هنأ اللواء عباس إبراهيم اللبنانيين عموما والمسلمين خصوصا بعيد الفطر، وكتب للمناسبة على صفحاته على مواقع التواصل الإجتماعي: "عيد مبارك وامل ان نفطر على وحدتنا بعد طول صيام. ففيها القوة وفيها مداميك البناء المنشود أبدا. للبنانيين عامة والمسلمين خاصة التمنيات بان يعيده الله علينا وقد طوينا آلام الفتن والتباعد والفرق".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

خطيب الأوقاف: نريد بناء إنسان يصنع حضارة ولا يجنح إلى تطرف.. فيديو

قال الشيخ أحمد شرف الدين، من أئمة وزارة الأوقاف، إن الطفولة بناء وأمل، ونعم الإله على العباد كثيرة، لقوله تعالى (إِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ).

وأضاف، خلال خطبة الجمعة اليوم من مسجد تنمية المجتمع بمنية النصر بمحافظة الدقهلية، متحدثا عن موضوع “الطفولة بناء وأمل”، أن الإمام الحسن البصري يقول (يا ابن آدم إنك أيام معدودة، فإذا ذهب يومك ذهب بعضك).

واستشهد بقوله تعالى (إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)، منوها أن أولى الناس بهذه الوصايا هم أطفالنا وثمار قلوبنا

واستشهد بقوله تعالى (وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ).

وتابع: نريد أن نبني إنسانا يصنع حضارة ولا يجنح إلى تطرف ديني أو تطرف لا ديني، ونواة هذا الإنسان في طفولته فولدك ريحانتك صاحبه واسأل الله خيره، فإنت أحسنت إليه فهو شريكك وإن أسأت إليه فهو عدوك.

مقالات مشابهة

  • الغساني يُنهي صيام 3 مباريات «خليجية»
  • جبريل ابراهيم: تمكنت القوات المسلحة والقوات المشتركة من سحق عصابات التمرد والسيطرة على قاعدة الزرق
  • حمد ابراهيم: الإسماعيلي قدم مباراة جيدة أمام بيراميدز.. وكمال السيد مكسب كبير
  • عبدالله علي ابراهيم ، لمن يكتب هذا الرجل ؟
  • بين عبدالناصر والسيد نصر الله أكثر من وجه شبه وأمل بنصر قريب
  • ضيوف خادم الحرمين الشريفين من “الجبل الأسود” يشيدون بجهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين
  • خطيب الأوقاف: نريد بناء إنسان يصنع حضارة ولا يجنح إلى تطرف.. فيديو
  • «الطفولة بناء وأمل».. الأوقاف تنشر نص خطبة الجمعة اليوم 20 ديسمبر 2024
  • لا وطنية بلا حقوق: رسالة إلى قادة العرب والمسلمين
  • خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف.. «الطفولة بناء وأمل»