بـ 10 جنيهات.. سارة عامر تكشف أماكن لقضاء "فسحة العيد" بأقل التكاليف
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
كشفت البلوجر سارة عامر، أماكن بسيطة لقضاء "فسحة العيد" بأقل التكاليف، قائلة: إنه من أرخص الأماكن لقضاء العيد هي الأماكن الأثرية، والتي تبدأ من 10 إلى 15 جنيها.
وأضاف البلوجر سارة عامر، خلال حوارها ببرنامج “صباح البلد” المذاع عبر فضائية “صدي البلد”، تقديم الإعلامية فاتن عبد المعبود والإعلامي أحمد دياب، أنه من الممكن الذهاب إلى القناطر الخيرية، إلى جانب عمل أنشطة التجديف فى النيل.
وتابعت البلوجر سارة عامر: “اعرف تلك الأماكن من خلال عمل بحث عنها وأرى كل مكان ما يوجد به”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سارة عامر العيد قضاء العيد صباح البلد سارة عامر
إقرأ أيضاً:
حكم الصلاة عند الحاجة لقضاء البول أو الريح.. دار الإفتاء توضح
أثار سؤال حول حكم الصلاة مع الشعور بحاجة لقضاء البول أو الريح اهتمام العديد من المسلمين، حيث أوضح الشيخ علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن أداء الصلاة في هذه الحالة يقلل من خشوعها، وهو أمر غير مستحب.
وأكد فخر، خلال فتوى مسجلة، أنه لا يجوز للمسلم أن يحبس البول أثناء الصلاة، مشددًا على ضرورة الخروج من الصلاة، وقضاء الحاجة أولًا، ثم الوضوء وإعادة الصلاة لضمان الخشوع.
وأشار إلى أن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) نهى عن الصلاة مع مدافعة الأخبثين (البول أو الغائط)، كما ورد في الحديث الشريف: "لا صلاة بحضرة الطعام، ولا هو يدافعه الأخبثان" (صحيح مسلم).
ويهدف هذا النهي إلى ضمان حضور القلب وعدم انشغال المصلي أثناء الوقوف بين يدي الله.
من جانبه، أوضح الدكتور مجدي عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، أن الصلاة مع حبس البول أو الريح تعد مكروهة لأنها تؤثر على خشوع المسلم.
وأضاف أن الكراهة تزداد إذا كان الشخص مريضًا وغير قادر على التحكم، لكن إذا طرأت الحالة أثناء الصلاة، يمكنه إكمالها.
وبحسب جمهور العلماء، فإن الصلاة في حالة مدافعة الأخبثين تصح ولكنها تكون ناقصة الخشوع.
في حين يرى المالكية أن الصلاة تبطل إذا بلغت المدافعة حد المشقة الشديدة التي تمنع أداء الفرض براحة واطمئنان.
وختامًا، شدد العلماء على أهمية التحضير للصلاة بالوضوء وقضاء الحاجة لضمان الوقوف بين يدي الله بقلب خالٍ من أي مشاغل، تحقيقًا للخشوع والسكينة في العبادة.