثلاثاء، الفيلم الوثائقي "الشرارة"، الذي يوثق اللحظات الأولى للثورة السورية، بحضور عشرات الشخصيات من وجهاء المدنية، وممثلين عن منظمات المجتمع المدني.

يوثّق الفيلم أبرز الأحداث التي شهدتها محافظة درعا في الأيام الأولى من انطلاق الثورة السورية عام 2011، مستعرضا لحظة سقوط أول تمثال لحافظ الأسد في مدينة داعل بريف درعا، ومقتل أول شابين برصاص قوات النظام، في مشاهد أعادت إلى الأذهان بدايات الثورة التي يُنسب إلى درعا إطلاق شرارتها.

 

 "الشرارة" يوثق اللحظات المفصلية وانطلاق الثورة السورية في مارس/آذار 2011 (الجزيرة)

عابر للحدود

وقال محمد المسالمة، مخرج فيلم "الشرارة"، في تصريح للجزيرة نت، إن الفيلم يُعد ثمرة عمل استمر لسنوات، ساهم فيه عدد من النشطاء والإعلاميين من درعا، بهدف توثيق اللحظات المفصلية التي سبقت انطلاقة الثورة السورية في 18 مارس/آذار 2011، ويعتمد بشكل كبير على مشاهد حصرية تُعرض للمرة الأولى، جُمعت من أرشيف نادر وموثّق.

وأشار المسالمة إلى أن الفيلم يتناول قضية اعتقال الأطفال، وسقوط أول تمثال للأسد في سوريا يوم 14 شباط/فبراير من العام ذاته، إلى جانب محاولات التظاهر التي قمعها النظام قبل اندلاع الثورة.

إعلان

و"الشرارة" عمل عابر للحدود، إذ يقيم المخرج في ألمانيا، بينما توزّع باقي أفراد الفريق بين الأردن وقطر ودرعا، ما شكّل تحديا كبيرا في مراحل الإنتاج، خاصة في تنسيق المقابلات والتصوير عبر دول متعددة.

المهندس "عصام محاميد" أحد الشخصيات التي شاركت في سرد الأحداث بفيلم الشرارة الوثائقي (الجزيرة)

 

"حلم تحقق"

وعُرض في درعا الإصدار الأول من النسخة القصيرة للفيلم، والتي تبلغ مدتها 30 دقيقة.

ويُعد هذا العرض الأول من نوعه لفيلم وثائقي يُعرض في المدينة منذ سقوط نظام بشار الأسد، وفق ما أكده المخرج، الذي أوضح أن العمل جارٍ حاليا على النسخة الطويلة التي يُخطط لعرضها لاحقا بدمشق، وفي الجامعات والمدارس السورية بعد إجراء التعديلات اللازمة على المحتوى.

وأكد المسالمة أن عرض الفيلم أمام الجمهور في درعا كان بمثابة حلم تحقق، معبّرا عن مشاعر مختلطة من الفرح والحزن، لعدم تمكنه من الحضور شخصيا بسبب بُعد المسافة.

وختم بالقول "الوقوف على المسرح في سوريا هو حلم مؤجّل، لكني واثق أنه سيتحقق، أؤمن أن هذا الفيلم ليس مجرد عمل فني، بل وثيقة تاريخية تحفظ سردية الثورة للأجيال القادمة".

"محمود المسالمة" أحد المصورين الذين شاركوا في إنتاج فيلم الشرارة الوثائقي رسالة للأجيال

وفي تصريح خاص للجزيرة نت، قال المصوّر محمود المسالمة، أحد المشاركين في إنتاج الفيلم، إن "الشرارة" يُعد من أوائل الأعمال التي جمعت بين نشطاء عايشوا الأيام الأولى للثورة وآخرين حافظوا على أرشيفها البصري والوثائقي طيلة السنوات الماضية.

وأكد أن "المقاطع التي توثق تلك المرحلة جُمعت وتم تنسيقها ضمن الفيلم لتقديم سرد بصري يعكس حجم التضحيات التي قدمها أهالي درعا".

ووجّه رسالة إلى العاملين في المجال الإعلامي، داعيا إلى إنتاج المزيد من الأفلام والوثائقيات التي توثق بدايات الثورة، "هذه الأعمال هي التي ستنقل الحقيقة للأجيال القادمة، وستكون مرجعا ثابتا لما جرى في سوريا منذ عام 2011".

أثناء عرض النسخة القصيرة من فيلم الشرارة (الجزيرة)

جاء عرض فيلم "الشرارة" في وقت تشهد فيه درعا مرحلة جديدة تتسم بمساحة أوسع من حرية التعبير والعمل المدني، بعد سنوات من القمع وطمس الرواية المحلية.

ولاقى الفيلم تفاعلا واسعا من الحضور، الذين رؤوا فيه وثيقة حيّة تنبض بالحقيقة، ورسالة بصرية للأجيال القادمة، لتظل لحظة الانطلاق محفورة في ذاكرة السوريين.

إعلان

مقالات مشابهة

  • ناهد السباعي تكشف تفاصيل دورها في فيلم بنات الباشا – فيديو
  • هشام ماجد: إسلام مبارك اتبهدلت معانا في أشغال شقة
  • هشام ماجد عن رحيل زيزو: الزمالك مش هيقف عليه
  • هشام ماجد: كنت مصاب بكورونا أثناء تصوير مسلسل أشغال شقة جدا
  • هشام ماجد يكشف كواليس تصوير الجزء الثاني من مسلسل أشغال شقة جدا
  • هيئة الأفلام تصدر تقرير شباك التذاكر لعام 2024: إيرادات تتجاوز 845 مليون ريال وبيع 17.5 مليون تذكرة خلال عام
  • إيرادات الأفلام.. مفاجأة سيكو سيكو وصدمة فار بسبع أرواح
  • بفستان أسود.. ناهد السباعي تخطف الأنظار بإطلالة جريئة
  • الشرارة.. فيلم يوثق اللحظات الأولى للثورة السورية في درعا
  • هشام ماجد وصناع «أشغال شقة جدًا» في ضيافة «يحدث في مصر».. الخميس | صور