حقق فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" الذى يقوم ببطولته هشام ماجد إيرادات بلغت قيمتها 617.472 جنيه فى وقفة عيد الفطر.

وعلق هشام ماجد على الانتقادات التى واجهها بسبب فيلمه الجديد "فاصل من اللحظات اللذيذة" بأنه يتشابه مع فيلم "باربى".

 

وقال هشام ماجد فى برنامج et بالعربى : بنقدم أدوار شخصيتين في عالم موازي، والفيلم ملوش علاقة بباربي بس فعلا هنا الزاهد شبه باربي، عشان كده الناس ربطت بين العملين، والناس لما تشوف هتفهم قصة الفيلم.

 

 

وأضاف هشام ماجد : هنا شاطرة جدًا ودؤوبة في شغلها، وأنا بحب أشتغل مع الناس دي، وبتضحك جدا بس مش أكتر من الرجالة، الرجالة كوميدية أكتر.

كما حل الفنان هشام ماجد ضيفا على الإعلامية سارة الدندراوي ضمن حلقات برنامجها الشهير تفاعلكم. وتحدثت سارة مع هشام عن فيلمه الجديد فاصل من اللحظات اللذيذة واتهام البعض بتشابه القصة مع فيلم باربي.

 

وقال هشام إن الناس ربطت بين فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة وباربي بسبب فستان هنا الزاهد والذى ظهرت به فى برومو الفيلم ويشبه إلى حد كبير فستان باربي. وتابع هشام فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة أستغرق عاما كاملا فى التصوير ، وتم كتابة السيناريو الخاص به منذ عامين ونصف قبل باربي بفترة طويلة.

واحتفل فريق عمل فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة بالعرض الأول للفيلم فى الامارات استعداد لعرضه فى موسم عيد الفطر.

وحضر العرض الأول كل من هشام ماجد بطل العمل وهنا الزاهد ومحمد ثروت وزوجته منى بالإضافة إلى المنتج أحمد السبكي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان هشام ماجد هشام ماجد فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة موسم عيد الفطر هنا الزاهد فیلم فاصل من اللحظات اللذیذة هشام ماجد

إقرأ أيضاً:

كانت ست طيبة.. جيران الحاجه تركية ضحية سفاح الإسكندرية يكشفون اللحظات الأخيرة من حياتها

نواصل الكشف عن أحدث المستجدات المتعلقة بالقضية التي نالت اهتماماً واسعاً من الرأي العام، والمعروفة إعلامياً بقضية سفاح الإسكندرية ولكن هذه المرة نحن لا نسلط الضوء على المتهم الذي أنهى حياة ثلاثة أشخاص، بينهم سيدتان، بل سنستعرض تفاصيل حياة الضحية الثانية من ضحاياه، وهي الحجه تركية عبد العزيز رمضان محمد، التي تبلغ من العمر 62 عاماً، وكانت تعمل في إحدى الشركات، فقد تجرد هذا السفاح من إنسانيته ليغتال حياة امرأة مسنّة بهدف الإستيلاء على أموالها و النصب عليها بحجه مساعدتها.

توجهت بوابة «الأسبوع» إلى موقع إقامة الحاجة تركية في منطقة الطابية بشرق الإسكندرية، بهدف معرفة أسرار عن حياتها من خلال جيرانها الذين عاشت معهم طوال عمرها، حتى لحظة اختفائها و ظهور جثمانها في إحدى الشقق السكنية في منطقة المعمورة.

تقول أم خالد، الجارة المقربة للحاجة تركية، إنها عاشت في تلك المنطقة منذ ولادتها، وخلال حياتها كلها كانت إحدى الشخصيات المعروفة بالهدوء مؤكده أنها لم تشهد منها أي تصرف سيء، حيث تشهد المنطقة بأكملها على أخلاقها الطيبة مشيره إلى أنها من مواليد منطقة الطابية، وكانت تعيش في منزلها المتواضع الذي ورثته عن والديها، وكانت تُعتبر من السيدات القويات والمشهورات بجدعنتهن.

وأضافت أن المجني عليها كانت موكلة لدى المحامي الذي أقدم على قتلها، حيث غدر بها و كان ارتباطه بها كانت قائمة فقط على النصب واستغلال أموالها، على الرغم من كونها شخصية حذرة للغاية ولا تعطي الثقة لأحد، خاصة في الأمور المالية، مؤكده أنها لم تستقبل في منزلها سوى شخص واحد كان يقدم لها العون في تلبية احتياجاتها، حيث لم يسأل عنها أشقاؤها، خصوصاً في الفترة الأخيرة قبل اختفاءها وكانت ترفض فكرة الزواج نهائياً واختتمت حديثها مطالبة بالإعدام لهذا المجرم، كونه يستحق العقوبة القصوى أكثر من مرة نتيجة لارتكابه عدة جرائم، منها القتل العمد والنصب والاحتيال، إضافةً إلى استغلاله لمهنته.

ومن جانبها أشارت أم مـنى إحدى الجارات، إلى أنها تعرفت على الحاجة تركية منذ أن كانت في الخامسة عشرة من عمرها، حيث تعتبر من الشخصيات المحترمة و المواظبة على الصلاة دائمًا مؤكده أنها لم تشهد منها أي تصرف غير لائق، مشيدة بوعيها وحرصها الشديد في تعاملاتها مع الآخرين، سواء كانوا قريبين أو غرباء وتساءلت كيف يمكن لمحامٍ خريج كلية القانون والشريعة أن يستغل سيدة مسنّة كانت قد منحته ثقتها، حيث أنه خذلها و غدر بها.

وأشارت بأن المحامي كان يقوم بإرسال سيدة منتقبة إلى ماكينة الصراف الآلي لسحب أموالها حتى استنفدت بطاقة المعاش الخاصة بها وقد تمكن من الاستيلاء على أكثر من 300 ألف جنيه من حسابها الشخصي، ثم ارتكب جريمة قتلها وقام بدفنها داخل مكتبه.

أكملت حديثها قائلة: قبل اختفائها بعدة أيام، التقيت بها في أحد الشوارع، حيث أعربت لي عن مخاوفها بقولها: 'أنا خائفة أن أموت دون أن يشعر بي أحد، هل تنتظرون حتى تظهر رائحتي لتعلموا أنني فارقت الحياة؟ حيث كانت تشعر بدنو أجلها ولكن كانت تشير في تلك اللحظة إلى الموت الطبيعي وليس القتل بهذا الطريقة البشعة و بعد مرور بضعة أيام، وصلنا خبر اكتشاف جثتها مدفونة في إحدى الشقق السكنية بمنطقة المعمورة واختتمت حديثها بالتأكيد على ضرورة محاسبة هذا السفاح ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه بقتل نفس دون وجه حق.

مقالات مشابهة

  • كانت ست طيبة.. جيران الحاجه تركية ضحية سفاح الإسكندرية يكشفون اللحظات الأخيرة من حياتها
  • برج العذراء.. حظك اليوم الخميس 27 فبراير 2025: اغتنم اللحظات
  • هشام ماجد يروج لمسلسل «أشغال شقة جداً»
  • يومين وجايين..هشام ماجد يشوق جمهوره لمسلسل أشغال شقة جدا
  • بلوجر يصدم هنا الزاهد: كنت همثل معاكي.. والجمهور : لعبت معاك |فيديو
  • حبوبة يفزع هنا الزاهد في إيفنت إبراق.. فيديو
  • رب أسرة يفقد 5 من أطفاله.. شاهد عيان من موقع تحطم طائرة سودانية
  • قصة مسلسل جوازة مشروعة بطولة هنا الزاهد في رمضان 2025
  • مسلسل "جوازة مشروعة" لـ هنا الزاهد ونور النبوي على الراديو في رمضان المقبل
  • موعد وقفة عيد الفطر 2025