أستراليا تلمّح إلى إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
ألمحت أستراليا، إلى أن “الاعتراف بدولة فلسطينية يمكن أن يساعد في تحريك عملية السلام المتوقفة ومواجهة القوى المتطرفة في الشرق الأوسط”.
وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ، إن”الاعتراف بدولة فلسطينية والتي لا يمكن أن تقوم جنبا إلى جنب إلا مع دولة إسرائيلية آمنة- لن يوفر للفلسطينيين فرصة لتحقيق تطلعاتهم فحسب، بل سيعزز ذلك أيضا قوى السلام ويقوض التطرف”.
وبحسب وكالة فرانس برس، أضافت وونغ: “إن إخفاقات هذه المقاربة من جانب الجميع على مدى عقود، مثل الرفض حتى من جانب حكومة بنيامين نتنياهو معالجة مسألة الدولة الفلسطينية، تسبب إحباطا كبيرا”، مضيفة أن “المجتمع الدولي يدرس الآن مسألة الدولة الفلسطينية كوسيلة لتحقيق حل الدولتين”.
هذا وكانت تطرقت بريطانيا وإيرلندا ومالطا وسلوفينيا وإسبانيا إلى فكرة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وفي عام 2014، كانت السويد التي تضم جالية فلسطينية كبيرة، أول دولة في الاتحاد الأوروبي تعترف بمثل هذه الدولة، وقد سبقتها ست دول أوروبية أخرى وهي بلغاريا وقبرص وتشيكيا والمجر وبولندا ورومانيا.
آخر تحديث: 10 أبريل 2024 - 10:02المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إقامة دولة فلسطينية دولة فلسطينية دولة فلسطينية في الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
السيسي: إقامة دولة فلسطينية على خطوط الرابع من يونيو 67 حجر الزاوية لتحقيق الاستقرار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي أهمية إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967 باعتبارها حجر الزاوية لتحقيق الاستقرار، فى منطقة الشرق الأوسط.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ألار كاريس رئيس إستونيا بمقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة قصر الاتحادية
ورحب الرئيس عبد الفتاح السيسي بنظيره ألار كاريس رئيس إستونيا قائلا: أجريت اليوم مع الرئيس الإستوني مباحثات مكثفة وبناءة تناولنا خلالها مختلف الموضوعات الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المتبادل بين البلدين، وقد عكست المشاورات إرادتنا السياسية المشتركة نحو تعزيز العلاقات بين البلدين والارتقاء بها في مختلف المجالات إلى آفاق أرحب وذلك من خلال تفعيل أطر التعاون وآليات التشاور والتنسيق على كافة المستويات، وتطوير التعاون في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية بما يحقق أهداف التنمية الشاملة في البلدين ويعظم المصالح المشتركة للشعبين