«التنسيق الحضاري» يدرج اسم المخرجة منى أبو النصر في «عاش هنا»
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أدرج الجهاز القومي للتنسيق الحضاري اسم المخرجة منى أبو النصر في مشروع «عاش هنا»، الذي يهدف إلى الاحتفاء بالمبدعين من مختلف المجالات، وجرى تعليق لافتة على منزلها.
معلومات عن منى أبو النصروحسب الجهاز القومي للتنسيق الحضاري، ولدت منى أبو النصر في 3 نوفمبر 1952 في محافظة الإسكندرية.
- حصلت على بكالوريوس الفنون الجميلة من جامعة حلوان عام 1975.
- ثم نالت درجة الماجستير في تصميم، وإخراج مطبوعات الطفل من نفس الجامعة عام 1985.
- ثم نالت الدكتوراه في الرسوم المتحركة من جامعة كاليفورنيا عام 1988.
- شغلت منصب معيدة بكلية الفنون الجميلة بجامعة حلوان عام 1970، ثم رقيت لدرجة مدرس عام 1988، ثم لدرجة أستاذ مساعد عام 1992
- كانت عضوا بمنظمة الرابطة الدولية لأفلام الرسوم المتحركة، وشغلت عضوية لجنة الطفولة باتحاد الإذاعة والتليفزيون.
- أسست شركة كايرو كارتون للرسوم المتحركة وإنتاج الفيديو،,توفيت في 13 سبتمبر 2003.
- أعمال قدمتها منى أبو النصر:
من بين أعمال منى أبو النصر أعمالها في الرسوم المتحركة: «بكار، رحلة السندباد البحري، سوبر هنيدي، الأمومة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيق الحضاري عاش هنا مشروع عاش هنا
إقرأ أيضاً:
تعزيز التنسيق الأمني بين مصر وليبيا لدرء مخاطر الجماعات الإرهابية
ليبيا – تعاون أمني وثيق بين مصر والسلطات الليبية لمواجهة التهديدات الإقليمية
أكد مساعد وزير الخارجية المصري السابق، السفير رخا حسن، أن هناك تعاوناً أمنياً وثيقاً قائمًا بين مصر والسلطات الليبية، خاصة في المناطق الشرقية من ليبيا نظرًا لقربها من الحدود المصرية.
مراقبة تحركات الجماعات الإرهابية
وفي تصريحات خاصة لموقع “العربي الجديد“، أوضح السفير رخا حسن أن هذا التعاون يهدف إلى مراقبة تحركات الجماعات الإرهابية داخل ليبيا وفي الدول المجاورة، والعمل على الحد من تهديداتها قبل أن تصل إلى الحدود المصرية. وأكد أن التنسيق المشترك يُعد خطوة حيوية لتأمين الحدود والوقوف في وجه أي نشاط إرهابي قد يؤثر على استقرار المنطقة.
التحديات الإقليمية وتأثير المشهد السوري
أشار حسن إلى أن المستجدات في المشهد السوري تفرض تحديات أمنية على المنطقة بأسرها، مشيرًا إلى احتمال انتقال عناصر متشددة من سوريا إلى مناطق أخرى، بما في ذلك القارة الأفريقية. هذه التطورات تستدعي يقظة متواصلة وتعاوناً أمنياً وثيقاً بين الدول المجاورة للتصدي للمخاطر المحتملة.
ضرورة تعزيز التنسيق الأمني
شدد السفير حسن على ضرورة تعزيز التنسيق الأمني بين دول المنطقة، وفي مقدمتها ليبيا، لمواجهة التهديدات المشتركة. وأكد أن التعاون بين مصر والسلطات الليبية يمثل نموذجًا مهمًا يمكن الاستفادة منه في جهود تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي.
بهذا التعاون الوثيق، تأمل الأطراف المعنية في خلق بيئة أمنية مستقرة تضمن حماية الحدود وتعزز قدرات الدول في مواجهة التحديات الأمنية الناجمة عن النشاطات الإرهابية والتحركات المتطرفة في المنطقة.
بدء أعمال تأهيل وصيانة حي الفردوس في القطيف بمساحة 55 ألف م²