ضربة قاسية.. جورج وسوف يكشف معاناته بعد رحيل ابنه وديع
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
كشف الفنان جورج وسوف عن معاناته فور رحيل ابنه وديع والذى اعتبرها ضربة قاسية له خاصة أن ابنه كان يعتبره الفرحة الخاصة به.
وأضاف خلال حواره مع الإعلامي عمرو أديب والفنانة أصالة في برنامج "بيج تايم بودكاست" المذاع عبر قناة MBC: "السنة الماضية كانت قاسية جدا، فقدت شاب ابني وديع وعانيت وانكسر ظهري، لكن قدرت أتحامل وأطلع أضحك وغنيت للناس بعد 6 شهور، وربنا أعطاني الصبر والقوة إني أتحمل الضربة، الحزن في قلبي لكن لازم أفرح الناس".
ووصف جورج وسوف شعوره بعد رحيل نجله قائلا: "قليل الوفا معايا وديع، راح سايبني وماشي، يخرب بيتك إنت صاحبي وابني وأخويا وأبويا".
وردا على سؤال هل ما زال يحب مناداته بلقب أبو وديع، قال جورج وسوف: "كل العمر مش هيروح من راسي اسم وديع، وأحب حاجة ينادوني فيها أبو وديع".
واستعاد جورج وسوف اللحظات التي كان يمضيها مع ابنه بقوله: "كان عايش في قطر ولما ييجي يظل قاعد معايا ولا يروح مكان".
وتابع: "كان لما يشوفني زعلان يجن، ولما أضحك ضحكته قبلي".
وكان كشف الإعلامي اللبناني فراس حليمة، المقرب من الفنان جورج وسوف، حقيقة الأنباء التي ترددت مؤخرا حول دخول “جورج وسوف” إلى المستشفى في السعودية.
وكذَّب فراس حليمة، ما تردد حول هذه الأنباء، وقال في تصريح لـ صدى البلد، إن جورج وسوف، بصحة جيدة وهو متواجد حاليا مع أصدقاء له في السعودية بعد حفل ليلة صلاح الشرنوبي الناجح، وأنه لم يدخل المستشفى كما تردد.
كما نفى جونيور ابن لـ برنامج ET بالعربي، شائعة تدهور حالة والده الصحية، مؤكدا أنه بصحة جيدة بعد حفل الشرنوبي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب الفنان جورج وسوف جورج وسوف صلاح الشرنوبى جورج وسوف
إقرأ أيضاً:
احمد الشرع يكشف عن ثاني دولة في محطاته الخارجية بعد السعودية
وتأتي زيارة الشرع لتركيا وسط جهود تركية لتشكيل محور إقليمي مع كل من سوريا والعراق والأردن، يستهدف بالأساس إنهاء الدعم الأميركي لوحدات حماية الشعب الكردية التي تقود قوات سوريا الديمقراطية (قسد) من خلال تنسيق جهود مشتركة ضد حزب العمال الكردستاني و«قسد» وتنظيم «داعش» الإرهابي، يقابلها مطالبة صريحة من الإدارة الذاتية الكردية لشمال وشرق سوريا لإسرائيل بالتدخل في ظل التصعيد في شرق حلب من جانب تركيا والفصائل السورية الموالية لها.
وذكرت رئاسة دائرة الاتصال في «الرئاسة التركية»، في بيان الاثنين، أن «الرئيس السوري أحمد الشرع سيزور أنقرة، الثلاثاء، بدعوة من الرئيس رجب طيب إردوغان».
وذكر البيان أن إردوغان والشرع سيناقشان آخر التطورات في سوريا، بالإضافة إلى الإجراءات المشتركة المحتملة لدفع اقتصاد سوريا وتحقيق الاستقرار والأمن الدائمين، والدعم الذي يمكن أن تقدمه تركيا للحكومة الانتقالية والشعب السوري.
وكانت الرياض هي الوجهة الأولى للشرع بعد تنصيبه رئيساً انتقالياً لسوريا، حيث ناقش مع الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في الرياض، الأحد، مستجدّات الوضع في سوريا، وسبل دعم أمنها واستقرارها.
وسبقت زيارة الشرع لتركيا زيارات متعددة من الجانب التركي، حيث زار وزير الخارجية التركي هاكان فيدان دمشق، كما زارها رئيس المخابرات إبراهيم كالين، مرتين في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بوصفه أول مسؤول أجنبي رفيع المستوى يزور البلد بعد 3 أيام فقط من سقوط نظام بشار الأسد في 11 ديسمبر الماضي، ثم زارها الأحد قبل الماضي، بالتزامن مع زيارة فيدان لبغداد، حيث التقى الشرع، ووزير الخارجية أسعد الشيباني، ورئيس المخابرات أنس خطاب.
وزار وفد من وزارة الدفاع التركية دمشق، الأربعاء الماضي، وذلك بعد مباحثات جرت في أنقرة في منتصف يناير (كانون الثاني) الماضي، بين وفد سوري مكون من وزراء الخارجية والدفاع ورئيس المخابرات مع نظرائهم الأتراك، كما استقبل إردوغان الوفد السوري.