نائب أمريكي يتحدّث عن شرط الموافقة على إرسال أسلحة إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
قال أكبر عضو ديمقراطي في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، إنه “لن يوافق على إرسال كميات كبيرة من الأسلحة إلى إسرائيل حتى يكون لديه المزيد من المعلومات حول كيفية استخدام إسرائيل لهذه الأسلحة”.
وبحسب وكالة رويترز، قال النائب جريجوري ميكس: “أنتظر تأكيدات، أريد التأكد من أنني أعرف أنواع الأسلحة والغرض الذي ستستخدم فيه الأسلحة”.
وقال ميكس: “إن هناك ما يكفي من القصف العشوائي في الحملة الإسرائيلية على غزة”، مضيفا: “لا أريد أن تستخدم إسرائيل هذا النوع من الأسلحة لإحداث المزيد من الموت، أريد التأكد من وصول المساعدات الإنسانية، لا أريد أن يموت الناس جوعا وأريد أن تطلق حماس سراح الرهائن”.
وأضاف إنه “سيقرر ما إذا كان سيوافق على إرسال الأسلحة أم لا بعد حصوله على مزيد من المعلومات”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أحداث غزة أسلحة إلى إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الصحف الأمريكي تحذر من الاحتيال بالرسائل.. احمي حساباتك من الروابط المزيفة
أعلن عدد من المواقع الصحفية الأمريكية، مؤخرا، تحذيراتها حيال رسائل نصية تصل لهواتف المستخدمين في جميع أنحاء أمريكا عبر هواتفهم في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وهي رسائل تطلب المال من المستهلكين مقابل خدمات وهمية، وهي مشابهة بقدر كبير لتلك الرسائل التي تصل لهواتف المستخدمين في مصر كرسائل البريد أو البنوك وشركات الاتصالات.
الرسائل الاحتيالية تصل للمواطنين لسرقة الأموالونوه موقعي «usatoday، وdailymail» لقرائهم عبر موضوعات خاصة بزيادة إرسال مثل تلك الرسائل الاحتيالية التي تصل لهواتف المواطنين، تفيد سرقة أموالهم عن طريق الضغط على روابط لموقع ويب مزيفة وعنوان URL، وصفحة ويب مصممة تبدو وكأنّها حقيقية.
ونصح الموقعان متابعيهما بضرورة تحري السلامة وعدم الضغط على الرابط، أو تحريره من أجل لصقه في المتصفح بدلاً من النقر عليه بشكل مباشر، خاصة مع خروج الرسالة النصية وفتحها مرة أخرى وطلب تنشيط الرابط، وزادت التحذيرات بعد أن أكد موظفو USA TODAY في ولايات واشنطن وميامي ونيويورك ونيوجيرسي تلقيهم نسخة واحدة من نفس الرسائل النصية، أو أشكال مختلفة منها طيلة الأسبوعان الماضيان.
الرسائل التحذيرية من البنوك وشركات المحمول كثرتمن جانبه، قال المهندس تامر محمد، عضو غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات، إن زيادة إرسال الرسائل التحذيرية للعملاء من قبل البنوك وشركات مشغلي الاتصالات سببها ارتفاع وتنوع الرسائل الواصلة للعملاء، ما استدعى مختلف الجهات بإرسال الرسائل التحذيرية للعملاء بضرورة عدم الضغط على اللينك أو إدخال البيانات أو أرقام سرية للعميل.
وأوضح «محمد»، لـ«الوطن»، أن زيادة إرسال الرسائل دائما ما تتنوع بالشكل والمضمون، حيث إنّ المحتال دائما ما يطور من أدواته لجذب المزيد من الأشخاص وسرقة أموالهم وحساباتهم برسائل مختلف التنويع والأشكال، مشددًا على أنه حال حدوث ذلك الأمر، فعلى الشخص مهاتفة البنك أو شركة المحمول التابع لها من أجل إيقاف ذلك الأمر، لأنّ أغلب مثل تلك الشركات تعمل من خارج مصر، ما يجعل من ملاحقة المحتالين أمرا صعبا، لكن وفي كل الأحوال تسعى الحكومة بالتعاون مع الجهات المعنية لمنع حدوث ذلك والقبض على المحتالين.