عرض فيلم «العيد بالنسبة لك إيه؟!» المعروض خلال احتفالية عيدالفطر، في العاصمة الإدراية الجديدة، بمشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسي، ذكريات كل فنان مع العيد.

وقال الفنان أحمد حلمي إن أفضل أمر في عيد الفطر هو الملابس الجديدة، وذكرياته الجميلة كانت مع المراجيح التي كانت على شكل مركب، مضيفا: «كنا زي أي بيت مصري بيعمل الكحك والبيتيفور والبسكويت على الصاجات السودة الكبيرة ديه»، مشيرا إلى أن عمل الكحك كان طقس يجمع العائلة والأطفال الصغار.

منة شلبي: «كنا بننقش الكحك ونسويه»

وأضافت الفنانة منة شلبي، إنها كانت تجهز ملابسها الجديدة في العيد بجوار السرير قبل النوم، متابعة: «كنا بننقش الكحك ونسويه، وكنت أول الناس اللي أكله سخن».

وقال الفنان ياسر جلال إنه كان ينام يحلم بكونه يستقيظ أول يوم العيد، لارتداء الملابس الجديدة، مشيرا إلى أن والدته كانت تريده دائما أن يدخر النقود التي يحصل عليها من العيدية، وكان لا ينفذ كلامها

دينا الشربيني: «كنت مستنية علشان أصحى لبس العيد»

أما الفنانة دينا الشريبني، قالت: «كنت بفضل باصة للهدوم كده مستنية علشان أصحى ألبسها»، مشيرة إلى أنها ما زالت تتذكر الصواني وتجمع العيلة ونقش الكحك.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عيدالفطر العيد عيدالفطر المبارك أحمد حلمي ياسر جلال منة شلبي السيسي

إقرأ أيضاً:

فيروس غامض يضرب بريطانيا ويعيد ذكريات كوابيس كوفيد.. تفاصيل

تشهد بريطانيا في الفترة الحالية زيادة ملحوظة في عدد حالات المرضى الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي، مما يثير مخاوف متجددة بشأن انتشار الأمراض التنفسية في البلاد. 

فيروس يعيد ذكريات كوابيس كورونا

وهذه الزيادة في الحالات تضع المزيد من الضغط على خدمات الرعاية الصحية التي تعاني من استنزاف في مواردها، مما يزيد من القلق في أوساط المواطنين والمسؤولين على حد سواء.

وبدأت المخاوف بشأن هذا الوضع تتصاعد منذ بداية الشهر الحالي، حيث ظهرت تقارير تفيد بتفشي فيروس غامض في الصين، مما دفع السلطات هناك إلى تنفيذ إجراءات الطوارئ بعد ارتفاع معدلات الإصابة في المقاطعات الشمالية.

ورغم أن فيروس الجهاز التنفسي لا يزال قيد الفحص، إلا أن الأعراض التي ظهرت على المصابين، والتي تشمل الحمى والسعال والتهاب الحلق، تشبه إلى حد كبير أعراض فيروس كورونا، مما دفع البعض إلى المقارنة مع جائحة كوفيد-19.

وفي بريطانيا، تظهر لقطات عبر وسائل التواصل الاجتماعي مستشفيات مكتظة بالأطفال الصغار الذين يعانون من أعراض تنفسية مشابهة لتلك المرتبطة بكورونا.

وتذكر هذه المشاهد البريطانيين بمراحل جائحة كوفيد المبكرة، حيث انتشرت صورة ارتداء الأقنعة بين السكان بشكل واسع. 

ويطرح البعض تساؤلات حول ما إذا كان هذا الفيروس الغامض سيؤدي إلى جائحة جديدة مشابهة لكوفيد-19.

الضغط على المستشفيات والخدمات الصحية

وتشير التقارير المحلية إلى أن المستشفيات في بريطانيا تواجه تحديات كبيرة بسبب الارتفاع المستمر في عدد المصابين.

 تعاني الهيئة الوطنية للخدمات الصحية من ضغط شديد على مواردها، حيث أصبحت أقسام الطوارئ تكتظ بالمرضى. 

وفي السياق نفسه، أبدت أماندا بريتشارد، الرئيسة التنفيذية لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، قلقها العميق بشأن الوضع الحالي، مشيرة إلى أن الأوضاع صعبة للغاية بالنسبة للموظفين في الخطوط الأمامية، الذين يبذلون جهداً مضاعفا لتلبية احتياجات المرضى.

وأوضحت بريتشارد على موقع "إكس" أن "الوضع في الوقت الراهن يتطلب تحركاً سريعا لتخفيف الضغط على الأنظمة الصحية"، مشيرة إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها العاملون في القطاع الصحي.

الفئات الأكثر تأثرا

من المعروف أن الفيروسات التنفسية تؤثر بشكل خاص على الأطفال الصغار، الذين يعدون من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي. 

ورغم ذلك، تشير البيانات إلى أن الفيروسات التنفسية تؤثر بشكل كبير على جميع الفئات العمرية، وليس الأطفال فقط. 

وأظهرت بيانات الاختبار في بريطانيا أن 7826 عينة تم فحصها في إطار جهود المراقبة الأخيرة.

كما أن كبار السن هم أيضا من بين الفئات الأكثر عرضة للخطر في مواجهة هذه الفيروسات، حيث يتأثر جهازهم المناعي بشكل أكبر مما قد يسبب مضاعفات صحية خطيرة.

الوقاية والإجراءات المتبعة

في ظل هذه المخاوف، دعت منظمة الصحة العالمية إلى اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية لتقليل خطر الإصابة بفيروس HMPV، الذي يعتبر أحد الفيروسات الرئيسية المسؤولة عن إصابات الجهاز التنفسي في موسم الشتاء. 

وأوضح كريستيان ليندماير، المتحدث باسم المنظمة، في تصريحات إعلامية أن الوضع الحالي لا يتطلب اتخاذ تدابير استثنائية، ولكن من الضروري الالتزام بالإجراءات الوقائية المعتادة مثل غسل اليدين وارتداء الكمامات عند الضرورة للحفاظ على السلامة العامة.

وتستمر المملكة المتحدة في مواجهة تحديات صحية جمة بسبب تزايد حالات الأمراض التنفسية، مما يضع ضغوطا هائلة على النظام الصحي، وعلى الرغم من أن الوضع لا يشير إلى خطر وشيك بحدوث جائحة جديدة، إلا أن السلطات الصحية تشير إلى ضرورة اتخاذ الاحتياطات الوقائية المناسبة، خاصة بالنسبة للفئات الأكثر عرضة للإصابة. 

وفي هذه الظروف، تبقى الرعاية الصحية هي الأولوية، مع التأكيد على أهمية التعاون بين السلطات والمواطنين لتفادي المزيد من المضاعفات.

ما هو المرض الغامض الذي ضرب بريطانيا؟ 

 وفقا لما ذكرته محطة «جي بي نيوس» البريطانية، فإن المرض الغامض، تم تحديده على أنه فيروس HMPV، والذي وصل بالفعل إلى الشواطئ البريطانية بحلول الوقت الذي بلغت فيه الحالات الصينية ذروتها. 

أصعب من كورونا والسرطان.. جمال شعبان يحذر المواطنين من أمر خطير7 اختلافات بين فيروس hmpv وكورونا .. تعرف عليهاهل يتحول فيروس HMPV لوباء عالمي مثل كورونا؟

 وكانت كريستيان ليندماير، المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، كشفت مؤخرا أن فيروس HMPV المنتشر حاليا لا يشكل خطرا عالميا كما يروج البعض، لأنه يشبه إلى حد كبير الإنفلونزا الموسمية، فينتمي لعائلة فيروسات SARS لكنه أقل حدة من كورونا.

أعراض فيروس HMPV 

وسوف نرصد لكم أعراض فيروس HMPV، والتي جاءت كالتالي: 

 - الكحة.

- السخونية.

- انسداد أو سيلان في الأنف.

- التهاب في الحلق.

نشرة المرأة والمنوعات| توقعات ليلي عبد اللطيف تثير ضجة مع بداية السنة.. علاج جديد يشفي من أثار كورونا الجانبيةيقضي على الفيروس تماما .. علاج جديد يشفي من أثار كورونا الجانبية

مقالات مشابهة

  • أجمل ما قيل عن العيد الوطني الكويتي 2025
  • ذكريات معرض الكتاب..!
  • بحضور الرئيس السيسي.. مذكرة تفاهم بين هيئة ميناء الإسكندرية والموانئ بكينيا
  • ‏الكرملين: لا تعليق على ما إذا كانت الإدارة السورية الجديدة تطالب بتسليم الأسد
  • فهد البطل يعيد ذكريات 32 عاما.. كواليس أول دور صعيدي للفنان أحمد عبدالعزيز
  • فيروس غامض يضرب بريطانيا ويعيد ذكريات كوابيس كوفيد.. تفاصيل
  • ذكريات سعيد الشيمي ومحمد خان.. ندوة في معرض القاهرة للكتاب
  • فعاليات رياضية ومنتجات تراثية بدوية في احتفالات العيد القومي بطابا
  • بحضور محافظي الجيزة والقليوبية.. وزيرة البيئة تفتتح احتفالية «العمل المناخي والتحول الأخضر»
  • بوشكيان مثّل الرئيسين عون وبري في احتفال العيد الوطني للهند