علاء خالد: سعيد بمشاركتي في مسلسل صدفة وأجواء الكواليس كانت عائلية
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أعرب الفنان الشاب علاء خالد، عن سعادته بالوجود في الموسم الرمضاني 2024، من خلال مسلسل صدفة بطولة ريهام حجاج، وقدم شخصية «نبيل» الطالب المجتهد صديق الكتاب، مشيرًا إلى أن الكواليس كانت مملوءة بالأجواء العائلية.
وقال خالد في تصريحات لـ«الوطن» إنه سعيد بردود الفعل التي تلقاها من الجمهور عن دور «نبيل» الذي قدمه خلال الأحداث، حيث لاقى رد فعل إيجابي من الجمهور على دوره خاصةً بالحلقة الأخيرة التي تم عرضها ليلة أمس.
وأوضح الفنان الشاب انه اكتسب من خلال هذه التجربة مجموعة أصدقاء كما سعيد بالمعرفتهم، ووجه الشكر للشركة المتحدة الذي أعطته هذه الفرصة مع الفنانة ريهام حجاج.
وذكر الفنان الشاب بعض التفاصيل داخل الكواليس موضحًا أنها كانت تحمل الكثير من اللطف والضحك وكانت الأجواء عائلية وعلاقة الصداقة بينه وبين شباب المدرسة قوية، كما أن علاقته بالفنانة ريهام حجاج والمؤلف أيمن سلامة وطيدة للغاية خاصةً أن هذا العمل هو الثاني الذي يجمعهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاء خالد مسلسل صدفة صدفة ريهام حجاج مسلسل صدفة الحلقة الأخيرة
إقرأ أيضاً:
يتناولها مسلسل أثينا.. 5 أسباب تدفعك إلى العمل كمراسل صحفي
حكايات وقصص مثيرة تشهدها الدراما الرمضانية هذا العام، إذ تسلط الأعمال الفنية ضوئها على عديد من القضايا والمشكلات الاجتماعية، من بينها مسلسل «أثينا»، بطولة الفنانة ريهام حجاج، الذي يستعرض قصة دور صحفية استقصائية حياتها محفوفة بالمخاطر، وتحاول أخذ حق شقيقتها التي تحاول الانتحار.
مسلسل «أثينا» بطولة الفنانة ريهام حجاجوأظهر البرومو الترويجي الذي عرض مؤخرًا لمحات مشوقة من أحداث مسلسل «أثينا» أن الفنانة ريهام حجاج تجسد دور صحفية استقصائية، تجد نفسها وسط مخاطر تهدد حياتها في أثناء بحثها عن الحقيقة؛ إذ ظهرت مرتدية سترة واقية من الرصاص مكتوب عليها كلمة «Press» باللون الأزرق وتحمل ميكروفونًا.
وبينما يتشوق الجمهور لانطلاق السباق الرمضاني هذا العام، ومن واقع مسلسل «أثينا»، نوضح 5 أسباب تدفعك إلى العمل كمراسل صحفي رغم خطورتها، وفقًا لموقع «سبوتنيك»، وهي:
5 أسباب تدفعك إلى العمل كمراسل صحفي رغم خطورتها1- إحداث فرق وتغيير إيجابي:
كشف الحقائق: الصحفيون الاستقصائيون يكشفون الفساد وسوء الممارسات، ما يدفع الحكومات والمؤسسات إلى المساءلة واتخاذ إجراءات تصحيحية. إيصال صوت من لا يملكون صوتًا: ينقلون معاناة وقصص الفئات المهمشة، مما يزيد الوعي العام ويضغط من أجل توفير الدعم والمساعدة. تحفيز النقاش العام: يطرحون قضايا معقدة ويشجعون الجمهور على التفكير النقدي والمشاركة في صنع القرار.2- الإثارة والتحدي:
مواجهة الخطر: يذهبون إلى مناطق النزاع والكوارث لتغطية الأحداث، مما يتطلب شجاعة ومهارات عالية. سبق صحفي: يسعون للحصول على الأخبار الحصرية، ما يمنحهم شعورًا بالإنجاز والتميز. التعامل مع شخصيات مؤثرة: يقابلون مسؤولين وقادة ومشاهير، ما يمنحهم تجربة فريدة.3- تنمية الذات:
تعلم مهارات جديدة: الكتابة، التصوير، المونتاج، ومهارات التواصل مع مصادر المعلومات. فهم العالم: يتعرفون على ثقافات مختلفة وأنظمة سياسية واقتصادية متنوعة. بناء شبكة علاقات واسعة: يتعاملون مع زملاء وخبراء من مختلف المجالات، مما يفتح لهم آفاقًا مهنية.4- التأثير الاجتماعي:
توعية الجمهور: ينشرون معلومات دقيقة وموثوقة، ما يساعد الناس في فهم الأحداث واتخاذ قرارات مستنيرة. تشكيل الرأي العام: يؤثرون في طريقة تفكير الناس في القضايا المختلفة. المساهمة في بناء مجتمع أفضل: يعملون على تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية.5- الشغف بالصحافة:
حب الكلمة: يستمتعون بالكتابة والتعبير عن الأفكار. الفضول: لديهم رغبة دائمة في معرفة المزيد عن العالم. الالتزام: يشعرون بمسؤولية تجاه المجتمع لنقل الحقيقة.