خبير: التواصل من أدوات زيادة سعادة الإنسان ومظاهره اختلفت عن السنوات الماضية|فيديو
تاريخ النشر: 10th, April 2024 GMT
أكد الدكتور رأفت شحاتة خبير التنمية البشرية، أن مظاهر التواصل الاجتماعي بالأعياد اختفلت بشكل كبير عن السنوات الماضية، لافتاً إلى أن السبب في ذلك الإختلاف هو التغيرات التي حدثت ومن أبرزها السوشيال ميديا.
الأشخاص المنطويين يصابون بالاكتئاب
وأضاف رأفت شحاتة خلال لقائه في برنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد "، و الذي يرأس تحريره الكاتب الصحفي أحمد حمدي، أن التواصل من أدوات زيادة سعادة الإنسان، وذلك وفقاً لعلم النفس، مؤكداً أن الأشخاص المنطويين يصابون بالاكتئاب بشكل دائم.
وتابع خبير التنمية البشرية إلى:"العيد فترة جميلة لزيادة التواصل وتقليل الاختلافات،و التكنولوجيا قللت التواصل بين الأجيال الحالية ".
وقدم رأفت شحاتة خبير التنمية البشرية عدة نصائح للعاملين في إجازة عيد الفطر قائلا :"اليوجا والتأمل من العلوم المفيدة التي لا يعرف المصريون قيمتها بسبب صورتها في الأفلام، إضافة إلى الرياضة، كونها تساعد الموظفين الهدوء والتركيز".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل التواصل الاجتماعي الاعياد السوشيال ميديا العيد
إقرأ أيضاً:
خبير سياسة دولية: ترامب يركز بشكل كبير على الصين ولا يريد التصعيد مع روسيا
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن هناك حديثًا متزايدًا حول وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السلطة في 20 يناير، مع تكهنات بأنه قد يتمكن من إنهاء حرب روسيا في يوم أو يومين، ولكن مع مرور الوقت، بدأ الحديث يتغير حيث قال ترامب إنه قد يحتاج إلى ستة أشهر لتحقيق هذا الهدف، ومن الممكن أن يستمر الأمر حتى سنة أو سنتين.
استمرار الحرب الروسية الأوكرانيةوأضاف «سنجر» في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحرب قد تستمر دون حل في فترة إدارة ترامب، مشيرًا إلى أن السيناريو الأكثر احتمالًا هو أن الحرب الأوكرانية-الروسية ستستمر وأن ترامب لن يكون قادرًا على إيقافها.
وأوضح أن هذه القضية ليست فقط مرتبطة بإدارة ترامب، بل أيضا بالكونغرس الأمريكي فحتى في ظل إدارة ترامب، يظل هناك دعم قوي من الجمهوريين لأوكرانيا، مما يثير التساؤلات حول شروط السلام التي سيتم قبولها، هل ستكون بشروط أوكرانيا، أم بشروط روسيا، أم بشروط ترامب؟.
تاريخ ترامب في التعامل مع الأزماتولفت إلى أنه إذا نظرنا إلى تاريخ ترامب في التعامل مع الأزمات، نجد أنه على الرغم من اللقاءات التي أجراها مع رئيس كوريا الشمالية كيم جونغ أون، فإن كوريا الشمالية لم تتوقف عن إطلاق الصواريخ أو تجارب الصواريخ الباليستية المحملة بالأسلحة النووية.
وأشار إلى أن ترامب يركز بشكل كبير على الصين، ولا يريد التصعيد مع روسيا، ولكن في الوقت ذاته، فإن داخل الولايات المتحدة هناك مراكز فكرية تراقب عن كثب اتجاهات الإدارة المقبلة وتفكر في الخطوات التالية في هذا السياق.